۱۳۹۵ مهر ۱۴, چهارشنبه

مداخل مخزن الادویه عقیلی خراسانی (بیست و یکم) 4

جثجاث . [ ج َ ] (ع اِ) موی بسیار. || درختی است تلخ و خوشبوی . (منتهی الارب ) (آنندراج ) (ناظم الاطباء). سبرم دشتی . (مهذب الاسماء). مؤلف ترجمه ٔ صیدنه آرد: نیفه گوید درختی است که شکوفه ٔ او زرد زرداست به لون عصفر و بوی او خوش بود و به شکوفه ٔ عرفج مشابهت دارد. نبات او به فیّصوم و بدین عرب او را ریحان بری گویند. (ترجمه ٔ صیدنه ). به عربی اسم نباتی است شبیه به نبات درمنه ٔ ترکی و از آن خوشبوتر و شاخهای او باریک و بسیار و گلش شبیه به اقحوان و شحمش با اندک پهنی و کوچکتر از عدس و با اندک تلخی . در سیم گرم و خشک و مفتح و محلل ریاح و قاطع عرق و مدر حیض و مسقط جنین . و طبیخ او بدستور سه درهم از جرم او جهت شکستن بادها و رفع مغص ریحی بی عدیل و بخور او مسقط مشیمه و مصدع و مصلحش هلیله ٔ کابلی و قدر شربتش تاسه درهم و بدلش برنجاسف است . (تحفه ٔ حکیم مؤمن ).
//////////
جثجاث
بفتح جیم و سکون ثاء مثلثه و فتح جیم و الف و ثاء مثلثه لغت عربی است و بیونانی بردیسیون نامند
ماهیت ان
کیاهی است شبیه بکیاه درمنۀ ترکی و از ان کوچکتر و خشبوتر و شاخهای آن باریک و بسیار و کل آن شبیه باقحوان رنک آن سفید مائل بزردی و تخم آن با اندک پهنی و تلخی و کوچکتر از عدس
طبیعت ان
در دوم کرم و خشک

افعال و خواص آن
مفتح سدد و محلل ریاح و قاطع عرق و مدر حیض و مزیل مغص و کرم کنندۀ احشا و آشامیدن طبیخ آن و بدستور سه درهم از جرم آن جهت کسر ریاح و رفع مغص ریحی بیعدیل و بخور آن جهت اسقاط مشیمه نافع و مصدع و مصلح آن هلیلۀ کابلی مقدار شربت آن تا سه درهم بدل آن برنجاسف است
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
////////////
الجثجاث شجرة جميلة تشبه العرفج، معمرة، تنبت في فصل الربيع وتزهر بزهور صفراء من شهر مارس لغاية شهر يونيو. وترتفع الجثجاثة عن الأرض بمقدار 60سم، وهي كثيرة الفروع، كثيرة الأزهار، والأوراق متعاقبة قصيرة ملتصقة بالساق متموجة الحواف مسننة. الأزهار بقطر 1سم بتلاتها قصيرة لا تكاد ترى ووسطها ممتليء وتكون بشكل نصف الكرة ولونها كلون البرتقال. وينبت الجثجاث في الأودية وفي مسايل الماء.
يعتبر الجثجاث من العائلة المركبة Compositae وهو نبات طبي لا ترعاه الإبل أو الغنم إلا مضطرة، ويستخدم كطارد للحشرات، حيث يوضع تحت التمر وفوقه قبل نقله وتخزينه، وكذلك يوضع تحت وسائد النوم لطرد الحشرات.
وقد جاء في لسان العرب:
والجَثْجاثُ: نَبات سُهْليٌّ رَبيعي إِذا أَحَسَّ بالصيف وَلَّى وجَفَّ.
قال أَبو حنيفة: الجَثْجاثُ من أَحرار الشجر، وهو أَخضر، ينبت بالقَيْظ، له زهرة صَفْراء كأَنها زَهْرةُ عَرْفَجةٍ طيبةُ الريح تأْكله الإِبل إِذا لم تجد غيره؛ قال الشاعر:
فما رَوْضَةٌ بالحَزْن طَيِّبةُ الثَّرى يُمُجُّ النَّدَى جَثْجاثُها وعَرارُها
بأَطْيَبَ من فيها، إِذا جِئْتَ طارِقاً وقَدْ أُوقِدَتْ بالمِجْمرِ اللَّدْنِ نارُها
واحدتُه جَثْجاثَةٌ.
وفي حديث قُسِّ بن ساعدة: "وعَرَصاتِ جَثْجاثٍ".
الجَثْجاثُ: شَجر أَصفرٌ مُرٌّ طَيِّبُ الريح، تَسْتَطِيبُه العربُ وتكثر ذكره في أَشعارها.
وجَثْجَتَ البعيرُ: أَكل الجَثْجاثَ.
وبعيرُ جُثاجِثٌ أَي: ضَخْم.
وشَعَرٌ جُثاجثٌ، بالضم، ونبت جُثاجث أَي: مُلْتَفٌّ.‏
الصورة التالية تبين زهور الجثجاث.
وجاء أيضاً في اللسان:
وفي حديث قُسّ: "في عَرَصات جَثْجاث".
العَرَصاتُ: جمع عَرْصة، وقيل: هي كل موضع واسع لا بناء فيه.
وورد في موضع آخر من اللسان:
وقيل: الزَّلَفةُ الرَّوْضةُ، ويقال: بالقاف أَيضاً، وكل مُمْتَلئٍ من الماء زلفةٌ، وأَصبحت الأَرضُ زَلَفةً واحدة على التشبيه كما قالوا: أَصبحت قَرْواً واحداً.
وقال أَبو حنيفة: الزَّلَفُ الغديرُ الملآنُ؛ قال الشاعر:
جَثْجاثُها وخُزاماها وثامِرُها هَبائِبٌ تَضْرِبُ النُّغْبانَ والزَّلَفا
الصورة التالية تبين شكل أوراق وزهور الجثجاث.
وورد في القاموس المحيط:
جمع السَّلْمُ: أسْلُمٌ وسِلامٌ، ولَدْغُ الحَيَّةِ، وبالكسر: المُسالِمُ، والصُّلْحُ، ويُفْتَحُ، ويُؤَنَّثُ، والسَّلامُ، والإِسْلامُ. وبالتحريكِ: السَّلَفُ، والاسْتِسْلامُ، وشجرٌ، الواحِدَةُ: بهاءٍ.
قيلَ لأَعرابِيٍّ: السَّلامُ عليكَ. قال: الجَثْجاثُ عليكَ. قيل: ما هذا جوابٌ؟ قال: هُما شَجَرانِ مُرَّانِ، وأنتَ جَعَلْتَ علَيَّ واحِداً، فَجَعَلْتُ عليكَ الآخَرَ.
والصورة التالية تبين أيضاً شكل أوراق وزهور الجثجاث.
وجاء في اللسان:
في ترجمة بصص أَبو زيد: يصَّصَ الجِرْوُ تَيْصِيصاً إِذا فتح عينيه، لغة في جَصَّصَ ويَصَّصَ أَي: فقَحَ، لأَن العرب تجعل الجيم ياء فتقول للشجرة شيَرة وللجَثْجَاث جَثْياث.
وقال الفراء: يَصَّصَ الجِرْوُ تَيْصِيصاً، بالياء والصاد.
قال الأَزهري: وهما لغتان وفيه لغات مذكورة في مواضعها.
قال أبو تمام الطائي وهو حبيب بن أوس بن الحارث الطائي (188 هـ - 231 هـ):
قفْ بالطلولِ الدارساتِ علاثا أمستْ حبالُ قطينهنَّ رثاثا
قسمَ الزمانُ ربوعها بينَ الصبا وقبولها ودبورها أثلاثا
فتأبدتْ من كلَّ مخطفةِ الحشا غيداءِ تكسى يارقاً ورعاثا
كالظبيةِ الأدماءِ صافتْ فارتعتْ زهرَ العرارِ الغضَّ والجثجاثا
حتى إذا ضربَ الخريفُ رواقهُ سافتْ بريرَ أراكةِ وكباثا
وقال جرير:
هلَ أنتمْ عائجونَ بنا لأنا نرى العرصاتِ أواثرِ الخيامِ
نبتتْ بمنبتهِ فطابَ لشمها و نأتْ عنِ الجثجاثِ و القيصومِ
قال رؤبة بن العجاج:
ترمي ذراعيهِ بجثجاثِ السوقْ ضرحاً وقدْ انجدنَ منْ ذاتِ الطوقْ
وقال كثير بن عبدالرحمن الخزاعي (كثير عزة):
وإنّي لأسمو بالوصالِ إلى الّتي يكونُ شفاءً ذكرُها وازديارُها
وإنْ خفيتْ كانتْ لعينيكَ قُرَّةً وإن تُبدُ يوماً لم يعُمَّكَ عارُها
مِنَ الخفراتِ البيضِ لم ترَ شقوةً وفي الحسبِ المحضِ الرّفيعِ نِجارُها
فما روضةٌ بالحَزن طيّبةَ الثَّرى يمُجُّ النَّدى جثجاثُها وعرارُها
بمنخرَقٍ من بطنِ وادٍ كأنّما تلاقتْ بهِ عطّارةٌ وتجارُها
أفيدَ عليها المسكُ حتّى كأنَّها لطيمةُ داريٍّ تفتَّقَ فارُها
بأطيبَ من أردانِ عزّة موهناً وقد أوقدتْ بالمندلِ الرَّطبِ نارُها
هي العيشُ ما لاقتكَ يوماً بودِّها وموتٌ إذا لاقاكَ منها ازورارُها
وقال الصنوبري:
وروضة آزرها طباقها وشثها
واعتمّ في ارجائها جثجاثها ورمثها
واختال في زهر الربيــعِ سهلها ووعثها
للوحش فيها موسمٌ طال لديه لبثها
وقال الصنوبري في قصيدة أخرى:
لستُ من الجثجاثِ والقصيص ولا من الجأبِ ولا النَّحوصِ
ولا من البكر ولا القلوص ولا من القانص والقنيصِ
ولا لطيف الخصر عبل البوص قدني من ذاتِ الحشا الخميصِ
ونذكر قصة قس بن ساعدة الإيادي الذي كان من الموحدين في الجاهلية وقد ورد اسم نبات الجثجاث عندما استقبل النبي وَفْدَ بكر بن وائل الذين قَدِمُوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وجاء في كتاب مجمع الأمثال:
أَبْلَغُ مِنْ قُسٍّ.
