خزف
بفتح خا و زای معجمتین و سکون فا بفارسی سفال نامند
ماهیت آن
معروف است
طبیعت آن
بسیار خشک و باندک حرارت
افعال و خواص آن
ضماد اقسام آن جهت ورمهای نرم و قروح اعضای یابسه المزاج مانند
غضروف و وتر و جهت انسلاخ جلد و سفال نو با مرهمها جهت التیام جراحات و با سرکه جهت
حکه و جوششها و حزاز و سعفه و جرب و نقرس و با موم روغن جهت ورمهای مزمن و خنازیر و
غدد و ذرور سفال چینی نرم کوفته جهت جلای بیاض طبقۀ قرنیه و سنون آن جهت جلای دندان
و تقویت لثه و قطع خون آمدن آن مضر اعصاب دماغی و مصلح آن روغن بنفشه و روغن نیلوفر
و طلای خزفیکه در ان نمک یا خزف پارهائی که در نمک و یا سنک ریزهائی که در نمک پیدا
می شود جهت تحلیل اورام بلغمیۀ باردۀ هر عضو و اجفان چشم مؤثر
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
//////////
خزف . [ خ َ زَ ] (ع اِ) سفال . (منتهی الارب ) :
لعلت دهد مگیر که این لعل است
نعل و خزف بود همه ایثارش .
ناصرخسرو.
تا بزیر فلک چنبری اندر همه وقت
گل به ازخار و گهر به ز شبه در ز خزف
فلک چنبری اندر خط فرمان تو باد
ور نه بشکسته چو از عربدگان چنبر دف .
سوزنی .
سران همه صدفند اوست همچو لولوبحر
مهان همه خزفند اوست همچو گوهر کان .
سوزنی .
هست بجای تحف طبع من
دُر شبه و سیم ، سرب زر خزف .
سوزنی .
ستایش کنی مر مرا در سخن
گهر می دهی مر مرا در خزف .
مسعودسعد.
وقت بازی کودکان از اختلال
می نمایند آن خزفها زر و بال .
(مثنوی ).
در بیابان خشک و ریگ روان
تشنه را در دهان چه در چه صدف
مرد بی توشه کاوفتاد از پای
بر میان بند او چه زر چه خزف .
سعدی .
دانه ای درّ آب دار به کف
قیمتی تر ز صد هزار خزف .
مکتبی .
به فارسی سفال گویند. بسیار خشک و با اندک حرارت و ضماد او
جهت ورم های نرم و قروح اعضاء یابس المزاج مثل غضروف و وتر و جهت انسلاخ جلد و سفال
سبو با مرهمها جهت التیام جراحت و با سرکه جهت حکه و جوششها و سعفه و جرب و نقرس و
با موم روغن جهت ورمهای مزمن و خنازیر و سفال چینی جهت جلای دندان و تقویت لثه و قطع
خون آن و جلای بیاض طبقه قرنیه مفید و مضر
اعصاب دماغی و مصلحش روغن بنفشه است و روغن نیلوفر. (از تحفه حکیم مومن ). || سبو.(ناظم الاطباء). || سفالینه
. (یادداشت بخطمولف ). هر چیز گلی که در آتش پخته شده باشد. (ناظم الاطباء).
- خزف ریزه ؛ پاره سفال ؛ تیکه شکسته . (از ناظم الاطباء).
- ساباط الخزف ؛ نام محله ای بوده به بغداد. (از معجم البلدان
).
- فخار. [ ف َخ ْ خا ] (ع اِ) سبو. (منتهی الارب ) (اقرب الموارد).
سفال . (ترجمان علامه جرجانی ). سفالینه .
(منتهی الارب ). خزف را نامند که به فارسی سفال است . (فهرست مخزن الادویه ). خزف
. صلصال . گل پخته را گویند پیش از پختن . (اقرب الموارد). در فارسی بیشتر بمعنی سفال
پز و کوزه پز به کار رود. (از یادداشت بخط مولف ). || (ص ) مرد بسیارفخر. (منتهی الارب
).
/////////
به عربی فخار:
الفخار هو نتيجة أن الإنسان عرف منذ الأزل كيف يحول الطين
إلى مادة صلبة عن طريق الشوي في النار بالأفران (القمائن) وعرف كيف يشكله ويصنعه ويزججه.
محتويات [أظهر]
التاريخ[عدل]
الفخار هي من اقدم الحرف التي عرفها الانسان والفخار هو اية
شي تم صناعته من طين وهناك نوعان من الطين المدري والطين الججري الاول يحصل عليه من
مجاري الاودية والانهار والهضاب والثاني يحصل عليه من الجبال وهو عبارة عن صخر يتم
طحنةليصبح قابل للعجن. وكلا النوعين من الطين له عدة ألوان الاخضر والابيض والاحمر
والاسود والاصفر.وعادة ما يفرق اصحاب صناعة الفخار بين الطين المدري والطين الحجري
ان الاول يحرق على حراراة مابين 950 درجة مئوية حتى 1150 درجة مئوية والثاني يحرق على
درجةدرجة حرارةما بين 1200 درجة فما فوق.(للحديث بقية) صنع منه الفخار المسامي وغير
المسامي وفي عدة ألوان وأشكال. ومما ساعد في اختراع الفخار الدولاب البطيء ثم السريع
الذي أحدث ثورة في كمية الإنتاج في الألفية الرابعة ق.م.. وكان الفخار يجفف في الهواء
والشمس ثم يتم إحراقه بطريقة تهوية والتحكم في الهواء ليعطي اللون الأحمر أو الأسود
حسب أكاسيد المعادن الموجودة مادة الطين. وكان يزين يصقل قبل الحرق أو بعده. ويلون
بأكاسيد المعادن. زأزل مراكز صناعة الفخار في شرق ىسيا كانت في الصين واليابان وكوريا
حتى نهاية الألفية الثانية ق.م. اعطاني كتاب عن المتحف واليابان هي التي اكثرت من صناعة
الفخار خاصة في سنة 1265 ميلادي.كان الصينيون يصنعون الفخار بأيديهم. وظلوا منذ سنة
206 ق.م.وحتي سنة 220 م. يصنعون التماثيل الصغيرة والأشياء الفخارية حتي المواقد.وفي
سنة 220 م ز ظهر الخزف الصيني وكانت تصدره للهند والشرق الأوسط. وكان عليه رسومات تميزه.
وكان الفخار في أمريكا يصنع يدويا ويلون بأكاسيد المعادن أو
ألوان أصباغ نباتية. ولم يعرفوا الدولاب.وفي جنوب أمريكا تم العثور علي فخار يرجع لسنة
3200 ق.م. في إكوادور وبيرو بأمريكا الجنوبية عبارة عن قدور وفازات ملونة. وصنع المكسيكيون
السيراميك (الخزف)يرجع تاريخه لسنة 1500 ق.م.وفي حضارة الأولمك صنعت التماثيل الفخارية
الصغيرة المجوفة في سنة 300 م.وأوان متعددة الألوان ولها ثلاثة أرجلوكان المايا يصمعوم
الخزف في أشكال رقيقة أسطوانية متعددة الألوان.والزهريات عليها صور ونقوش خطية والحياة
اليومية. وفي أمريكا الشمالية بوادي الميسيسبي في الألفية الأولى ق.م. كان يصنع الفخار
الملون. وفي الشرق الأوسط كان بصنع الفخار مبكرا. ففي الأناضول صنع منذ سنة 6500 سنة
ق.م. صنعت التماثبل الطينية للعبادة والتماثيل الصغيرة الملونة بالمغرة الحمراء (مادة).
وكان يصنع يدويا.وكان محززا بخطوط أفقية. وكان الفخار يشوى في أفران الخبز أو قمائن.و
في سوريا اشتهرت صناعة الفخار منذ الألفية الخامسة ق.م. وكان يصنع الاوانب الفخارية
والتماثيل الفخارية كان الخزف الملون يصنع في شمال بلاد الرافدين في سامراء وفي الجزيرة
السورية.