هو قُسُّ بن ساعدة بن حُذَافة بن زُهَير ابن إياد بن نِزَار، الإيادي، وكان من حكماء العرب، وأَعْقَلَ من سُمِع به منهم، وهو أول من كَتَب "من فلان إلى فلان" وأول من أَقَرَّ بالبعث من غير علم، وأول من قال "أما بعد" وأول من قال "البينة على مَنْ ادَّعَى واليمينُ عَلَى من أنكر" وقد عُمِّر مائةً وثمانين سنة، قال الأعشى:
وَأَبْلَغُ من قُسِّ وأَجْرَى مِنَ الذي بِذِي الغيل مِنْ خفَّانَ أَصْبَحَ خَادِرَا
وأخبر عامر بن شَرَاحيل الشعبيُّ عن عبد الله بن عباس أن وَفْدَ بكر بن وائل قَدِمُوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما فَرَغ من حوائجهم قال: هل فيكم أحد يعرف قُسَّ بن ساعدة الإيادي ؟ قالوا: كلنا نعرفه، قال: فما فَعَلَ ؟ قالوا: هلَكَ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كأني به على جَمَل أحمر بعُكَاظ قائماً يقول: أيها الناس، اجْتَمِعُوا واسْتَمِعُوا وَعُوا، كل مَنْ عاش مات، وكل مَنْ مات فَاتَ، وكل ما هو آتٍ آت، إن في السماء لَخَبراً، وإن في الأرض لَعِبَراً، مِهَاد مَوْضُوع، وَسَقْف مَرْفوع، وبِحار تَمْوج، وتجارة تَرُوج، ولَيْل دَاجٍ، وسماء ذاتُ أَبْرَاجٍ، أَقْسَمَ قُسٌّ حقا لئن كان في الأرض رِضاً ليكونَنَّ بعده سخط، وإن للّه عَزَّتْ قُدْرته دِيناً هو أَحَبُّ إليه من دينكم الذي أنتم عليه، مالي أرى الناس يذهبون فلا يرجعون ؟ أَرَضُوا فأقاموا، أو تُرِكُوا فناموا ؟ ثم أنشد أبو بكر رضي الله عنه شعراً حَفِظه له. انتهى من كتاب مجمع الأمثال. وروى الطبري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "أن رحم الله قسا! إنه كان على دين أبي إسماعيل بن إبراهيم"
ويقول الشهرستاني في كتاب الملل والنحل:
وممن كان يعتقد التوحيد، ويؤمن بيوم الحساب:
قس بن ساعدة الإيادي: قال في مواعظه: كلا ورب الكعبة ليعودن ما باد، ولئن ذهب ليعودن يوما.
وقال أيضا:
كلا بل هو الله إله واحد ليس بمولود ولا والد
وجاء في كتاب البداية والنهاية لابن كثير:
عن ابن عباس قال: قدم وفد بكر بن وائل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لهم:
"
ما فعل حليف لكم يقال له قس بن ساعدة الإيادي". وذكر القصة مطولة.
حدثني بعض أصحابنا من أهل العلم عن الحسن بن أبي الحسن البصري أنه قال:
كان الجارود بن المعلى بن حنش بن معلى العبدي نصرانياً حسن المعرفة بتفسير الكتب وتأويلها، عالماً بسير الفرس وأقاويلها، بصيراً بالفلسفة والطب، ظاهر الدهاء والأدب، كامل الجمال ذا ثروة ومال، وأنه قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وافداً في رجال من عبد القيس، ذوي أراء وأسنان وفصاحة وبيان وحجج وبرهان، فلما قدم على النبي صلى الله عليه وسلم وقف بين يديه وأشار إليه، وأنشأ يقول:
يا نبي الهدى أتتك رجال قطعت فدفدا وآلا فآلا
وطوت نحوك الصحاصح تهوي لا تعد الكلال فيك كلالا
كل بهماء قصر الطرف عنها أرقلتها قلاصنا أرقالا
وطوتها العتاق يجمح فيها بكماة كأنجم تتلالا
تبتغي دفع بأس يوم عظيم هائل أوجع القلوب وهالا
ومزادا لمحشر الخلق طرا وفراقا لمن تمادى ضلالا
نحو نور من الإله وبرهان وبر ونعمة أن تنالا
خصك الله يا ابن آمنة الخير بها إذ أتت سجالا سجالا
فاجعل الحظ منك يا حجة الله جزيلا لا حظ خلف أحالا
قال فأدناه النبي صلى الله عليه وسلم وقرب مجلسه وقال له:
"
يا جارود لقد تأخر الموعود بك وبقومك".
فقال الجارود: فداك أبي وأمي أما من تأخر عنك فقد فاته حظه وتلك أعظم حوبة، وأغلظ عقوبة، وما كنت فيمن رآك أو سمع بك فعداك، واتبع سواك، وإني الآن على دين قد علمت به قد جئتك وها أنا تاركه لدينك، أفذلك مما يمحص الذنوب والمآثم والحوب، ويرضى الرب عن المربوب.
فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"
أنا ضامن لك ذلك، وأخلص الآن لله بالوحدانية، ودع عنك دين النصرانية".
فقال الجارود: فداك أبي وأمي، مد يدك فأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنك محمد عبده ورسوله.
قال: فأسلم وأسلم معه أناس من قومه، فسر النبي صلى الله عليه وسلم بإسلامهم، وأظهر من إكرامهم ما سروا به وابتهجوا به.
ثم أقبل عليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال:
"
أفيكم من يعرف قس بن ساعدة الإيادي".
فقال الجارود: فداك أبي وأمي كلنا نعرفه، وإني من بينهم لعالم بخبره، واقف على أمره، كان قس يا رسول الله سبطاً من أسباط العرب، عمر ستمائة سنة، تقفر منها خمسة أعمار في البراري والقفار، يضج بالتسبيح على مثال المسيح، لا يقره قرار، ولا تكنه دار، ولا يستمتع به جار، كان يلبس الأمساح ويفوق السياح، ولا يفتر من رهبانيته يتحسى في سياحته بيض النعام ويأنس بالهوام، ويستمتع بالظلام، يبصر فيعتبر، ويفكر فيختبر.
فصار لذلك واحداً تضرب بحكمته الأمثال، وتكشف به الأهوال، أدرك رأس الحواريين سمعان، وهو أول رجل تأله من العرب، ووحد وأقر وتعبد، وأيقن بالبعث والحساب، وحذر سوء المآب، وأمر بالعمل قبل الفوت، ووعظ بالموت، وسلم بالقضا على السخط والرضا، وزار القبور، وذكر النشور، وندب بالأشعار، وفكر في الأقدار.
وأنبأ عن السماء والنماء، وذكر النجوم وكشف الماء، ووصف البحار وعرف الآثار، وخطب راكباً، ووعظ دائباً، وحذر من الكرب، ومن شدة الغضب، ورسل الرسائل، وذكر كل هائل، وأرغم في خطبه وبين في كتبه، وخوف الدهر، وحذر الأزر، وعظم الأمر، وجنب الكفر، وشوق إلى الحنيفية، ودعا إلى اللاهوتية.
وهو القائل في يوم عكاظ: شرق وغرب، ويتم وحزب، وسلم وحرب، ويابس ورطب، وأجاج وعذب، وشموس وأقمار، ورياح وأمطار، وليل ونهار، وإناث وذكور، وبرار وبحور، وحب ونبات، وآباء وأمهات، وجمع وأشتات، وآيات في إثرها آيات، ونور وظلام، ويسر وإعدام، ورب وأصنام.
لقد ضل الأنام، نشوّ مولود، ووأد مفقود، وتربية محصود، وفقير وغني، ومحسن ومسيء، تباً لأرباب الغفلة، ليصلحن العامل عمله، وليفقدن الآمل أمله، كلا بل هو إله واحد، ليس بمولود ولا والد، أعاد وأبدى، وأمات وأحيا، وخلق الذكر والأنثى، رب الآخرة والأولى.
أما بعد: فيا معشر إياد، أين ثمود وعاد؟ وأين الآباء والأجداد؟ وأين العليل والعواد؟ كل له معاد، يقسم قس برب العباد، وساطح المهاد، لتحشرن على الانفراد، في يوم التناد، إذا نفخ في الصور، ونقر في الناقور، وأشرقت الأرض، ووعظ الواعظ، فانتبذ القانط، وأبصر اللاحظ.
فويل لمن صدف عن الحق الأشهر، والنور الأزهر، والعرض الأكبر، في يوم الفصل، وميزان العدل، إذا حكم القدير، وشهد النذير، وبعد النصير، وظهر التقصير، ففريق في الجنة، وفريق في السعير.
وهو القائل:
ذكر القلب من جواه أد كار وليال خلالهن نهار
وسجال هواطل من غمام ثرن ماء وفي جواهن نار
ضوءها يطمس العيون وأرعاد شداد في الخافقين تطار
وقصور مشيدة حوت الخير وأخرى خلت بهن قفار
وجبال شوامخ راسيات وبحار ميهاههن غزار
ونجوم تلوح في ظلم الليل نراها في كل يوم تدار
ثم شمس يحثها قمر الليل وكل متابع موار
وصغير وأشمط وكبير كلهم في الصعيد يوما مزار
وكبير مما يقصر عنه حدسه الخاطر الذي لا يحار
فالذي قد ذكرت دل على الله نفوسا لها هدى واعتبار
قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"
مهما نسيت فلست أنساه بسوق عكاظ، واقفاً على جمل أحمر يخطب الناس: اجتمعوا فاسمعوا، وإذا سمعتم فعوا، وإذا وعيتم فانتفعوا وقولوا، وإذا قلتم فاصدقوا، من عاش مات، ومن مات فات، وكل ما هو آت آت، مطر ونبات، وأحياء وأموات، ليل داج، وسماء ذات أبراج، ونجوم تزهر، وبحار تزخر، وضوء وظلام، وليل وأيام، وبر وآثام.
إن في السماء خبراً، وإن في الأرض عبراً، يحار فيهن البصرا، مهاد موضوع، وسقف مرفوع، ونجوم تغور، وبحار لا تفور، ومنايا دوان، ودهر خوان، كحد النسطاس، ووزن القسطاس.
أقسم قس قسماً لا كاذباً فيه ولا آثماً، لئن كان في هذا الأمر رضي، ليكونن سخط. ثم قال: أيها الناس إن لله ديناً هو أحب إليه من دينكم هذا الذي أنتم عليه، وهذا زمانه وأوانه. ثم قال: ما لي أرى الناس يذهبون فلا يرجعون، أرضوا بالمقام فأقاموا؟ أم تركوا فناموا؟".
والتفت رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى بعض أصحابه فقال: "وأيكم يروي شعره لنا؟"
فقال أبو بكر الصديق: فداك أبي وأمي، أنا شاهد له في ذلك اليوم حيث يقول:
في الذاهبين الأولين من القرون لنا بصائر
لما رأيت موارداً للموت ليس لها مصادر
ورأيت قومي نحوها يمضي الأصاغر والأكابر
لا يرجع الماضي إلي ولا من الباقين غابر
أيقنت أني لا محالة حيث صار القوم صائر
قال: فقام إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم شيخ من عبد القيس عظيم الهامة، طويل القامة، بعيد ما بين المنكبين فقال: فداك أبي وأمي، وأنا رأيت من قس عجباً.
فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما الذي رأيت يا أخا بني عبد القيس؟"
فقال: خرجت في شبيبتي أربع بعيراً لي فدعني أقفو أثره في تنائف قفاف، ذات ضغابيس وعرصات جثجاث، بين صدور جذعان وغمير حوذان، ومهمه ظلمان، ورصيع ليهقان، فبينا أنا في تلك الفلوات أجول بسبسبها وأرنق فدفدها، إذا أنا بهضبة في نشزاتها أراك كباث مخضوضلة، وأغصانها متهدلة، كأن بريرها حب الفلفل وبواسق أقحوان، وإذا بعين خرارة، وروضة مدهامة، وشجرة عارمة، وإذا أنا بقس بن ساعدة في أصل تلك الشجرة وبيده قضيب.
فدنوت منه، وقلت له: أنعم صباحاً.
فقال: وأنت فنعم صباحك، وقد وردت العين سباع كثيرة فكان كلما ذهب سبع منها يشرب من العين قبل صاحبه، ضربه قس بالقضيب الذي بيده، وقال: اصبر حتى يشرب الذي قبلك، فذعرت من ذلك ذعراً شديداً، ونظر إليّ فقال: لا تخف.
وإذا بقبرين بينهما مسجد، فقلت: ما هذا القبران؟
قال: قبرا أخوين كانا يعبدان الله عز وجل بهذا الموضع، فأنا مقيم بين قبريهما عبد الله حتى ألحق بهما، فقلت له: أفلا تلحق بقومك فتكون معهم في خيرهم، وتباينهم على شرهم؟
فقال لي: ثكلتك أمك، أو ما علمت أن ولد إسماعيل تركوا دين أبيهم، واتبعوا الأضداد، وعظموا الأنداد، ثم أقبل على القبرين وأنشأ يقول:
خليلي هبَّا طالما قد رقدتما أجدكما لا تقضيان كراكما
أرى النوم بين الجلد والعظم منكما كأن الذي يسقي العقار سقاكما
أمن طول نوم لا تجيبان داعياً كأن الذي يسقي العقار سقاكما
ألم تعلما أني بنجران مفرداً وما لي فيه من حبيب سواكما
مقيم على قبريكما لست بارحاً إياب الليالي أو يجيب صداكما
أأبكيكما طول الحياة وما الذي يرد على ذي لوعة أن بكاكما
فلو جعلت نفس لنفس امرئ فدى لجدت بنفسي أن تكون فداكما
كأنكما والموت أقرب غاية بروحي في قبريكما قد أتاكما
قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "رحم الله قساً أما إنه سيبعث يوم القيامة أمة واحدة".
وهذا الحديث غريب جداً من هذا الوجه، وهو مرسل إلا أن يكون الحسن سمعه من الجارود، والله أعلم.
وقد رواه البيهقي، والحافظ أبو القاسم ابن عساكر من وجه آخر من حديث محمد بن عيسى بن محمد بن سعيد.
///////////
Aljtjat
Aljtjat beautiful tree-like Arfag, perennial, grows in the spring and blooming yellow flowers from March until June. Aljtjath rises from the ground by 60 cm, which are many branches, many flowers, leaves successive short-adherent leg wavy edges serrated. 1 cm in diameter flower petals short almost invisible and central few extra pounds and be in the hemisphere, and color as the color orange. Aljtjat and grows in the valleys and in the Msaal water.
Aljtjat is made of composite Compositae family, a medicinal plant is not sponsored by camels or sheep, but compelled, and used insect repellent, which is placed under the above dates, before transportation and storage, as well as placed under the pillow to sleep repel insects.
It says in the tongue of the Arabs:
And Aljtjat: Sehaili leaf spring if I feel the summer is over dried up.
Said Abu Hanifa: Aljtjat are free of trees, a green, sprouting Bagayz, has a yellow flower like a flower Arfajah good wind camels eat if you do not find the others; the poet said:
What kindergarten sad good rest Amj dew Jtjatha and Ararha
Very best of them, if I come Tarka has kindled the fire of plastically Palmjmr
And Ahdth Jtjath.
In an interview with the son of a pastor assistance "and Arsat Jtjat."
Aljtjat: yellow trees over a good wind, Tsttaibh Arabs abound mentioned in the poems.
And Jtjt camel's back: eat Aljtjat.
The camel Jthajt ie huge.
The hair Jthajt, annexation, and grew Jthajt ie swirled.
The next picture shows Flowers Aljtjat.
And also it came in the tongue:
In an interview with a priest: "In Arsat Jtjat."
Land: Land for the collection, said: are all broad subject not build it.
Word elsewhere in the tongue:
It was: Zulfa kindergarten, it said: Also Balagaf, and all full of water Zilpah, and has become the land of Zilpah one on the analogy they said: reverence became one.
Said Abu Hanifa: Zlv Bourne and clear; the poet said:
Jtjatha and Khozammaha and Thamrha Hbaib hit Alngban and Zlva
The next picture shows the form of leaves and flowers Aljtjat.
Word in the ocean dictionary:
Collection of peace: the safest and peace, and live bites, and fracture: peaceful, and the Magistrate, opens, and feminine, and peace, and Islam. And stir: advances and surrender, the trees, the one: Baha.
The Bedouin said: Peace be upon you. He said: Aljtjat you. It was: What is this answer? Said two Hjeran Maran, and you made it to one, they made you the other.
The next picture also shows the form of leaves and flowers Aljtjat.
A tongue:
In translation Bess Abu Zaid: Ass pup Tasissa if he opened his eyes, the language in the grout and any Ass: Pekah, because the Arabs make the gym J says of the tree and Sherah Jtjat Jteatt.
The fur: Ass pup Tasissa, Bagliae and antibiotic.
Azhari said: namely two languages ​​and the languages ​​listed in their positions.
Said Abu Tammam al-Taie, a Habib ibn Aws ibn al-Harith al-Tai (188 AH - 231 AH):
Whoa Baltalol female students eventually become Alatha ropes Kotainhen Rthatha
Time division boundaries between boyhood and acceptance and Dborha Othelatha
Vtobdt from each Mkhtefh Tampon Ghaida Taxi Aarka and Raatha
Kzbah bloodying Safet they fed blossom Aerar soft and Aljtjatha
Even if the fall hit Star_disabled Savt Brier Orakh and Kbatha
Greer said:
Are you Aaijon us I see Land Owatr tents
Germinated Bmnepth Vtab for snorted and distanced from Aljtjat and Agaysom
Rwbp Bin Ajaj said:
Aimed his arms Bjtjat Dharha market has Angdn of the same ring
Many said bin Abdulrahman al-Khuzai (Kuthayyir):
I am Osamu Balossal started to be mentioned healing and Azdiarha
If Khvat was the apple of your eyes and that day showed no shame Aamk
Alkhvrat of eggs not see Hqoh In the blue-chip high-sheer Njarha
What kindergarten sad good rest Amj dew Jtjatha and Ararha
Bmnkrq from the belly of a valley as if she joined him Atara and traders
It was reported by the musk even like to Timh Dare taper Farha
Very best of Ardenne debilitating Azza has kindled the fire of wet Moundl
What is a living Buddha of Aguetk days and die if he met them Azhurarha
Rosin said:
Kindergarten Azarha Tabagaha and Htha
And adopted in postpone Jtjatha and Rmtha
The swash in the spring blossom and facilitated Oosha
For a monster season in which he has long for broadcast
Rosin said in another poem:
I'm not Aljtjat Qusais and not of GAP not Alnhos
Nor pristine nor Algulws nor Alqans and Alguenis
Not a nice waist Abl woven Kdna of the same Tampon Alkhmas
I recall the story of the son of a pastor who was hands on assistance from the Unitarian in ignorance was contained plant name Aljtjat when the Prophet received Banu Bakr delegation who came to the Messenger of Allah, peace be upon him.
According to the book of Proverbs compound:
Informed of the priest.