صناعة الفخار
كان يصنع أشكال حيوانية وبشرية منه ملونة باللون الأحمر والرمادي
والبني والأسود. وصنع الفخار الممتاز والملون بتل حلف في سورية عندما تعلم صناع الفخار
potters كيفية التحكم في شدة نيران الأفران وكان الحرفي السوري
قد طور صناعة الفخار بشكل ملحوظ وقد بينت المكتشفات في الجزيرة السورية وكذلك في غرب
سوريا عن أهم منشأت لصاعة الفخار. وفي نفس الفترة كان الفرس يصنعون القدور ويزينونها
بأشكال وتصميمات هندسية ورسم الطيور والحيوانات. وكان الفخار المزجج قد عرف حوالي
1500ق.م.في بلاد الرافدين. وكان من أجود الأنواع وخاصا بالزخارف المعمارية. وظهرت الفسيفساء
الملونة لتزيين الأعمدة والكوات في بلدة وركاء بالعراق. وكان يزين به في بابل ,وفي
سوريا والعراق زينت واجهات المعابد والغرف والمداخل ويكون صورا ملونة من الحيوانات
كالأسود والثيران. وبلغ الذروة في استعماله بالقرن السادس ق.م.. وفي الألفية الخامسة
ق.م. كان بصنع الخزف بمصر وكان مصقولا ورقيقا وغامقا وكان بعلق بالحبل للزينة. ثم كان
يدهن ويزين بأشكال هندسية أو حيوانية حمراء أو بنية أو أصفر داكن.وكانت مصر مشهورة
سنة 2000ق. م. بخزف الفيانس الذي كان يصنع من الزجاج البركاني(الكوارتز). وكان لونه
أخضر غامقا أو أزرق لامعا. وكان أقرب منه للزجاج وليس للخزف. ومن هذا النوع صنع الحرفيون
المصريون منه الخرز والمجوهرات والجعارين والأكواب الراقية وتماثيل الأشابتي (مادة)
الصغيرة التي كانت توضع كخدم مع الميت.
صناعة الفخار في الهند
وكان الفخار يصنع في جزر بحر إيجه منذ سنة 1500 ق.م. ولا سيما
في جزيرتي قبرص وكريت. وكان يلون بلونين ويتخذ أشكالا خيالية ولا يستعمل إلا للزينة
ووضع الكريمات والعطور به.وكان يحلي بتصميمات هندسية أو تجريدية. وكان الفخار يشكل
في أشكال خيالية. وفي اليونان كان تشكيل ودهان وتزيين الخزف فنا تقليديا هناك. وكان
يشكل الطين المحلي علي الدولاب بسهولة. وكل نوع نوع كان مميزا وله أغراضه واستعمالاته
في المجامع الإغريقي. فأمفورا amphora (زلعة)عبارة عن وعاء
طويل بيدين(عروتين) يستعمل لتخزين الخمر والزيت والحبوب والعسل. وهيدرا hydria هبارة عن أبريق للماء. وليسيثس lecythus عبارة عن قارورة للزيت لها رقبة طويلة ضيقة وتستعمل في القرابين الجنائزية.
وسيلكس cylix عبارة عن كوب بيدين وله قدم (قاعدة). وأونوكوا oenochoe إبريق للخمر له شفة. وكان الفخار الأسود الغير مزين يستعمل في اليونان أيام
العصر الهيليني. وكانت هذه الأنواع من الخزف قد تأثر به الرومان. وكان الإغريق يتقنون
حرقه في أفران خاصة. وكانوا يزينون الفخار والخزف بصور نباتات وحيوانا ت تجريدية أوصور
خيالية. وكان النوع الأثيني الطراز سائدا سنة 1000 ق.م.
وفي سنة 530 ق.م. ظهر الفخار الأحمر وكان يصنع في أثينا وكورنيث
وانتشر شعبيا. وكانت الخلفية مدهونة إسود والأشكال مرسومة فوقها بالبني المحمر وكانت
تفاصيل الشكال بالأسود وكان يوضع ماء الذهب لإظهار الحلي. وكان يصنع أوان الفخار الأبيض
المرسوم بالألوان. وكان الرومان يعجبون كثيرا بالأنية الخزفية الحمراء المصقولة واللامعة
في تفاعل ضد الفخار الإغريقي والهيلليني الأسود. وكانت تقنية صنع هذا النوع قد ظهرت
في شرق البحر الأبيض المتوسط سنة 323 ق.م. وكان يصنع بغمس الإناء في معلق سائل من جسيمات
دقيقة من مسحوق السيلكا (الرمل) ثم يحرق في أفران مؤكسدة. وكان الفخار يصب في قوالب
خاصة منقوشة يداخلها لتعطي الصور والأشكال علي الفخار علي البارز. وكان يطلق علي هذا
النوع من الفخار الطين المطبوع terra sigillata (“stamped earth”).أو
صنع آرتين Arretine ware وكانت الأشكال مزينة بفطع معدنية
أو زجاجبة. وهذا النوع انتشرت صناعته وكان رائجا مع النوع الإغريقي الأسود اللامع في
كل الإمبراطورية الرومانية ولا سيما في جنوب فرنسا بالقرن الأول ميلادي.
وفي الخلافة الأموية(661 م- 750م), كانت الأكواب والأواني
تصنع بمصر من اللبلور (زجاج) صخري الأزرق أو الأخضر. عوة علي الفخار المصنوع في سوريا
وإيران والرافدين. وكانت صناعة الفخار والخزف قد تاثرت بالصينيين منذ القرن التاسع
م. وحتي القرن 15م. وفي القرن التاسع شجع لبعياسيون صناع الفخار والخزف علي تقليد الصناعة
الصينية بألوانها وأشكالها البارزة علي السطح. وانتقلت في القرن العاشر هذه الصناعة
من الشام والعراق لللأندلس ومنها لأوربا ولا سيما التزجيج بالقصدير. وبصفة عامة كان
الفخار والخزف الإسلامي يصنعان في قوالب عادية أو منقوشة بالأشكال ومن بينها أنواع
القيشاني (نسبة لبلدة كشان بإيران) في المساجد أو تزين بها الحوائط كالفسيفساء الملونة
والبيضاء. ومن خلال التقنية الإسلامية ظهرت صناعة القيشاني والسيراميك الإسلامي في
إيطاليا بالقرن15 وانتشرت صناعته في أوروبا بالقرن حتي أواخر القرن فخار بوكورو: Bucchero نوع من الفخار الرمادي أو الأسود الجميل الصنع. وسطحه لامع أملس. وكان الاستركان
ينحتونه ما بين القرنين الخامس والرابع ق.م.
أواني
المنتجات الفخارية[عدل]
أواني فخارية مطلية بأحد المحال بالمغرب.
هي الأدوات المصنوعة من الطين المفخور ويمكن تقسيم المنتجات
الفخارية إلى:
أواني لحفظ الأغذية مثل الجرة.
أواني للطهي مثل الطنجرة والدلة والبرمة والملة والأكواب والفناجين
والأباريق والصحون.
أواني لحفظ الماء وتبريده مثل الحِب أو الزير والجحلة والجدوية.
أواني ومنتجات أخرى مثل الزهريات وأصص الزراعة والمجامر وأشكال
الفنية والزينة.
صناعة الفخار[عدل]
المادة الأساسية في صناعة الفخار أو خزف السيراميك هي الطين.
فضل اختيار الطين عن المواد الأخرى لأنه: 1 - سهل التشكيل، نتيجة البنية الداخلية.
2 - ناعم الحبيبات. 3 - يكتسب الصلابة عندا لتجفف أو الحرق.
إذا صنع الفخار من الطين فقط يسبب: 1 - التشقق. 2 - مسامية
عالية. .
من الأسباب التي تودي إلى التشقق، عدم خروج الماء بسرعة ،التسخين
السريع. من أسباب المسامية العالية، استخدام المواد العضوية، الفقاعات الناتجة عن البخار
عند وضع الطين بالفرن.