Is pastor Ben assistance bin flywheel bin Zuhair son Iyad bin Nizar, hands, and it was the Arabs of the Elders, and wiser than he heard it from them, which is the first of the books "of so and so to so and so" and the first approved the resurrection is not aware of, and the first said, "but after "the first said," the evidence of the claimed and denied the right of the "the age of one hundred and eighty years, said TFB:
He informed of the priest who conducted the relegated Ghayl of Khvan became Khadra
He told the Amer bin Hraahil popular from Abdullah ibn Abbas that the delegation of Banu Bakr came to the Messenger of Allah, peace be upon him, and when he had finished their business, said: Are you, a priest known bin assistance hands? They said: We all know, he said: What did he do? They said: perished, said the Messenger of Allah, peace be upon him: if I were him on a red camel Bekaz existed says: O people, gathered and listened and AWA, both lived died, and all those who died, too, and all what is coming is coming, if in the sky for a news story, though in-ground lessons, mulch the subject, and the roof is raised, and a sailor ripple, and trade promotes, and Lil Dag, and the sky with towers, I swear pastor really While it is in the ground Reza There will be among beyond indignation, though God attributed the ability we have is dearer to him than religion, which it you, Mali I see people go there is no return? Oradwa building sea, or left Vnamua? Then sang Abu Bakr may Allah be pleased with him save his poetry. He finished the Book of Proverbs complex. Tabari narrated that the Messenger of Allah, peace be upon him, said: "God bless the pastor! It was the religion of Abu Ismail bin Ibrahim"
Shahristani says in the book of boredom and the bees:
And who was believed to standardization, and believes in a Day of Reckoning:
Pastor Ben assistance Hands said in his sermons: Both Lord of the Kaaba they return to the Bad, and while he went to the day they return.
and he also said:
Nay, but God is one God and not a baby boy and father
According to the beginning and the end of many a book to the son:
Ibn Abbas said: The delegation of Banu Bakr gave the Messenger of Allah, peace be upon him, said to them:
"What did you say to him an ally of bin pastor assistance hands." According to a lengthy story.
Tell me some of our companions of scholars from al-Hasan ibn Abi Hasan al-Basri he said:
The Jaarood Ben Alli bin Hanash bin Moalla Abdi Christian good knowledge of the interpretation and interpretation of books, knowing that the conduct of the Persians and Oquaouilha, seeing, philosophy and medicine, Zahir savvy and literature, full of beauty a fortune and money, and he gave the Prophet, peace be upon him and the newcomer in men of Abd al-Qays, with views of the teeth and the eloquence of the statement and the arguments and proof, and when he gave the Prophet, peace be upon him stood between his hands and pointed to him, and established he says:
O Prophet of guidance you are faced men cut Vdfda otherwise Vaala
And folded toward Asahasah tapering no longer fatigue Vick Kalala
Each party Bhme Palace by Orqltha Qlasna Orkala
And Tutea manumission bolting where Bkmah Kondjem sparkle
Pay the fine, seeking a great day racking huge hearts and Halla
The auction for Mhacr creation occurred and Vraca those gone astray
Toward the light of God and proof of righteousness and grace to cool down
God's Son _khask safe goodness it came as undecided undecided
So make fortune from you, O God very much argument no luck behind Ohala
Said Vodnah Prophet, peace be upon him and his council near and said to him:
"Hey Jarrod promised you has been delayed and Bakomk."
He said Jaarood: Fdak my father and mother but the delay you have death, luck and the greatest Hobh, and be punished more severely, and you're the one who saw you or heard your Fdak, and follow except you, and I am now on the religion had taught him may come to thee, behold, I leaving your religion, Ovzlk which examine the sins and Almatm and Alihub, and which pleases the Lord for Almrpop.
The Messenger of Allah, peace be upon him:
"I am the guarantor of you that, and now I conclude that God is One, and let your Christian religion."
Jaarood said: Fdak my father and mother, a hand, I bear witness that there is no god but Allah alone with no partner, and I bear witness that you are Mohammed Abdo and His Messenger.
He said: Voslm and gave him people from his people, interpreted the Prophet, peace be upon him being Muslims, and showed what had pleasure to honor them by and cheered him.
And then they accept the Messenger of Allah, peace be upon him, he said:
"Ovicm known pastor Ben assistance hands."
He said Jaarood: Fdak my father and mother we all know, and I among them the world's expertise and standing on his command, he was a priest, O Messenger of Allah tribes of Arab tribes, the age of six hundred years, Tagafr including five ages in the wilderness and wasteland, abuzz with praise on the example of Christ, is not recognized by decision nor Tknh House, and savored a neighbor, was wearing Alomessah exceeds tourists, nor abated from Rhpanih Athsy in Saahth ostrich eggs and Yanes Balhuam, and enjoy darkness, sighting is considered, and thinks Vijnbar.
It became so one hit in his wisdom, proverbs, and reveals its horrors, he realized the head of the apostles Simon, the first man deified by the Arabs, and united acknowledged and worshiped, and ascertains the resurrection and the account, and warned poor MAB, and ordered to work by the gradient, and the preaching of death, and handed Balqdha on discontent and dissatisfaction, and visited graves, said the Resurrection, and the scar for poetry, the thought of predestination.
Foretold about heaven and thrive, said the stars and revealed the water, described the seas and known effects, and speeches passengers, and preached Daiba, and warned of anguish, and the intensity of the anger, and the messengers of messages, said all the massive, forced in his speeches and in between his books, and the fear of an eternity, and warned rice, and bone it, and the side of disbelief, and longing to Alhanifip and called theological.
He says in the day Okaz: east and west, and is the party, peace and war, and dry and wet, and brine and tortured, and suns and moons, and the winds and the rain, and day and night, and females and males, and Brar and seas, the love of the plant, and fathers and mothers, collecting and sundries, and signs in the evacuated verses, and the light and the darkness, pleased and execution, and the idols of Lord.
I've lost creatures, Ory births, infanticide is missing, raising harvested, and the poor and the rich, and Mohsen and abusive, Heck employers negligence, for Asalehn worker his work, and hope for their hope, nay it is one God, not a baby boy and the father, restored and shown, and deaden revived, creating male and female, and the first Lord of the afterlife.
After: O O Iyad, where Thamoud returned? And where parents and grandparents? And where the sick and Awad? Each has a hostile, divided priest Lord of the subjects, and epontic hypothalamus, to Thhern a monopoly, in a Day of Summoning, if breathed in the pictures, and recognize in Nakor, and brightened the land, preaching and the preacher, Vantbz Aleghant, and saw Allahz.
Woe to those who seashell on the right months, and Noor Al-Azhar, the biggest display, on the day of the season, and the scales of justice, if the rule of the Almighty, and saw a prognostic, after the protagonist, and the back of the default, Vvriv in paradise, the team at Blaze.
He says:
Male heart of Jawah Ed Carr and nights through them day
The debate precipitation of alarmist Thern water in Jawahn fire
Their light blurs the eyes and Oraad Shaddad in Alkhafiqin Ttar
And palaces built a whale of goodness and other deserted them wilderness
And the mountains of the high places of headers and a sailor Mihahan Gzar
The star looming in the darkness of the night we see every day are managed
Then the sun urging moon night and all the follow-Moar
Ohmt and small and large, all-day level in Mazar
The large, which restricts his intuition Khater, who is not puzzled
Whoever it had said Del souls to God and regarded her Huda
He said: The Messenger of Allah, peace be upon him:
"Whatever forgot you do not forget market Okaz, standing on a red camel addressing the people: they met Hear, and if you have heard Vawa, and if Aeetm Vantvawa and tell, and if you say Vasedkoa, who lived died, and died too, and all what is coming is coming, rain and vegetation, and the living and the dead , Dag night, and the sky with towers, and the stars of blooms, and seas rich, light and darkness, and night and day, and the sins of the dander.
The story in the sky, though the land crossed, puzzled therein Albesra, mulch the subject, and the roof is raised, and the stars of sink, and the seas are not bubbling, and Mnaya Doan and EON Juan, at a Alenctas, and weight Alkstas.
I swear pastor section is not a liar nor a sinner, while he was pleased with this matter, There will be among the indignation. Then he said: O people of God that we have is dearer to him than that which religion it you, and this is his time and premature. Then he said: What I see people go no return, Oradwa remodeling building sea? Vnamua or left? ".
I turned the Messenger of Allah peace be upon him to some of his companions and said: "Which of you and tells us his hair?"
Said Abu Bakr: Fdak my father and mother, I saw him on that day, where he says:
Those who are going in the first two centuries of our insights
I saw what resources the death has no sources
And I saw the nationalist towards it goes Minor and senior companions
Do not return to the past, nor of the remaining ancient
I realized that I inevitably became a folk where pivot
He said, stood up to the Messenger of Allah, peace be upon him Sheikh Abdul Qais great important, tall and broad shouldered, he said: Fdak my father and mother, I saw the pastor screamed.
The Messenger of Allah, peace be upon him: "What I saw my brother Bani Qais Abdul?"
He said, came in Hbepta four camels me let me Oagafo impact on Tnaiv Agafav, with Dgabas and Arsat Jtjat, between the issuance Jzaan and infranatant ranunculus, and task Zlman, and Rsaa to Aehghan, I Fbana in those Filoat get around Besbsabha and Ornq Vdvdha, if I Plateau in Nczadtha see Mkhaddodilh Kbat and branches Mtahedlh, if Brerha love pepper and Boisq chrysanthemum, and if into Jararh, and kindergarten Mayoramh, and a massive tree, and if I Baks Ben helped him out of that tree and the rod in his hand.
Phinot him, and I said to him: Good morning.
He said: You, yes, your morning, has received the eye of many lions was whenever he went seven of them drank from the eye by its owner, blow pastor penis whose hand, and said: Be patient until the drink that you, Vzart so severe panic, and looked at me and said: Do not be afraid.
If Bcypran their mosque, I said: What is this Alcypran?
He said: graves of two brothers who were worshiped God Almighty in this position, I am a resident of graves Abdullah right up with them, I said to him: do you not catch Bakomk shall be with them in their own good, and the evil Tbainehm?
He said to me: anything that topples your mother, or what I learned that Ismail Ould left the religion of their father, and followed opposites, and they venerated the peer, and then accept the graves and established says:
Khalili out by as long as may Rkdtma Ojdkma not it kills Krakma
I sleep between the skin and the bone of you if that irrigates the property Sagakma
Security along the bed is not as if calling Tjiban which irrigates the property Sagakma
Did I learned Najran and solely from me where Habib Swakma
I am not a resident Cyprakma Barha shuttle nights or answer Saddakma
Oobkikma length of life and what they respond to the anguish that a Bkakma
If the same for the same man who made the ransom to be found myself Fdakma
Konkma and death closer very spirit in Cyprakma may Otakma
He said: The Messenger of Allah, peace be upon him: "God bless the pastor that he would send the Day of Resurrection as one nation."
This is very strange to talk of this face, a sender can only be heard from Hassan Jaarood, and God knows best.
It was narrated by Bayhaqi, and Hafiz Abu al-Qasim Sakba from another face of modern Mohammed bin Isa bin Mohammed bin Said.
//////////
Pulicaria
From Wikipedia, the free encyclopedia
Pulicaria
Kingdom:
(unranked):
(unranked):
(unranked):
Order:
Family:
Tribe:
Genus:
Pulicaria
Gaertn.
·         Tubilium Cass.
·         Duchesnia Cass.
·         Sclerostephane Chiov.
Pulicaria is a genus of flowering plant in the sunflower family, native to Europe,Asia, and Africa.[3][4][5][6][7][8] In North America Pulicaria is known by the common name false fleabane.[7]
Species[1]
References[edit]
2.    Jump up^ Kilian, N (1999). "Studies in the Compositae of the Arabian Peninsula and Socotra 1. Pulicaria gamal-eldinae sp. nova (Inuleae) bridges the gap between Pulicaria and former Sclerostephane (now P. sect. Sclerostephane)". Willdenowia. 29: 167–185.
This Asteroideae article is a stub. You can help Wikipedia by expanding it.
·         Pulicaria
·         Asteraceae genera
·         Asteroideae stubs
&&&&&&&&
جدوار. [ ج َدْ ] (اِ) معرب زدوار است که ماه پروین باشد. گویند خوردن آن دفع زهر مار و عقرب کند. (برهان ) (از آنندراج ). مساوی جذوار . رجوع به گل و گلاب ص 290 و دزی ج 1ص 175 و 438 ذیل درونج شود. (حاشیه ٔ برهان چ معین ). بیخی است مخروطی شکل سیاه رنگ به هندی نربسی گویند. (غیاث اللغات ) (از آنندراج ). بیخ گیاه بوجا باشد. (از بحر الجواهر، در کلمه ٔ بوجا). مؤلف اختیارات بدیعی آرد: بپارسی ژدوار خوانند و بمغولی ماء فرفین و بهندی نربسی و آن بیخی است مشابه سعد اما بوزن ثقیل تر و صلب تر از وی بود و بهترین وی آن است که چون بسایند رنگش بنفش باشد و آن خضابی است و هندی است و اما آنچه خضابی است بزرگتر و بهتر میباشد و اکثرش بنفشجی و آنچه هندی است اکثر بسیاهی گراید و در زمین باشد کوهی است که آن را قواجل میخوانند کوهی عظیم است و در این طرف کوه اهل هند می باشد و آن طرف میگویند در حساب خطای است . و این بیخ آنجا میروید و آن را نرپسی از بهر آن میخوانند که زهری است که آن را به هندی پس میخوانند و این بیخ با زهر وی است و هر دو از یک موضع میرویند و چون این بیخ پهلوی وی میروید قوه ٔ زهر آن باطل میشود و اهل موضع، آن پس میخورند و زیان نمیدارد و اگر این پس جای دیگر میروید که مجاور این بیخ جدوار نیست نیم دانگ کشنده است و پس را به عربی بیش خوانند بدترین مجموع زهرهاست تا به حدی که تریاق فاروق با سمیت آن مقاومت نمیتواند کردن و در شهر ملتان شخصی مقدار نیم مثقال بیش بخورد درحال لبهای وی آماسیدن گرفت و چشمهایش از جای برخاست و بیخود شد مقدار نیم مثقال جدوار طلایه کردند و با یک کاسه شیر به وی دادند بعد در یک ساعت قی کردن آغاز کرد به انواع رنگهاچنانچه حاضران از بوی آن مصروع میشدند باز بیخود افتاده دیگربار نیم مثقال جدوار صلایه [ طلایه ] کردند وبا شراب انگورین به وی دادند باز قی کردن آغاز کرد بعد از آن خواب بر وی غلبه کرد چون در خواب رفت عرق بسیار کرد چون بیدار شد غذا طلب کرد و از آن زهر قاتل خلاص یافت باذن اﷲ تعالی . و خواص این دارو بسیار است اولا پادزهر آن بیش است که ذکر کرده شد دیگر در اعمال ... که در زمین گرمسیر است مار قاتل میباشد. شخصی را مار گزید نیم مثقال با شراب سائیده و بخورد وی دادند از زهر آن باز خلاص یافت به فرمان باری تعالی و عقرب و لنبسه گزیده را مقدار دو دانگ با شراب بدهند نافع بود و در مفردات ابن بیطار و در منهاج ابن جزله میگوید: هو تریاق السموم باسرها حتی البیش و الافاعی . و از منافع دیگر وی آن است که مجموع دردها را بنشاند و اگر در باطن باشد مقدار دانگی و یا دو دانگ بسایند با قدری شراب یا با آب گرم یا بجلاب بحسب مزاج بدهند درد بنشاند چون درد قولنج و مثانه و گرده را. و عسرالبول را با شیره ٔ تخم خیارین بدهند سود دارد و نیز مجموع اورام بلغمی و صفرائی و دموی و سودائی در ابتداء و انتهاء طلا کنند درابتدا ماده را بازگرداند و در انتهاء تحلیل کند و اگر محتاج نضج باشد نضج بدهد خصوصاً اورام مغابن چون زیر بغل و بن ران بسرکه بسایند و طلاکنند ورم را تحلیل کند و اگر کسی را خیارک بیرون آید همین دارو طلا کنند تحلیل یابد بی آنکه خیارک بپزد و بگشاید و هیچ زحمتی به وی نرسد. دیگر در ایام مرض هرکس که طاعون برآرد این دارو با سرکه بسایند و با سرکه بر آن موضع طلا کنند خلاص یابد باذن اﷲتعالی و مجرب است . دیگر دل را قوت دهد و در ابتداء زحمت خنازیر طلاکنند بغایت مفید بود و برریشهای کهن قدری بکوبند و بر آن ریشها پاشندگوشت مرده را بخورد و جراحت بصلاح آورد و مجرب است . دیگر کسی را که دل ضعیف بود و خفقان داشته باشد هرروز مقدار نیم درم بجلاب یا بشراب بدهند دل را بغایت قوة بدهد و در تفریح نظیر ندارد و در ایام وبا چنانچه در تریاق فاروق ذکر کرده شود تناول کنند منع عفونت بکند و تقویت دل بدهد و دفع ضرر وبا بکند این داروی مفرد همان خاصیت تریاق دارد بلکه زیادتر، بجهت آنکه تریاقیت در وی هست و چندان گرم نیست و مولانا اصیل الدین که از شاگردان مولانا الیاس شیرازی علیه الرحمه بودمردی فاضل بود و در اکثر علوم ماهر و متقی و کلیات شیخ الرئیس را دو شرح نوشته ، فرمود هر خاصیتی که در تریاق هست در این داروی مفرد هست و فرمود که مرا دردمعده بلغمی بود هر معالجه که کردم مفید نیفتاد چند عدد از این جدوار بروزگار طلایه میکردم و بجلاب میخوردم آن زحمت زایل شد. و شخصی را سده ٔ جگر بود به استسقا خواست انجامید چند روز این دارو با سگنجبین بخورد و سده گشاده شد و رنگ وی که زرد بود برنگ اصلی خود آمد. دیگر شخصی قرحه ٔ مثانه داشت و چهار روز بول وی گرفته بود از این دارو بسابیدند و بر مثانه ٔ وی طلا کردند و قدری در احلیل وی چکانیدند همان ساعت بول وی بگشاد و ریم بیرون آمدن گرفت و شفا یافت . و دیگر زحمت بواسیر را از این دارو بدان موضع طلا کنند ساکن گرداند و ورم را تحلیل دهد. دیگر آنکه دشخواری زادن را نظیر ندارد و بسایند قدری و بجلاب گرم بخورد وی دهند وقدری به پشم پاره بخود برگیرد درحال وضع حمل شود. دیگر صرع صبیان را بشیر مادر مقدار نیم دانگ یا یک دانک بخورد وی دهند نافع بود و بارها آزموده است و مجرب است . و دیگر خداوند تب ربع را هرروز مقدار دو دانگ با جلاب گرم بدهند هفت روز پیاپی نافع بود انشأاﷲ اما تنقیه ٔ بدن بباید کردن . و دندان را طلا کنند درحال درد ساکن گرداند. و درد چشم که بلغمی بود در میان چشم چکانند درد بنشاند اگر صفرائی بود برپشت چشم طلا کنند درد بیفتد و آماس بتمام کم شود و فرق میان بلغمی و صفرائی آن است که بلغمی را درد ساکن تر باشد و صفرائی را درد و سوزش و چکیدن آب بیشتر باشد و در تقویت باه اثر عظیم دارد مقدار نیم درم یا نیم مثقال با شراب انگوری بخورند نعوظی تمام آورد. و حکماء هندی گویند که در این دارو صد وبیست منفعت است و کسی را که ضاق گرفته بود بر حلق طلا کنند بغایت نافع بود. حالیامنافع جدوار آنچه بتجربه معلوم شده بود ثبت کرده شد. صاحب منهاج گوید طبیعت وی گرم و خشک است و لطیف . وصاحب تقویم گوید قرحه ٔ امعاء آورد و مصلح وی شیر حلیب بود که آهن تافته در آن انداخته باشند و صاحب منهاج گوید بدل وی در تریاق سه وزن آن زرنباد است . (اختیارات بدیعی ). رجوع به تحفه ٔ حکیم مؤمن و تذکره ٔ ضریر انطاکی و بحر الجواهر و فهرست مخزن الادویه شود.