وأيضا يضاف إلى الطين مواد مضافة لكي يكون الفخار أكثر تماسكا
ومنها(الرمل، فتات الفخار القديم، صخور.......الخ). وظائف المواد المضافة : 1)-تقليل
مادة الطين. 2)-تزيد من صلابة الفخار.
أنظر أيضاً[عدل]
عجلة فخار
مشاريع شقيقة في كومنز صور وملفات عن: فخار
◄ ع ن ت
تقنية ما قبل التاريخ
◄ ع ن ت
فخار
ضبط استنادي
GND: 4253993-6
أيقونة بوابةبوابة التاريخ أيقونة بوابةبوابة علم الآثار
تصنيفات: فخارأعمال يدويةخزفصناعة الفخارعلم الآثارفنون تشكيليةفن
الخزف
//////////
Pottery
From Wikipedia, the
free encyclopedia
Pottery workshop reconstruction in the Museum of Traditional Crafts and
Applied Arts, Troyan, Bulgaria
Pottery (Persian: خزف، سفال،
سفالینه , Arabic: فخار
)is the ceramic material which makes up potterywares,[1] of which major types include earthenware, stonewareand porcelain. The place where such wares are made is also called a pottery(plural
"potteries"). Pottery also refers to the art or craft of a potter or
the manufacture of pottery.[2][3] A dictionary definition is simply objects of fired clays.[4]The definition of pottery used by the American Society for Testing and Materials (ASTM) is "all fired ceramic wares that contain clay when formed,
except technical, structural, and refractory products."[5]
Pottery originated before the Neolithic period, with ceramic objects like the Gravettian culture Venus of Dolní Věstonice figurine discovered in the Czech Republic date back to 29,000–25,000
BC,[6] and pottery vessels that were discovered in Jiangxi, China, which
date back to 18,000 BC. Early Neolithic pottery have been found in places such
as Jomon Japan (10,500 BC),[7] the Russian Far East (14,000 BC),[8] Sub-Saharan Africa and South America.
Pottery is made by forming a clay body into objects of a required
shape and heating them to high temperatures in a kiln which removes all the water from the clay, which induces reactions that lead to permanent changes including
increasing their strength and hardening and setting their shape. A clay body
can be decoratedbefore or after firing. Prior to some shaping processes, clay must be
prepared. Kneading helps to ensure an even
moisture content throughout the body. Air trapped within the clay body needs to
be removed. This is called de-airing and can be accomplished by a machine
called a vacuum pug or manually by wedging. Wedging can also help produce an even
moisture content. Once a clay body has been kneaded and de-aired or wedged, it
is shaped by a variety of techniques. After shaping it is dried and then fired.
&&&&&
خس
بفتح خاء معجمه و تشدید سین مهمله بفارسی کاهو و بترکی خاس
نامند
ماهیت آن
نباتی است معروف بستانی و بری می باشد بستانی دو صنف است یک
صنف برک آن عریض و بلند تا بیک ذرع و نیم و چرب و شیرین و نازک و در ایران و عربستان
و روم و غیرها در موسم بهار می روید و وفور دارد و در هندوستان و بنکاله در موسم زمستان
که باران نمی بارد می روید و لیکن بوفور و خوبی و بزرکی آن بلاد نمی شود و صنف دوم
از بستانی فرنکی است و آن نیز دو صنف می باشد یک صنف برک آن سبز کمرنک و بسیار نازک
و چرب و شیرین و صنف دیکر سر برکهای آن اندک بنفشی و نازکی و چربی و شیرینی این از
ان کمتر و برکهای این هر دو صنف درهم پیچیده مانند غنچه و مدور و هر سال تخم آن را
تازه بتازه از فرنک می آورند و در زمستان می کارند و هرچند هوا سردتر باشد خوب تر و
نازکتر و پیچیده تر می شود و اما خس بری برکهای آن باریکتر و بلندتر و بی چربی و اندک
سخت تر و سبزتر از بستانی و تلخ و ساق آن با یتوعیت بسیار و بعضی از ان افیون بعمل
می آورند و لیکن از افیون خشخاش بسیار ضعیف تر و آنچه تخم آن سیاه باشد برودت و رطوبت
آن کمتر از آنچه سفید است و تخم صنف برک بنفش فرنکی اکثر سیاه می باشد و بالجمله بنرمی
و صلابت و جودت و رداءت زمین برمیکردد یعنی در زمین نرم جید که آب باری آن بحد لائق
نمایند برک و ساق آن نرم و نازک و چرب و شیرین و تخم آن سفید می شود و بخلاف اینها
بالعکس و مستعمل و ماکول بستانی آنست
طبیعت بستانی آن
سرد و تر در اوایل دوم
افعال و خواص آن
صاف کنندۀ خون است چنانچه صاحب کافی محمد بن یعقوب کلینی رحمه
اللّه تعالی از حضرت ابی عبد اللّه علیه السلام روایت می کند که خطاب بموالیان خود
کرده فرمودند که بر شما باد خوردن خس به درستی که خون را صاف می کند و اطبا کفته اند
مولد خون صالح رقیق است بهتر از خون متولد از بقول دیکر و دافع ضرر آب و هوای وبائی
و اختلاف آب و هوا و مسکن حدت خون و صفرا و یبوست صفرا و سودا و تشنکی و التهاب و مفتح
سدد و دافع خمار و مانع مستی و صعود بخارات بدماغ و درد سر و نزله و سرفه که از کرمی
و خشکی باشد و منوم و رادع اورام حاره و ملین و مدر بول خصوصا ناشستۀ آن زیرا که قوت
تفتیح این زیاده است از شستۀ آن و جهت حکه و جذام و جنون و یرقان و درد پستان و تپهای
حاره و قرحۀ مثانه و مجاری بول و حرقت آن هر دو و با سرکه جهت برانکیختن اشتها و رفع
یرقان و تسکین درد معده و مطبوخ آن کثیر الغذا تر از خام آن و جهت درد سینه و زیاده
کردن شیر مؤثر و اکثار آن مضر باه و صاحب سل و ربو و مورث نسیان و کدورت حواس و بلادت
و ضعف بصر و ظلمت آن و تولید ریاح مصلح آن نعناع و کرفس و هلیلۀ پرورده و زیره مقدار
شربت از آب آن تا سی درهم و ضماد آن جهت تسکین التهاب و تحلیل ورم چشم و هوورم حار
و حمره و وثی و ذرور سوختۀ آن جهت التیام جراحات و قلاع و تخم آن در دوم سرد و خشک
و مخدر و منوم و مسکن مواد متحرکه و اشامیدن دو درهم آن جهت قطع احتلام و ضعیف نمودن
شهوت جماع و سد نزله و زکام و درد سینه و تقطیر البول و سیلان منی و طلای آن بر پیشانی
جهت خواب آوردن و منع صداع و ریختن مواد بچشم و بر موی جهت منع ریختن آن و بر کزیدکی
عقرب جهت دفع سمیت آن و مضر باه مصلح آن مصطکی بدل آن خشخاش و یا دم الاخوین و روغن
آن جهت تحلیل صلابات و ترطیب دماغ و تنویم و مالیخولیا و صرع یبسی و منع مستی شراب
مؤثر و آب برک آن در جمیع افعال مانند تخم آنست و طلای آن با روغن کل جهت تسکین صداع
حار نافع و خس بری سرد و تر و در رطوبت کمتر از بستانی و بعضی کفته اند سردی آن نیز
کمتر از بستانی و در افعال قویتر از بستانی و برک و تخم آن و لبن آن در قوت مانند لبن
بستانی بلکه از ان اقوی و مثل لبن خشخاش سیاه است نیم درهم آن مسهل کیموس مائی و مدر
حیض و جهت کزیدکی عقرب و رتیلا نافع شربا و طلاء و اکتحال آن جهت جلای قروح چشم و رفع
غرب و لبن بستانی قریب النفع است بدین
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
/////////
خس . [ خ َس س ] (ع اِ) تره کاهو. (منتهی الارب ). کوک . کاهو. (یادداشت بخط
مولف ). و آب کوک که او را به تازی ماءالخس گویند... اندر دهان می دارند. (ذخیره خوارزمشاهی ).