/////////
جدوار
بفتح جیم و سکون دال مهمله و فتح واو و الف و راء مهمله معرب زد و اربزاء عجمی است و بعربی انته و بیونانی ساطریوس و بمغربی ماه فرفین و ماه فروین و بهندی نربسی نامند زیرا که نر بکسر نون و سکون راء مهمله بلغت ایشان بمعنی دافع و خالص کننده و بس بکسر باء موحده و سکون سین مهمله بمعنی زهر است پس معنی آن خالص کنندۀ بدن از غایلۀ سمیت زهر است
ماهیت ان
بیخی است شبیه بسعد اکثر صنوبری شکل و عقربی کره دار بمقدار انکشتی و از ان بزرکتر و کوچکتر نیز ثقیل الوزن اندک صلب تلخ طعم و ظاهر آن سیاه رنک و باطن آن بنفش و بهترین آن آنست که باوصاف مذکوره باشد و چون بسایند رنک آن بنفش و طعم آن تلخ باشد و آنچه نه چنین باشد ضعیف العمل یا مغشوش آن است و کفته اند که جدوار پنج قسم می باشد یکی آن است که ظاهر آن تیره سیاه رنک و باطن آن بنفش مائل بسرخی و عقربی شکل تلخ طعم باشد بدین قسم که چون مذاق نمایند اولا اندک از ان شیرینی مدرک کردد و بعد از ان تلخی بسیار و این قسم را خطائی کویند جهت آنکه منبت آن بیشتر جبال خطا است و این بهترین اقسام آنست و دوم آنست که ظاهر و باطن آن هر دو تیره رنک مائل بزردی و تلخ طعم و عقربی شکل باشد و این در خوبی بعد از خطائی است سوم آنست که ظاهر و باطن آن هر دو سیاه و سائیدۀ آن نیلی رنک و تلخ باشد و این در خوبی بعد از قسم دوم است و منبت این هر دو قسم جبال تبت و نیپال و مورنک و رنک پور و نواح اینها است چهارم آنست که مائل بسیاهی و تلخ و بقدر زیتونی باشد و منبت این قسم اکثر جبال بلاد دکهن است پنجم اندلسی است و آن را انتله کویند و بقدر شبر است و سیاه و نرم و بسیار تلخ و منبت این اکثر با بیش یکجا می باشد و کویند که بسبب مجاورت این سمیت بیش کم می کردد به حدی که اهل آن بلد مقدار نیم دانک از ان بیش را می خورند و زیان نمی یابند بخلاف بیشهای دیکر که علی حده و دور از جدوار روئیده باشد که مقدار بسیار کم آن مهلک است حکیم هاشم طهرانی در رسالۀ فادزهریۀ خود نوشته که جدوار در اکثر محال و مواضع می روید با بیش و بدون بیش حتی محال خراسان خصوص به حدودی که بسمت مشرق نزدیک تر باشد و از جمعی شنیده شده که در کوههای قهستان که میان مشهد مقدس و تبت واقع است کیاه جدوار بسیار می روید اما کوچک و کم رنک بسفیدی مائل و در تریاقیت ضعیف تر و آنچه در جبال تبت می روید از ان بزرکتر و رنکین تر و قویتر و در تریاقیت قریب بخطائی و اثر بسیار بران مترتب می کردد و بهتر است از آنچه در جبال هند می روید و همچنین آنچه که بحدود تبت نزدیک تر است قویتر از ان بعد آنست و بهتر از هندی است و هندی بهتر از جاهای دیکر و خراسانی و غیر آن بسیار زبون و بغایت ضعیف الاثر محرر کوید در هر بلدی از جبال قریب بدانکه جدوار در آنها می روید می آورند مثلا در خراسان و قندهار و کابل و شاه جهان آباد و از جبال تبت و نواح آن و قلیلی از خطا و نیز در شاه جهان آباد تا عظیم آباد از جبال نیپال و نواح آن و در مرشدآباد اکثر از جبال مورنک و رانکاماتی و رنکپور و در هریک از اماکن مذکوره اقسام و انواع می باشد هرچند در قوت ضعیف تر از اقسام خطائی و تبتی اند بسبب تقارب آب و هوای حوالی آن و بدانکه در بعضی بلاد چون جدوار اصلی عزیز الوجود و کمیاب است بعضی نامقیدان بی باک بعضی بیخهای دیکر شبیه بجدوار را رنک نموده بجای جدوار می فروشند و نیز کاهی بعض انواع ضعیف بیش را در شیر جوش می دهند تا سمیت آن کم کردد و چون بیش سفید و شکری رنک می باشد برنک جدوار رنک نموده بعوص آن می فروشند و فرق میان جدوار اصلی و جعلی رنک کرده بچند وجه است یکی آنکه چون رنک کردۀ آن را به آب تر نمایند و بدست و یا بپارچۀ کرپاسی بمالند رنک آن بدان سرایت نماید و چون در فنجان آب کرم اندازند آب را رنکین سازد برنک آنچه آن را بدان رنک نموده اند و دیکر آنکه ظاهر آن خشن و ناهموار و با شکنج می باشد بسبب آنکه در رنک خیسانیده و جوشانیده و خشک نموده اند بخلاف اصلی که با نرمی و صفا و همواری می باشد و دیکر آنکه چون آن را بشکنند رنک جمیع اجزای باطن آن مساوی نمی باشد بلکه قریب بپوست و ظاهر آن رنکین تر از مغز آنست و فرق میان جدوار و بیش نیز بچند وجه است یکی آنکه اکثر بیش کوچکتر و باریک تر از جدوار می باشد و رنک آن سرخ تر دوم آنکه چون بیش را بتراشند و بر زبان رسانند احساس حرقت و خدارت نماید و اکر قوی باشد باعث تورم و آبله شود بخلاف جدوار و نیز چون جدوار را بعد از احداث امور مذکوره بخایند و یا بسایند و بر زبان بمالند رفع غابلۀ آن نماید و طعم آن تلخ باشد چنانچه ذکر یافت بخلاف بیش و همچنین امتحان جدوار را در زهرهای دیکر نمایند و کفته اند تاثیر تریاقیت جدوار در سمیت بیش بیشتر از تریاق فاروق است
طبیعت ان
کرم و خشک در اول سوم و حرارت آن لذاع و موذی نیست بسبب مناسبت آن با حرارت غریزی و ارواح و تقویت و ازدیاد آن مر آن هر دو را و یحتمل که آنچه شیخ الرئیس رح تع در رسالۀ ادویۀ قلبیه نوشته اند که حرارت آن مفرط نیست بنا بر همین جهت باشد که اثر و نفع آن بکیفیت فقط نیست بلکه بصورت نوعیه و خاصیت نیز است و لهذا تریاق انواع سموم حاره و باردۀ مشروبه و ملدوغه است شربا و ضمادا
افعال و خواص آن
مفرح و مقوی قوی و اعضای رئیسه از دل و دماغ و کبد و تقویت احشا نماید و فادزهر جمیع سموم حاره و بارده و مفتح و ملطف و محلل و منضج و مسکن اوجاع و مسمن بدن و مقوی باصره و دندان و مشهی و مبهی و منعظ و مدر است و جهت امراض دماغیه و عصبانیه مانند صرع و فالج و لقوه و رعشه و استرخا و خدر و استسقا و یرقان و ضعف معده و تفتیت حصاه و قولنج و عسر البول و رافع عفونت اخلاط و تپ ربع و اکثر امراض بارده شربا و طلاء نافع و آشامیدن نیم مثقال سائیدۀ آن با شراب جهت دفع سمیت مارهای قتال و عقرب حتی عقرب جراره و رتیلا و همه حیوانات سمی و بیش نافع و بدستور جهت اوجاع و اورام باطنیه و رفع هیضه و مقدار نیم درم آن با جلاب یا شراب یا یکی از اشربۀ مناسبه مانند شربت کاوزبان و ابریشم و بادرنجبویه و امثال اینها و با عرقهای مناسبه مانند عرق کاوزبان و کلاب و بادرنجبویه و بیدمشک و نیلوفر جهت تفریح قلب و رفع ضعف آن و خفقان و طپش و فشار آن خصوصا که از برودت باشد مفید چون چند روز متوالی تناول نمایند و نیز جهت دفع و بادر ایام و با مداومت بر ان و با کلاب جهت وجع مفاصل و با جلاب کرم جهت اوجاع معده مقدار یک دانک از ان و با سکنجبین جهت سدۀ جکر و با سکنجبین بزوری و یا ساده و یا شربت دینار و شیرۀ عنب الثعلب و شیرۀ تخم کاسنی جهت تفتیح سدۀ ماساریقا و استسقا چند روز متوالی مداومت بران و جهت سنک کرده و مثانه با شیرۀ عنب الثعلب و خارخسک و جهت حبس البول با شیرۀ تخم خیارین و خربزه و یا خارخسک و جهت قولنج ربحی با بعضی مطبوخات مناسبه مانند مطبوخ سداب و پودنه و رازیانه و عنب الثعلب و جهت رفع حمیات بلغمیۀ مزمنه و ربع بعد تنقیه با جلاب کرم و یا شرابهای مناسبه مداومت دو دانک آن اکلا تا هفت روز و برای دشواری وضع حمل مقدار دو دانک آن را سائیده با آب عنب الثعلب یا حلبه یا شیرۀ خارخسک یا جلاب بخورانند بزودی وضع حمل شود و اکر بچه در شکم آن مرده باشد و سمیت آن در بدن سرایت کرده و یا ضعف بسیار در وقت ولادت باو طاری کشته و یا دم نفاس بسیار جاری شده مقدار چهار حبۀ آن را با کلاب سائیده بخورانند و اقل تا هفت روز بدان مداومت نمایند صبح ناشتا و اکر موافقت نماید و کرمی نکند آخر روز نیز و جهت ام الصبیان و اکثر امراض دماغی اطفال را مقدار کمی با شیر مرضعۀ آن سائیده بخورانند و جوان کبیر السن را با ادویۀ مناسبۀ آن علت از نیم