خس بوددر لفظ تازی کوک و اندر شاعری
کوک زن بر سوزنی گر خوش برآید لفظ خس .
سوزنی .
به فارسی کاهو و به ترکی خاص نامند بری و بستانی می باشد و
بری او سردتر از بستانی و برگش درست و طعم او تلخ و رنگش مایل به سفیدی و شیردار و
با تندی و جلاو قسمی از او بی ساق و قسمی را ساق زیاده بر دو شبر و شیر او گرم است
و مدر حیض و گیاه او در آخر دوم سرد و در اول تر و شیر او بقدر نیم درهم با سرکه و
آب مسهل خلط مائی و طلای او با روغن گل جهت درد سر و اکتحال او جهت قروح طبقه قرنیه
و جلای بصر و با شیر دختران منوم و جهت درد چشم و بیاض آن و آشامیدن و طلا کردن او
جهت سم عقرب و رتیلا نافع و برگ و ساق در افعال مثل خشخاش سفید است و بستانی او نیز
بی ساق و ساقدار می باشد در دوم سرد و تر و سریعالانحدار و مولد خون صالح رقیق و دافع
ضرر آب و هوای وبائی و مسکن حدت خون و صفرا و مفتح سدد و مدر بول و منوم و رادع اورام
حاره و مسکن تشنگی و التهاب و دافع خمار و مانع مستی وملین طبع و جهت امراض حاره و
یبوست سودا و صفراء و حکه و جنون و جذام و یرقان و درد پستان و تبهای حار و حرقة مثانه
و بول و درد سر و منع صعود بخارات بدماغ و نزله
حاره و سرفه که از گرمی و خشکی باشد و با سرکه جهت برانگیختن اشتها نافع و اکثار
او مضر باه ومولد ریاح و مضر صاحب سل و مورث نسیان و ضعف باصره و مصلحش نعناع و کرفس
و هلیله پرورده و زیره و قدر شربتش از آب او
تا سی درهم و از تخمش دو درهم و مطبوخ او را غذائیة و سرعت هضم بیشتر و جهت درد سینه
و زیاده کردن شیر موثر و ضماد او جهت اورام و التهاب وورم چشم و خاکستر سوخته او جهت التیام جراحات نافعاست و تخم او در دوم سرد
و خشک و مخدر و منوم و مانع احتلام و جهت نزله و زکام و درد سینه و تقطیرالبول و سیلان
منی و طلای او جهت منع ریختن مواد بچشم و دردسر و رفع درد گزیدن عقرب نافع و مضر باه
و مصلحش مصطکی و بدلش دم الاخوین است و روغن او محلل صلابات و مرطب دماغ و منوم و جهت
مالیخولیا و صرع و پیسی و منع مستی شراب موثر است . (تحفه حکیم مومن ).
////////////
کاهو
اشاره
کاهو بهطور کلی از نظر گیاهشناسی و خواص
طبی دو قسم عمده دارد:
1. کاهوی بستانی یا کاهوی پرورشی و اهلی
که کاشته میشود و به نام کاهوی سالاد معروف است.
2. کاهوی وحشی یا کاهوی بری خودرو.
کاهوی پرورشی و اهلی مزروع: در کتب طب
سنتی با نام عربی آن (خسّ) آمده است به فرانسوی:Laitue cultivee و به انگلیسی،Lettuce گفته میشود. گیاهی
است از خانوادهCompositae
نام علمی آنLactuca sativa L . میباشد.
مشخصات
کاهوی پرورشی گیاهی است علفی یکساله دارای
برگهای پهن و دراز برنگ سبز روشن، چرب، شفاف کمی شیرین، نازک و لطیف، مطبوع، و مأکول
و سهل الهضم و خنک که در ایران در سطح وسیعی کشت آن در مناطق مختلفه بخصوص در شمال
ایران مرسوم است. این نوع کاهو ارقام مختلفی دارد که به ایران نیز وارد شده ولی کشت
آنها چندان مرسوم نیست در تعدادی از این ارقام برگها بهم پیچیده و به شکل گلوله بزرگ
درمیآید.
کاهو از طریق کاشت بذر تکثیر میشود و
در اوایل بهار برای برداشت تابستانه و
معارف گیاهی، ج1، ص: 200
در اوایل پاییز برای برداشت بهاره در اقلیمهای
مختلف کاشته میشود.
ترکیبات شیمیایی
از نظر ترکیبات شیمیایی در کاهوی اهلی
به مقدار 023/ 0 میلیگرم در هر یکصد گرم کاهو ارسنیک وجود دارد. در کاهوی تازه در
حدود 0038/ 0 درصد و در کاهو خشک 071/ 0 درصد اسید اکسالیک یافت میشود. و به علاوه
ماده لاکتوکوپیکرین 284] در آن مشخص شده است G .I .M .P[ . در گزارش دیگری
ترکیبات شیمیایی کاهوی پرورشی اهلی به شرح زیر آمده است:
در کاهوی اهلی(L .sativa) وجود مواد لاکتوکاروم
285] (مخدر)، لاکتوسین، موم و رزین، مانیت 286]، مالیک اسید، آسپاراژین، اکسالیک اسید،
سوکسینیک اسید[287]، اسانس روغنی فرار، ماده عامل تلخ، نیتر[288]، ویتامینهایA وB ، هیوسیامین
289]، ارسنیک، نیکل، کبالت، ید، سولفور و مس و در شیره گیاه وجود لاکتوسرول 290]، اینوزیت
291]، قند کانورت 292]، یک ماده عامل تلخ و یک ماده با بوی شبیه وانیلا[293] تأیید
شده است [وهمر*].
در هریک صد گرم کاهو خام مواد زیر وجود
دارد: (کاهوی برگ دراز و شل ایران)
آب 94 گرم، انرژی غذایی 18 کالری بزرگ،
پروتئین 3/ 1 گرم، هیدراتهای کربن 5/ 3 گرم، کلسیم 68 میلیگرم، فسفر 26 میلیگرم،
آهن 4/ 1 میلیگرم، مواد چرب 3/ 0 گرم، سدیم 9 میلیگرم، پتاسیم 264 میلیگرم، ویتامینA 1900IU ، تیامین 05/ 0 میلیگرم،
رایبوفلاوین 08/ 0 میلیگرم، نیاسین 4/ 0 میلیگرم، ویتامینC 18 میلیگرم.
معارف گیاهی، ج1، ص: 201
روش تهیه لاکتوکاروم
وقتی که کاهو به نهایت رشد و نمو رسید،
اگر به ساقه آن شکافهایی داده شود، عصیر غلیظ سفیدرنگ که دارای طعمی تلخ و لزج میباشد
از آن خارج میگردد. این عصیر تلخ ماده لاکتوکاروم است که پس از مدتی که روی ساقه بماند
سفت و قهوهای رنگ میشود و بوی آن شبیه بوی تریاک است. در لاکتوکاروم آلکالوئیدی بنام
هیوسیامین وجود دارد که مخدر و سمی است به فرمول خامC 71 H 32 NO 3 . این آلکالوئید از
گیاه سنگدانه و سایر گیاهان خانواده بادمجان نیز گرفته میشود و خوابآور و مسکن است
و برای گشاد کردن مردمک چشم در طب مصرف میشود.
تریداس 294]
اشاره
ساقه کاهوی خوب رشدکرده را قطعهقطعه کرده
و شیره آن را با فشار میگیرند این شیره را حرارت میدهند تا در اثر حرارت مواد آلبومنئیدی
آن منعقد شده و مایع صاف و عاری از آن مواد حاصل شود. سپس این مایع صاف را در حمام
ماریه تغلیظ مینمایند عصارهای که به این ترتیب حاصل میشود تریداس مینامند که مصارف
دارویی دارد. این عصاره را ممکن است در بشقابی پهن کرده و در گرمخانه خشک نمایند.