درم تا نیم مثقال و حکمای هند مداومت آن را مسمن بدن دانسته اند و جهت تقویت انعاظ به تنهائی و یا با ادویۀ مناسبه با کلاب سائیده و یا حبوب و معجون ساخته تناول نمایند مفید و طلای آن با سرکه و کلاب جهت نضج اورام بارده و تحلیل آنها خصوصا اورام مغابن که پس کوش و زیر بغل و بن ران است و جهت خناق و خنازیر و سایر اورام کلو و غیر آن و رفع طاعون و وبا و برص و بهق و جلای کلف و آثار جلد و اوجاع مفاصل و بدستور با چند دانۀ فلفل سیاه جهت اورام حارۀ باردۀ آنها به آب برک کشنیز تازه و طلای آن بتنهایی و یا با آب کشنیز و یا سرکه بر پشت چشم جهت تحلیل اورام پلکهای آن و بر دندان جهت تسکین درد بارد آن و بر بواسیر جهت تسکین وجع و تحلیل ورم آن و طلای آن بر پشت زهار جهت قرحۀ مثانه و حبس البول و قطور آن در چشم جهت رمد بارد و در احلیل جهت رفع حبس بول و بند شدن چرک در ان و ذرور آن بر جراحات جهت التیام و نفث الدم آنها مفید و تمریخ آن با ادهان مناسبه جهت امراض دماغیه و عصبانیه مانند صرع و سکته و فالج و لقوه و استرخا و رعشه و خدر و مانند اینها نافع مقوی دماغ و قوای آن و اعصاب است و بالجمله این دوائیست عظیم النفع کثیر الخاصیت جهت اکثر امراض خصوصا باردۀ رطبه بتنهائی و یا با ادویۀ مناسبۀ هر علت مفید شربا و ضمادا و طلاء و تدهینا مقدار شربت آن از نیم دانک تا چهار دانک بحسب امزجه و اشخاص و امراض و فصول و بلدان و در حمی ربع و سایر امراض تا دو دانک و در تقویت باه تا نیم مثقال و در استسقا تا چهار دانک بدل آن در تفریح و تریاقیت سه وزن آن زرنباد و بوزن آن تریاق فاروق و یا فادزهر حیوانی است مضر محرور و یابس الزاج و مصدع و مورث جراحت و قرحۀ امعای ایشان مصلح آن سکنجبین ساده و شیر تازۀ دوشیدۀ آهن تافته و یا ماء الشعیر و آش جو و جهت قرحه کثیر او در قرابادین بتفصیل ماهیت و اقسام و افعال و خواص و منافع و طرق استعمال و قانون ترک افیون بجدوار در افیون و دستور خوردن جدوار و حبوب آن با اندک افیون و بی افیون و دهن و مرهم و معاجین و مفرحات آن در جدوار ذکر یافت
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
///////////
. نباید وجود نام "چین" در نام فرآورده های ایران و عربستان، یا انتساب برخی فرآورده ها به چین را همیشه برگردانی واژه به واژه شمرد.  گاه مراد  تنها  فرآورده ای از خاوردور و گاه حتی فرآورده ای هندی است،3 و گاه فرآورده هائی که در دست چینی‌ها بود و به خرید و فروشش می پرداختند و کاری به خاستگاه  تولید آن فرآورده نداشت. روشن است که کمتر چنین بوده و بیشتر نامهای ایرانی ـ عربی به فرآورده هائی که براستی از چین اند داده می‌شود.
شلیمر4 از جدوار چینی زیر نام Killingea monocephala سخن گفته است: برابر سیاهه گیاهان پیدینگتون، باید همان گیاهی باشد که ریشه ای است شناخته و آنچه در ایران جدوار ختائی*، jadwārexitaī  ("جدوار چینی") شناسند از آن به دست می‌آید؛ جدوار ناب را نوشدارویی خدائی می‌دانستند و بسا که چهار برابر زر ناب می ارزید. اما این شناشائی به هیچ روی درست نیست، زیرا K. Monocephala در چینی  kin niu ts‛ao است،[1] و در مجموعه داروهای چینی جایگاه برجسته ای ندارد.  بی‌ چون و چرا  گیاهی که شلیمر در نگر داشت زدوار،جدوار،   Curcuma zedoaria از گیاهان بومی بنگال و احتمالاً چین و  و دیگر جاهای گونه گون آسیا بوده است. 2 این گیاه در زبان سنسکریت nirvisā ("بی سم") یا sida ، در زبان کوچایی یا تخاریِ ب viralom یا wiralom3 ، در پارسی ژدوار، jadvār،  در عربی zadvār، کذا،[جدوار، م. ] نامیده می‌شود (که zedoary انگلیسی و zedoaire فرانسه از آنند).  ابومنصور آن را زروار، zarvār و دارویی هندی چون قُسط کشمیری و پادزهری کاری خوانده است. 4 ژدوار در سده های میانه، در میان کالاهائی که اروپاییان در شرق طالع (لِوان) می خریدند خواهان بسیار داشت و در آنجا به نام فرآورده ای از خاور دور به فروش می‌رسید. 5 زرنباد*، zarumbād پارسی، زرنباد، zeronbād عربی، که نام ریشه‌ای خوشبو مانند قَرَن‌باد** باشد ریشه واژه    zerumbetدرزبــــــــــــــــــان انگلیسی است. 6 هرچند بدرستی نمی‌دانیم آیا Curcuma zedoaria در چین می روید یا نه (نمی دانم نام چینی دارد یا نه).  شگفت آنکه ایرانیان همان‌طور که در بالا گفته شد ریشه این گیاه رادارای خاستگاه  چینی می‌دانند:  از همین جاست که کژور، kažūr (بر گرفته از karcūra سنسکریت) در فرهنگ پارسی استینگاس "قَرَن‌باد، ریشه گیاهی چینی" تعریف شده است. همچنین، در مطلع ماه پرور،  māh-parwār یا پروین***، parwīn آمده است، "قرن‌باد، ریشه‌ای چینی چون زنجبیل، اما خوشبو ".
بهشناخت دو سویه ایران و چین باستان (ساینو-ایرانیکا)
///////////
جدوار

جدوار
Curcuma zedoaria

ماه فروین باشد و به عربی انتله و فاط و به یونانی ساطریوس و به هندی نربسی نیز نامند؛ بیخی است شبیه به سُعد اکثر صنوبری شکل و عقربی گره‌دار به مقدار انگشتی و از آن بزرگ‌تر و کوچک‌تر نیز ثقیل‌الوزن اندک صلب تلخ طعم و ظاهرآن سیاه‌رنگ و باطن آن بنفش و بهترین آن، آن است که به اوصاف مذکوره باشد و چون بسایند رنگ آن بنفش و طعم آن تلخ باشد و آنچه نه چنین باشد ضعیف العمل و ناخالص آن است.
جدوار پنج قسم میباشد: یکی آن است که ظاهر آن تیره سیاه رنگ و باطن آن بنفش مایل به سرخی و عقربی شکل تلخ طعم باشد، بدین قسم که چون مذاق نمایند اولاً اندک از آن شیرینی مدرک گردد و بعد از آن تلخی بسیار و این قسم را ختایی گویند زیرا که منبت آن بیشتر کوه های ختا است این بهترین اقسام است. دوم آن است که ظاهر و باطن آن هر دو تیره رنگ مایل به زردی و تلخ طعم و عقربی شکل باشد و در خوبی بعد از ختایی است. سوم آن است که ظاهر و باطن آن هر دو سیاه و ساییده آن نیلی رنگ و تلخ باشد و این در خوبی بعد از قسم دوم است و منبت هر دو کوه های تبت و نیپال و مورنگ و رنگ پور و نواحی اینهاست. چهارم آن است که مایل به سیاهی و تلخ و به قدر زیتونی باشد و منبت آن اکثر کوه های دکهن است. پنجم اندلسی است و آن را انتله گویند و به قدر شبر است و سیاه و نرم و بسیار تلخ و این نوع اکثر با بیش یک جا می باشد و بخاطر مجاورت این قسم سمیت بیش کم می گردد به حدی که اگر نیم دانگ از بیش بخورند زیان نمی یابند به خلاف بیش های دیگر که دور از جدوار روییده باشد که مقدار بسیار کم آن مهلک است.
حکیم هاشم طهرانی در رساله فادزهریه خود نوشته که جدوار در اکثر محال و مواضع می روید با بیش و بدون بیش حتی خراسان خصوصاً حدودی که به سمت مشرق نزدیک تر باشد و از جمعی شنیده شده که در کوه های قهستان که میان مشهد مقدس و تبت واقع است گیاه جدوار بسیار روید اما کوچک و کم رنگ به سفیدی مایل و در تریاقیت ضعیف تر و آنچه در کوه های تبت می روید از آن بزرگتر و رنگین تر و قوی تر و در تریاقیت قریب به ختایی و اثر بسیار بر آن مترتب(حاصل) می گردد.
عقیلی گوید در هر بلدی از جبال قریب بدان که جدوار در آنها می روید می آورند مثلاً در خراسان و قندهار و کابل و شاه جهان آباد و از تبت و نواحی آن و در هر یک از اماکن مذکوره اقسام و انواع می باشد هر چند در قوت ضعیفتر از اقسام ختایی و تبتی اند به سبب تفاوت آب و هوا و حوالی آن و زمین و بدان که در بعضی بلاد چون جدوار اصلی کمیاب است بعضی افراد برخی بیخ های دیگر شبیه به جدوار را رنگ نموده به جای جدوار می فروشند و نیز گاهی بعضی انواع ضعیف بیش را در شیر جوش می دهند تا سمیت آن کم گردد و چون بیش سفید و شکری رنگ می باشد به رنگ جدوار رنگ نموده به عوض آن می فروشند ........