خواص- کاربرد
اولا کاربرد دارویی کاهو در مناطق خاور
دور مستخرجه از منابع طب سنتی مغربزمین M .PE .SE .A[ : در منچوری و در چین از تخم کاهو به عنوان
گالاکتاگوگ یا شیرزا برای ازدیاد ترشح شیر و همچنین به عنوان ضد درد و مسکن [استوارت*].
و به عنوان مدر استفاده میشود و در موارد لومباگو[295]، آبسهها، التیام زخمها و بواسیر
به کار میرود [ایشیدویا]. در چین از تخم کاهو برای رفع ورم دستگاه تناسلی و برای
روئیدن مو در جای زخمها استفاده میشود.
در مورد خود گیاه کاهو معتقدند که مقوی
و تونیک است [روا*]. بادشکن، ضد سم، ملین و مسهل ضعیف است و رفع تشنگی میکند. شیره
ساقه کاهو را که دارای لاکتوکاروم است در موارد زخمها و ورم غدد لنفاوی در کشاله ران
نظیر خیارک پس از برداشت چرک به کار میبرند و بسیار مفید است. ضمنا به عنوان مدر و
معارف گیاهی، ج1، ص: 202
حشرهکش نیز مورد توجه است. در مغولستان
از تخم کاهو برای رفع ناراحتیهای کبد استفاده میشود [هوبوتر].
کاهو منبع غنی ویتامینB میباشد [هرمانو
سپولودا].
و اما طبق نظر حکمای طب سنتی که در منابع
طب سنتی ایرانی منعکس است، کاهو از نظر طبیعت سرد و مرطوب است و از نظر خواص معتقدند
که صافکننده خون و مولد خون صالح و رقیق بوده و برای تسکین حدت خون و صفرا و یبوست
صفرا و سودا و تسکین تشنگی و التهاب بسیار مؤثر است. خوابآور و آرامبخش بوده ملین
و مدر است و برای جذام، جنون، یرقان و درد پستان و قرحه مثانه و مجاری ادرار مفید است
اگر با سرکه خورده شود اشتهاآور و برای تسکین درد معده مفید است. پخته آن برای درد
سینه و زیاد کردن شیر مؤثر است. البته باید توجه شود که در خوردن کاهو به صورت خام
یا پخته باید جانب اعتدال حفظ شود زیرا اگر زیاد خورده شود موجب عوارضی میشود و از
جمله باعث کم شدن نیروی جنسی ازدیاد فراموشی و کم شدن حافظه و ضعف دید چشم و ازدیاد
نفخ خواهد شد و در این قبیل موارد برای رفع این عوارض میتوان از نعنا، کرفس، هلیله
پرورده و زیره استفاده نمود. تخم کاهو سرد و خشک و مخدر و خوابآور است و اگر 7 گرم
از آن خورده شود برای قطع احتلام و زکام و درد سینه و قطرهقطره ادرار کردن مفید است.
مضر نیروی جنسی است و اگر منظور احتراز
از این ضرر باشد باید با مصطکی خورده شود.
عرق کاهو: ساقه و برگ کاهو 500 واحد، آب
هزار واحد، ابتدا برگ و ساقهها را خوب کوبیده و با آب مخلوط نموده تقطیر مینمایند
تا مقطر به 500 واحد برسد و به عنوان پوسیون مسکن مصرف میشود.
شربت تریداس: برای تهیه شربت تریداس که
خوابآور خفیفی میباشد: 25 واحد تریداس و 975 واحد شربت معمولی مصرف میشود به این
ترتیب که ابتدا تریداس را در 50 واحد یعنی دو برابر وزنش آب مقطر جوش حل میکنند بعد
مخلوط حاصل را در شربت مخلوط نموده و میجوشانند تا جمعا 1000 واحد شود مقدار مصرف
از این شربت در هربار 100- 20 گرم است.
توجه: لاکتوکاروم و تریداس با مواد قلیایی
ناسازگارند.
معارف گیاهی، ج1، ص: 203
کاهوی وحشی
اشاره
در کتب سنتی با نام «خسّ بری» آمده است.
به فرانسوی بهطور کلیLaitue sauvage
و به انگلیسیPrickly lettuce گفته میشود. گیاهی است از خانوادهCompositae که گونههای مختلفی
از آن در ایران میروید از جمله:
1.Lactuca heyneana DC . یاLactuca runcinata
DC
. گیاهی است یکساله و دوساله این گیاه در بلوچستان میروید. برگ آن از نظر خواص جانشین
برگ هندباء بری(Taraxacum)
است. از این گیاه صمغی در بلوچستان میگیرند که (شامور) مینامند و خوراکی است.
2.Lactuca virosa L . به فرانسویLaitue vireuse وLaitue puant و به انگلیسیHemlock lettuce گویند. گیاهی است
دوساله. ریشه آن دراز و دوکیشکل این گیاه در شمال ایران در گیلان میروید. خیلی کوتاه
و دارای بوی تند و نامطبوع است.
3.Lactuca serriola L . و نامهای مترادف
آنLactuca
scariola L
. وLactuca
sylvestris Lam
. وLactuca
coriacea Sch
. میباشد. به فرانسویScariole
و به انگلیسیPrickly lettuce گفته میشود.
گیاهی است دوساله به بلندی 100- 60 سانتیمتر.
این گیاه در دامنههای البرز، کندوان، مزارع کرج، آذربایجان در اطراف تبریز، زنجناب،
همدان، بلوچستان، خراسان، کرمان، تختجمشید، تنگه امامزاده اسمعیل و در جنوب غربی ایران
در
معارف گیاهی، ج1، ص: 204
شابزان و در بیشه دیده میشود.
مشخصات کاهوی وحشی
کاهوی وحشی گونههای یکساله و دوساله و
چندساله دارد برگهای آن ریشهای به رنگ سبز مات، دراز و بدون چربی و خشن و تلخمزه،
در بعضی گونهها با بوی تند و نامطبوع، دارای بریدگی و دندانهدار که معمولا دندانهها
به خارهای کوچک منتهی میشود. گلهای آن زرد است و معمولا در کنار جادهها و اراضی سنگلاخ
متروک میروید.
کاهوی وحشی را در برخی مناطق کاهوی سمی
هم گویند زیرا مقدار ماده سمی و مخدر لاکتوکاروم در آن زیادتر از کاهوی پرورشی است.
ترکیبات شیمیایی
از نظر ترکیبات شیمیائی در دانههای گونهL .serriola ماده تلخ، آلکالوئید
و لاکتوسین وجود دارد. در گیاه تازه در حدود 0019/ 0 درصد و در گیاه خشک 071/ 0 درصد
اکسالیک اسید یافت میشود و به علاوه از گیاه، ماده لاکتوکوپیکرین جدا شده است G .I .M .P[ . در گزارش تجزیه
دیگری آمده است که در دانههای گیاه حدود 2/ 35 درصد از یک نوع روغن نیمخشک که خاصیت
خوابآور و ضد تب دارد و در شیرابه گیاه نیز لاکتوکاروم S .G .I .M .P[ . و بیش از 55 درصد
شیرابه لاکتوکاروم را لاکتوسرین 296] تشکیل میدهد. چون در آب حل نمیشود برای به دست
آوردن آن باید ماده لاکتوکاروم را در الکل جوش قرار دهند و این ماده را به دست آورند.
خواص- کاربرد
کاهوی وحشی نیز از نظر طبیعت طبق نظر حکمای
طب سنتی سرد و مرطوب است و کاهوی وحشی با تخم سیاه آن دارای رطوبت کمتر از کاهوی وحشی
با تخم سفید است. از نظر خواص مشابهت زیادی به کاهوی مزروع دارد ولی برگهای آن در موارد
زیادی جانشین هندباء بری است.
در هندوستان از جوشانده تخمگونهL .serriola به عنوان نرمکننده
و از خود گیاه به عنوان خنککننده، آرامبخش، مدر، معرق، ضدعفونیکننده، خوابآور و
نرمکننده
معارف گیاهی، ج1، ص: 205
سینه استفاده میشود و برای برونشیت و
آسم و سیاهسرفه و سل ریوی مفید است.
سمیت لاکتوکاروم کمتر از تریاک است و داروی
مؤثری برای تسکین تشنجات و تحریکهای نسجی است که منشأ عصبی دارند بدون اینکه موجب تجمع
خون به مغز شود یا ایجاد یبوست و بیاشتهایی بنماید و مقدار خوراک آن 5/ 0- 1/ 0 گرم
در روز است جوشانده برگ و ساقه این کاهو به مقدار 50- 30 گرم در هزار گرم آب مصرف میشود.
گونه وحشی دیگری از جنسLactuca در ایران میروید
که کاربرد دارویی ندارد ولی چون کاربرد عمومی دارد به ذکر آن بهطور مختصر مبادرت میشود:
جاروفراشی
گونهای دیگر از جنس لاکتوکا میباشد که
با کاهو کاملا متفاوت است به فارسی جاروفراشی و جاروی همدانی گفته میشود، نام علمی
آنLactuca
orientalis L
. و از خانوادهCompositae
میباشد.
درختچهای است کوچک، خیلی کمبرگ، شیرابهدار،
ساقه آن سفید با رگههای سبز، بلندی آن حد اکثر تا یک متر، این درختچه در نواحی استپی
البرز و در دامنههای زاگروس میروید.
گونه دیگری از کاهوی وحشی به نام علمیLactuca altissima میباشد در اینگونه
مقدار لاکتوکاروم زیاد است و برای تهیه لاکتوکاروم از اینگونه استفاده میشود. این
گونه کاهو وحشی گیاهی است دوساله که بلندی آن تا 2 متر میرسد دارای ساقه ضخیم و برگهای
کوچک بدون دمبرگ است که از نقاط مختلفه ساقه خارج میشود.
برای تهیه شیرابه لاکتوکاروم معمولا 3
بار ساقه کاهو را تیغ میزنند. بار اول در اواخر مرداد در فاصله 20 سانتیمتر از خاک
اولین شکاف را به ساقه میزنند و بار دوم پس از 15 روز 20- 15 سانتیمتر بالاتر از
شکاف اول و در طرف مقابل اولین شکاف، شکاف دوم را وارد میکنند و در آخر بار سوم پس
از 15 روز از بار دوم تیغ میزنند و لاکتوکاروم که از ساقه خارج میشود در شیشهای
جمعآوری میکنند.
معارف گیاهی، ج1، ص: 206
/////////////
38. در صفحات پیش از متن ارزشمند T'an hui yao یاد
کردیم که در آن نام فرآورده های گیاهی سرزمینهای بیگانه که به درخواست روشن فغفور
تایی تسون (T'ai Tsun) از دودمان تانگ در سال
647 م به دربار وی فرستاده شد آمده است. در این متن، پس ازنام بردن از اسفناج
نپال، آمده است: "در میان آنها ts'o ts'ai ("سبزی شراب") نیز بود با برگهای پهن
و دراز.[1] طعمی چون شراب خوب دارد و k'u ts'ai (سبزی تلخ، کاهو، Lactuca) که بظاهر چون
kü است،[2]
اما برگهای آن درازتر و پهنتر است. گرچه کمابیش تلخ است، خوردن دراز مدتش سود آرد.
hu k'in بظاهر چون k'in ("کرفس"، Apium graveolens) است
و خوشبو."
از این
توصیف میتوان بر می آید گویا سبزی ts'o ts'ai گونهای
از Lactuca Cichorium، یا Sonchus بوده
است. این جنسها ارتباطی نزدیک با یکدیگر
دارند و همگی از تیره Cichoraceae اند و چینیها با گذاشتن
نامهائی چند بر آنها موجب درآشفتگی شان با هم شدهاند. دو کاندول[3]
گمان میکرد که کاهو (Lactuca sativa) از دیرباز در چین شناخته نبوده،
زیرا به گفته لوریرو (Loureiro)، اروپاییان آن را به
ماکائو برده بودند.[4] نگر برتشنایدر[5] درباره این گفته این است که شاید
دوکاندول درست رفته هر چند در گیاهنامهها سخنی از ورود آن به چین در میان نیست؛
به نظر نمیرسد نویسندگان پیش از دوره تانگ (906-618) از šen ts'ai (نام
رایج کاهو در پکن) یا pai-kü نام
برده باشند." دوکاندول در این مورد
نیز به این مطلب استناد کرده و آن را در کتابش خاستگاه گیاهان بستانی (ص 96) آورده است. به هر روی ، مسئله به این سادگیها نیست. چه بسا برتشنایدر در آن روزگار گیاهنامههای
چینی را کمابیش سطحی خوانده باشد، زیرا در آنها برخی گونههای Lactuca بروشنی دارای خاستگاه بیگانه
دانسته شده است. وی بیست و پنج سال سپس
این باری دیگر در همین موضوع نوشت،[6] و کمترین سخنی از ورود این گیاه
به چین نگفت و برعکس از نوشته او برمیآید که Lactuca، Cichorium و Sonchus از دوران
باستان بومی چین بودهاند، زیرا در Pen kin و Pie lu از
سبزی تلخ (k'u ts'ai) نام برده شده است. گمان می
رود نامهای pai kü و ku kü نام
Cichorium endivia تره فرنگی، آندیو باشند؛ و wo-kü نام
Lactuca sativa
[کاهو]، لی شیـچن در توضیح نام آخری به نقل از Mo k'o hui si نوشته پن چن (P'en
Čen)، در
نیمه نخست سده یازدهم، میگوید wo ts'ai ("سبزی wo")
از سرزمین کوا (Kwa) آمده
و نامش را از همین جا گرفته است.[7] در Ts'in I lu نوشته تائو کو (T'ao
ku) از
دوره سونگ، آمده است: فرستادگانی از سرزمین کوا (Kwa) به چین آمدند و به
درخواست مردم تخم نوعی سبزی را پخش کردند؛
پاداش این کار آنان چنان سخاوتمندانه بود که این سبزی ts'ien kin ts'ai ("سبزی هزار اشرفی") نامیده شد؛
اکنون این سبزی را wo-kü مینامند."[8] این افسانه ها گنگ و کودکانه و بدور
از درستی تاریخیاند. هیچ سرزمینی به نام
کوا نیست و این نام را تنها از نویسه در
آورده اند و در هیچ متن تاریخی چنین روایتی نیامده است.[9] نام wo-kü در دوره تانگ یکسره شناخته بود و در Pen ts'ao ši i نوشته
چن تسانـکی آمده است؛ وی دو گونه سفید و بنفش راشناسائی کرده، اما در مورد ورود
آن به چین خاموشی گزیده است.[10] هرچند با آوردن مثالی چند میتوان
نشان داد این نویسنده در شناخت گیاهان و
فرآورده های بیگانه بسیار دقیق بوده و همواره وقتی گیاه یا فرآورده ای بیگانه بوده
گوشزد کرده است. هیچ مدرکی برای اثبات این
مدعا که Lactuca از خارج وارد چین شده نیست. تنها میتوان گفت همانطور که از متن بالا در T'an hui yao برمیآید،
شاید خواسته ترهایش از باختر به چین رسیده باشد.