طبع آن گرم و خشک در اول سوم و حرارت آن گزنده و موذی نیست
خواص آن: شادی بخش و مقوی دل و دماغ و کبد و تقویت کنندۀ احشاء است و برای سموم گرم و سرد تریاقی شدید بازکننده و لطیف کننده و حل کننده و اعتدال بخش و مسکن دردها و چاق کنندۀ بدن و تقویت کنندۀ باصره و دندان و اشتها آور و مدر است. معالج امراض مغزی و اعصاب مثل صرع و فلج و لقوه و رعشه و سستی و بی حسی اعضا و عضلات بوده و استسقاء و یرفان و ضعف معده است و شکنندۀ سنگ های کلیه و مثانه و قولنج های مختلف و تنگی مجاری ادرار و رافع اخلاط متعفن و تب ها و معالج بسیاری از امراض سرد خواه به صورت نوشیدنی یا مالیدنی می باشد. برای کسانی که گرم مزاج هستند مضر و مصلح آن سکنجبین و شیرتازه دوشیده و یا ماءالشعیر و آش جو است

افعال و خواص دیگر آن:مفرح و مقوی قوی و اعضای رییسه از دل و دماغ و کبد و تقویت احشا نماید و پادزهر جمیع سموم حاره[1] و بارده[2] و مفتح و ملطف و محلل و منضج و مسکن اوجاع[3] و مسمن[4] بدن و مقوی  باصره و دندان و مشهی[5] و مبهی[6] و منعظ[7] و مدر است و جهت امراض دماغیه و عصبانیه مانند صرع و فالج و لقوه[8]و رعشه و استرخا[9] و خدر[10] و استسقا و یرقان و ضعف معده و شکستن سنگریزه و قولنج و عسر البول[11] و رافع عفونت اخلاط و تب ربع و اکثر امراض بارده شرباً و طلا نافع است.



[1] گرم
[2] سرد
[3] امراض
[4] فربه شدن
[5] اشتها آور
[6] تقویت باه
[7] نعوظ آور
[8] بیماری کجی دهان و روی که علت آن این است که عضله ها روی افتد و چشم و ابرو و پوست و پیشانی و لبها کوژ گردد.
[9] سست شدن
[10] سست گردیدن و خواب رفتن عضو
[11] دشواری ادرار
منبع
مخزن الادویه، تألیف مرحوم سید محمد حسین عقیلی علوی خراسانی شیرازی
کلید واژگان
///////////
به عربی جدوار:
جدوار[عدل]
جدوار (الإسم العلمي: Curcuma zedoaria) وهو نوع نباتي استوائي ينتمي إلى جنس الكركم من الفصيلة الزنجبيلية.[1].

جدوار أو زرمباد
محتويات  [أظهر]
أسماؤه الشائعة بالعربية[عدل]
جدوار
زدوار
ورص
سطوال
زرمباد
بيئة النمو والتكاثر[عدل]
يناسب البيئات شبه الرطبة ونصف الجافة. وينمو خاصة في الصين وجاوه وأندونيسيا والهند وسيلان.
وصف النبتة[عدل]
نبات عشبي معمّر، بريّ وزراعيّ، عطريّ وطبيّ، يتكاثر بالجذور الأرضية.
في الطب القديم[عدل]
إستُعمل في الطب القديم كترياق من لدغات الأفاعي.
المصادر والمراجع[عدل]
^ معجم الأعشاب المصوّر - محسن عقيل - صفحات 119 و120 - مؤسسة الأعلمي في بيروت - طبع عام 2003
أيقونة بوابةبوابة علم النبات أيقونة بوابةبوابة صيدلة
مشاريع شقيقة في كومنز صور وملفات عن: جدوار
Ferns02.jpg هذه بذرة مقالة عن نبات بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
ع ن ت
الأعشاب والبهارات
أعشاب  
الحمحم المخزني · إكليل الجبل · بقدونس · بقدونس إفرنجي · بقدونس بري ياباني · بولدو · ثوم معمر · جويسئة · ريحان · حبق تايلندي · حشيشة الليمون · حشيشة الملاك · مليسة مخزنية · حماض · خزامى · رشاد مزروع · ريحان متسلق · زعتر سوري · زوفا طبية · سذاب · شبت · طرخوم · ورق الغار · قرصعنة كريهة الرائحة · قنب · كاشم · كزبرة · كزبرة بوليفية · كزبرة فيتنامية · كزبرة مكسيكية · لويزة ليمونية · مردقوش سوري · مريمية · ندغ · نعناع · ورق كري · شولت هدبي · أثينة عطرية · بقدونس فرنسي · Hoja santa · Houttuynia cordata (giấp cá) · Jimbu · آس الليمون · Limnophila aromatica (rice paddy herb) · Perilla (shiso) ·
بهارات  
بابريكا · بذر الخشخاش · تمر هندي · ثوم · جوزة السودان · جوزة الطيب · حب الرمان · حبة البركة · حلبة · حلتيت · خردل أبيض · خردل أسود · خردل هندي · خولنجان · خولنجان صغير · زعفران · زنجبيل · ساذج هندي · ساسافراس · سماق · سمسم · سنا · شبت · شومر · شونيز · عجمود · عرقسوس · فانيليا · فجل حار · فشاغ · فلفل أسود · فلفل برازيلي · فلفل بيرو · فلفل تسمانيا · فليفلة حارة ·
فلفل حلبي · فلفل سوداني · فلفل طويل · فليفلة حريفة · قرفة · قرنفل · كافور · كراويا · بذور الكرفس · كركم · كزبرة · كمون · ليمون أسود · محلب · ملح الطعام · نانخة · هال · هال أسود · واسابي · ورد جوري · يانسون · يانسون نجمي ·
Chenpi · كبابة · Fingerroot (krachai) · Alligator pepper · فلفل إفرنجي · مانجو · زنجبيل عطري · Charoli · هرقلية فارسية · ثمرة العرعر · Kaempferia galanga (kencur) · غاركينيا انديكا · Litsea cubeba · فلفل سيشوان · فاصولياء تونكا · جدوار · الزرشك · زيست
خلطات توابل      
أعشاب البروفانس · Adjika · Advieh · أربع بهارات · بزار · خلطة بهارات أفغانية · خلطة بهارات · دقة (توابل) · رأس الحانوت · زعتر حلبي · زعتر نابلسي · سبع بهارات · شطة · فلفل أحمر مطحون · كاري · هريسة · Berbere · Bouquet garni · Buknu · Chaat masala · Chaunk · فلفل أحمر · Fines herbes · Crab boil · مسحوق الخمس بهارات · غارام ماسالا · Garlic salt · خاواييج · Jerk spice · Khmeli suneli · فلفل الليمون · ماسالا · Mitmita · التوابل المخلوطة · Old Bay Seasoning · Panch phoron · Persillade · تابل فطيرة القرع · Qâlat Daqqa · Recado rojo · ندغ بستاني · شيتشيمي · تابل · تندوري ماسالا ·
قائمة الأعشاب والتوابل       
قائمة أعشاب وتوابل أسترالية · أعشاب صينية  · توابل هندية  · توابل باكستانية  · قائمة أعشاب وتوابل المطبخ العربي
مواضيع ذات علاقة
التتبيل فرك التوابل
تصنيفات: زنجبيليةنباتات إندونيسيانباتات الحدائقنباتات الهندنباتات صالحة للأكلنباتات طبية في آسيا

////////////

Curcuma zedoaria

From Wikipedia, the free encyclopedia
Zedoary
Kingdom:
(unranked):
(unranked):
(unranked):
Order:
Family:
Genus:
Species:
C. zedoaria
Curcuma zedoaria
(Christm.) Roscoe
·         Amomum latifolium Lam.
·         Amomum latifolium Salisb.
·         Amomum zedoaria Christm.
·         Costus luteus Blanco
·         Curcuma malabarica Velay., Amalraj & Mural.
·         Curcuma pallida Lour.
·         Curcuma raktakanta Mangaly & M.Sabu
·         Curcuma speciosa Link
·         Erndlia zerumbet Giseke
·         Roscoea lutea (Blanco) Hassk.
·         Roscoea nigrociliata Hassk.
Curcuma zedoariazedoarywhite turmeric or kentjur, (known as కచొరముkacōramu in Telugu) is the name for a perennial herb and member of the genusCurcuma, family Zingiberaceae. The plant is native to India and Indonesia but now naturalized in other places including the US State of Florida.[2] It was introduced toEurope by Arabs around the sixth century, but its use as a spice in the West today is extremely rare, having been replaced by ginger.
Contents
  [show
Characteristics[edit]
Zedoary is a rhizome that grows in tropical and subtropical wet forest regions. The fragrant plant bears yellow flowers with red and green bracts and the underground stem section is large and tuberous with numerous branches. The leaf shoots of the zedoary are long and can reach 1 meter (3 feet) in height.
Uses[edit]
Food[edit]
The edible root of zedoary has a white interior and a fragrance reminiscent of mango; however, its flavour is more similar to ginger, except with a very bitter aftertaste. In Indonesia, it is ground to a powder and added to curry pastes, whereas in India, it tends to be used fresh or in pickling. In Thai cuisine it is used raw and cut in thin strips in certain Thai salads. It can also be served cut into thin slices together with other herbs and vegetables with certain types of nam phrik(Thai chilli pastes).
Others[edit]
The essential oil produced from the dried roots of Curcuma zedoaria is used in perfumery and soap fabrication, as well as an ingredient in bitter tonics. Thecurcuminoid 1,7-bis(4-hydroxyphenyl)-1,4,6-heptatrien-3-one, and the sesquiterpenes procurcumenol and epiprocurcumenol can be found in C. zedoaria.[3]
External links[edit]
Wikispecies has information related to: Curcuma zedoaria

Wikimedia Commons has media related to Curcuma zedoaria.
·         Ars-Grin.gov, Curcuma zedoaria information from NPGS/GRIN
·         CatalogueOfLife.org, Catalogue of Life: 2008 Annual Checklist : Curcuma zedoaria (Christm.) Roscoe
·         Iptek.net.id, Situs ipteknet (Indonesian)
·         NIH.go.jp, On curcuma zedoaria (Japaneseウコンについて(Japanese)
References[edit]
3.     Jump up^ A Curcuminoid and Sesquiterpenes as Inhibitors of Macrophage TNF-α Release from Curcuma zedoaria. Mi Kyung Jang, Dong Hwan Sohn and Jae-Ha Ryu, Planta Med., 2001, volume 67, issue 6, pages 550-552, doi:10.1055/s-2001-16482
[show]
·         v
·         t
·         e
Culinary herbs and spices
·         Edible plants
·         Medicinal plants of Asia
·         Flora of India
·         Flora of Indonesia
·         Flora of Florida
·         Curcuma
·         Spices