در ایران Lactuca sativa کاهو (kāho فارسی
) خودرو و بستانی یافت میشود. [11] Cichoreum در
فارسی کاسنی، kasnī و در عربی و ترکی عثمانی هندبا hindubā* نام دارد.[12]
بهشناخت دو سویه ایران و چین باستان (ساینو-ایرانیکا)
////////////
کاهو (در متون طب سنتی با نام عربی آن خَسّ) گیاهی یک ساله
از خانواده گل مینا یا گل آفتابگردان کاسنیان است. کاهو بیشتر به صورت سبزی پرورش مییابد
ولی در مواقعی به صورت ساقه یا بذر نیز یافت میشود. کاهو برای اولینبار توسط مصریان
باستان کشت شد که آن را از یک علف هرز که دانههایش برای تولید روغن استفاده میشد
به دست آوردند. کاهو بعدها به روم و یونان نیز گسترش یافت که آنان نام لاکتوکا به آن
دادند، که کلمه کاهو در انگلیسی از ریشه همین کلمه است. در سال ۵۰ قبل از میلاد، چندینگونه
از آن توصیف شده بود، و کاهو در نوشتههای قرون وسطی از جمله چندین گیاه نامه پدیدار
گشتهاست. در طی قرون ۱۶ تا ۱۸ رشد چندین گونه از آن در اروپا مشاهده شده، و در اواسط
قرن ۱۸م به این نتیجه رسیدند که میتوانند آن را در باغات نیز پرورش دهند. در ابتدا
اروپا و آمریکای شمالی بازار فروش کاهو بودند و در اواخر دهه ۱۹۰۰ مصرف آن به صورت
جهانی گسترش یافت.
ویکی
////////////
به عربی خس
الخَسّ المزروع (الاسم العلمي:Lactuca sativa) نوع نباتي يتبع جنس
الخس من الفصيلة النجمية أو المركبة (باللاتينية: Asteraceae). والخس من الخضراوات
التي تؤكل أوراقها طازجة أو في السلطات وهي غنية بالمواد الغذائية وبخاصة الفيتامينات
والأملاح والزيوت والبروتين.
كان المصريون القدماء أوَّل من زرع الخس
لغرض الاستهلاك، فحوَّلوه من حشيشة تُستخدم بذورها لتسميد التُربة، إلى نبتةٍ تؤكل
أوراقها. انتشر الخس إلى بلاد الإغريق ومن ثمَّ الرومان عبر التجارة مع مصر، وكان الرومان
هم من أطلق عليه تسمية Lactuca
التي اشتُقَّت منها عدَّة أسماء أوروبيَّة مثل الإنجليزية «Lettuce» والفرنسية «Laitue». بحلول عام 50م كان
الخس قد انتشر في في جميع أنحاء الشرق الأدنى وأوروبا، وظهر منه عدَّة أشكال وصفها
الكُتَّاب في كتاباتهم من العصور الوسطى، بما فيها عدَّة نباتات طبيَّة. شهدت الفترة
الممتدة من القرن السادس عشر حتى القرن الثامن عشر ظهور عدَّة ضروب من الخس في أوروبا،
وبحلول أواسط القرن الثامن عشر ظهرت الضروب الشائعة حتى الوقت الحالي. سيطرت أوروبا
والولايات المتحدة على تجارة الخس العالميَّة في نهاية المطاف، وبحلول نهاية العقد
الأول من القرن العشرين كان استهلاك الخس قد أصبح عالميًّا.
حقول زراعة نبات الخس بمصر.
يُزرع هذا النوع شديد القدرة على الاحتمال
موسميًّا في العادة، على الرغم من أنَّه يتطلَّب درجات حرارة مُنخفضة نسبيًّا تحول
بينه وبين التزهير مُبكرًا. يُمكن للخس المزروع أن يُعاني من نقص المغذيات ومن تطفّل
الحشرات والثدييات ومن عدَّة أمراض فطرية وبكتيرية. يتهجَّن الخس المزروع بسهولة مع
أنواع أخرى تنتمي إلى نفس الفصيلة، ومع أعضاء أخرى من جنس الخس، الأمر الذي يُبغضه
بعض المزارعين الراغبين بالحفاظ على نقاوة البذور، والذي يلجأ إليه علماء الأحياء لتوسيع
تجميعة المورثات الخاصة بضروب الخس. بلغ الإنتاج العالمي من الخس والهندباء البريَّة
في سنة 2010 حوالي 23,620,000 طن متري (23,250,000 طن طويل؛ 26,040,000 طن قصير)، وكانت
الصين وحدها تُنتج أكثر من نصف هذه الكميَّة.
يُستخدم الخس غالبًا في إنتاج السلطات،
كما يُمكن أن يُستعمل في أنواعٍ أخرى من الأطعمة، من شاكلة: الحساء، والشطائر، واللفائف.
أحد الضروب يُزرع بغرض الحصول على سوقه، التي تؤكل نيئة أو مطبوخة. الخس مصدرٌ جيِّد
للفيتامين ألف والبوتاسيوم، كما أنه مصدر أقل شأنًا لبضعة أنواع أخرى من المُغذيات
والفيتامينات. على الرغم من منافعه الكثيرة، فإنَّه يستحيل مصدرًا للبكتيريا والفيروسات
والطفيليات بحال تلوَّث بأي من الملوثات، ومن الأدواء التي يُصاب بها البشر جرَّاء
تناولهم خسًّا ملوثًا: الإشريكية القولونيَّة والسلمونيلا. كان للخس المزروع أهميَّةً
دينيَّة وطبيَّة، إلى جانب أهميته الغذائيَّة، خلال قرون زراعته الطويلة.
محتويات [أظهر]
التصنيف والتسمية[عدل]
نبات خس الكابوتشى في إحدى الحقول في محافظة
الجيزة وهي في مرحلة النمو.
الخس المزروع هو أحد أنواع جنس الخس، الذي
يتبع بدوره فصيلة النجمية.[1] وُصِفَ الخس المزروع للمرة الأولى في سنة 1753 على يد
الأحيائي كارلوس لينيوس، في المجلّد الثاني من كتابه أنواع النباتات.[2] ومن مرادفات
هذا النوع الخس الشائك، وهو النوع البري من الخس.[3][4][5] تتبع نوع الخس المرزوع عدَّة
مجموعات وتحت أنواعٍ وضروبٍ تصنيفية من النباتات الأخرى القريبة منه، تشكّل معاً مجموعة
زراعية كبيرة.[6] يرتبط الخس بعدَّة أنواعٍ من جنس الخس من منطقة جنوب غرب آسيا، أوثقها
صلةً به هو الخس الشائك، وهو عبارة عن حشيشة شائعة في المناطق المعتدلة وشبه المدارية
بأغلب أنحاء العالم.[7]
جاء في تسمية الخَسِّ بالعربية في كتاب
لسان العرب لابن منظور:[8]
«والخَسُّ، بالفتح: بقلة معروفة من أَحرار
البقول عريضة الورق حُرَّة لَيِّنة تزيد في الدم»
.
أطلق الرومان القدماء على الخس اسم لاكتوكا
(باللاتينية: lactuca)،
وهو اسم مشتقٌّ من كلمة "لاك" التي تعني الحليب باللغة اللاتينية، في إشارةٍ
ضمنيّةٍ إلى المادة البيضاء الموجودة في ساق النبتة، والتي تُعرَف في الوقت الحاضر
باسم لاتيكس.[9] وقد أصبحت هذه الكلمة هي الاسم العلمي لجنس الخس، وأما اسم النّوع
فهو ستافيا (باللاتينية: sativa) أي "المرزوع" أو "المحصود"، وتشكّل الكلمتان
معاً اسم الخس المزروع العلمي (باللاتينية: Lactuca sativa).[10] وقد انتقل الاسم الروماني
مع بعض التحريف إلى الفرنسية القديمة والإنكليزية الوسطى، وأخيراً إلى اللغة الإنكليزية
الحديثة.[11] وأما اسم أحد أنواعه وهو الروماني فقد جاء من زرع النوع في حدائق البابا
الرومانية، كما يوجد نوع آخر باسم كوس اشتقّ اسمه من اسم جزيرة كوس الإغريقية، التي
كانت مركز زراعة الخس في الإمبراطورية البيزنطية.[12]
//////////
به ترکی آذری کاهی:
Kahı (lat. Lactuca sativa)[1] – süddəyən cinsinə aid bitki növü.[2]
Kalsium mineralı ilə A və C vitaminləri baxımından zəngin bir tərəvəzdir.
Ayrıca kahıda B, D, E vitaminləri və dəmir, natrium, mis, yod, fosfor və sink
mineralları da var.
//////////
به عبری خَسَّه:
חסה, או חסה תרבותית (خَسّه) (שם מדעי: Lactuca
sativa) היא מין צמח חד שנתי, המגודל בדרך כלל כירק מאכל בזנים שונים. בארצות
מערביות, עלי החסה נאכלים קרים ולא מבושלים בסלטים, בהמבורגרים או במספר מנות אחרות.
במזרח, במספר מקומות, כגון בסין, החסה גם נאכלת אולם לרוב היא מבושלת, ונעשה שימוש
בכולה, ולא רק בעליה.
לחסה גבעול קצר, אותו בקושי
רואים, המתארך בעת הפריחה, ומגדל ענפים, מהם גדלים הרבה פרחים הדומים בצורתם לפרחי
שן הארי (אך מעט קטנים מהם) הפריחה היא בת יום אחד בלבד ובמהלכה מתבצעת האבקה עצמית.
אם החסה מגודלת למאכל, היא נקטפת לפני הפריחה. (חסה מלבלבת בקיץ)
////////////
به کردی کاهو، لوچیک، خَس، خِس:
Kahû, kaho, loçik, xas an xes (navê
zanistî yê latînî: Lactuca sativa) riwekeke xwarinê ye ji famîleya stêregulan(Asteraceae).
Bi havînê gupikên xwe vedike, heya 30 - 100 cm bilind
dibe. Li Kurdistanê parêzgehên Dîlok, Riha, Îdir, Erzîrom, Wan, Mûşê bo firotinê çandiniya wê tê kirin. Xelk ji
bo xwarina malbatê di bostanan de diacon. Ligel gelek vîtamîn û madeyên bikêr, tê de nîtrat jî
heye ku ev ne baş e.
/////////////
به ازبکی سالات، سالات لاتوک:
Salat, salat latuk (Lactuca sativa L.)
— murakkabguldoshlar oilasiga mansub bir yillik oʻsimliklar turi, sabzavot
ekini, 5 xili: barg S,
uziladigan S, boshli S, romen yoki rim Sti va sarsabil S. bor. Jahondagi
barcha dehqonchilik mintaqalarida ekiladi. Yosh barglari, poyasi, boshchasi isteʼmol qilinadi. Bargi vitaminlar (V, S, RR), karotin, kaliy, fosfor, temir tuzlariga boy. Ildizi oʻq
ildiz. Avval toʻpbarg , gul,
soʻng 60—120 sm uzunlikda sershox gulpoya hosil qiladi. Gullari ikki jinsli,
mayda, sariq, roʻvaksimon toʻpgulga yigʻilgan, oʻzidan changlanadi. Sovuqqa chidamli, yorugʻsevar, suvga talabchan. Urugʻi 2—4°
da unib chiqadi. S bir yilda 2 marta fevr.— mart va sent.— okt.da sepiladi. Namgarchilik yuqori boʻlsa
chirib ketadi. Gektariga 3–5 kg urugʻ sarflanadi. Oʻzbekistonda, asosan, barg S.ning Yirik boshli va 2002
yilda Oʻzbekiston
sabzavot, poliz ekinlari va kartoshkachilik i.t. institutida chiqarilgan Koʻk shox navlari ekiladi.
////////////
به ترکی استانبولی مارول:
Marul (Lactuca sativa), papatyagiller (Asteraceae) ailesinden geniş
yeşil yapraklı, yıllık veya altı aylık bir ılıman iklim sebzesidir. Genelde
yaprakları salata olarak çiğ tüketildiği gibi Çin gibi bazı ülkelerde kökü ve
yaprakları pişirilerek de yenir.
Sütlü bir su içermesi nedeniyle Latince'deki ismi lactis (süt) kökünden
türetilmiştir. Pek çok çeşidi vardır.
Marulda, A ve C vitaminleri bulunur.
///////////
Lettuce
From Wikipedia, the free encyclopedia
Lettuce
|
|
Iceberg lettuce field
|
|
Kingdom:
|
|
Clade:
|
|
Clade:
|
|
Clade:
|
|
Order:
|
|
Family:
|
|
Genus:
|
|
Species:
|
L. sativa
|
Lettuce (Lactuca sativa)
is an annual
plant of
the daisy family, Asteraceae. It is most often grown
as a leaf
vegetable,
but sometimes for its stem and seeds. Lettuce is most often used for salads, although it is also
seen in other kinds of food, such as soups, sandwiches and wraps; it can also
be grilled.[3] One variety,
the woju (莴苣), or asparagus lettuce
(celtuce),
is grown for its stems, which are eaten either raw or cooked. In addition to
its main use as a leafy green, it has also gathered religious and medicinal
significance over centuries of human consumption. Europe and North America
originally dominated the market for lettuce, but by the late 20th century the
consumption of lettuce had spread throughout the world. World production of
lettuce and chicory for calendar year2013 was 24.9
million tonnes, over half of which came
from China.[4]
Lettuce
was first cultivated by the ancient Egyptians who turned it from
a weedwhose seeds were used to
produce oil, into a food plant grown for its succulent leaves and oil-rich
seeds. Lettuce spread to the Greeks and Romans, the latter of whom gave it the
name lactuca, from which the
English lettuce is ultimately derived. By 50 AD, multiple
types were described, and lettuce appeared often in medieval writings,
including several herbals. The 16th through 18th
centuries saw the development of many varieties in Europe, and by
the mid-18th century cultivars were described that can still be found in
gardens.
Generally
grown as a hardy annual, lettuce is easily cultivated,
although it requires relatively low temperatures to prevent it from flowering
quickly. It can be plagued by numerous nutrient deficiencies, as well as insect and
mammal pests, and fungal and bacterial diseases. L. sativa crosses easily within the
species and with some other species within the Lactuca genus.
Although this trait can be a problem to home gardeners who attempt to save
seeds, biologists have used it to broaden the gene pool of cultivated
lettuce varieties.
Lettuce
is a rich source of vitamin K and vitamin A, and a moderate source
of folateand iron. Contaminated lettuce is
often a source of bacterial, viral and parasitic outbreaks in humans,
including E. coli and Salmonella.
Contents
[show]
Taxonomy and etymology
L. sativa seeds
Lactuca
sativa is
a member of the Lactuca (lettuce) genus and
the Asteraceae (sunflower or aster) family.[5] The species was
first described in 1753 by Carl Linnaeus in the second
volume of his Species Plantarum.[6] Synonyms for L. sativainclude Lactuca
scariola var. sativa,[1] L. scariola var. integrata and L. scariola var. integrifolia.[7] L. scariola is
itself a synonym for L. serriola, the common wild or
prickly lettuce.[2] L. sativa also
has many identified taxonomic groups, subspeciesand varieties, which delineate the
various cultivar
groups of
domesticated lettuce.[8]Lettuce is closely
related to several Lactuca species from southwest Asia; the
closest relationship is to L. serriola, an aggressive weed common in temperate
and subtropical zones in much of the world.[9]
The
Romans referred to lettuce as lactuca (lac meaning
milk in Latin), an allusion to the white substance, now called latex, exuded by
cut stems.[10] This word has
become the genus name, while sativa (meaning "sown"
or "cultivated") was added to create the species name.[11] The current
word lettuce, originally from Middle English, came from the Old French letues or laitues,
which derived from the Roman name.[12] The name romaine came
from that type's use in the Roman papal gardens, while cos, another
term for romaine
lettuce,
came from the earliest European seeds of the type from the Greek island
of Cos, a center of lettuce
farming in the Byzantine period.[13]
&&&&&
خس
بفتح خا و سکون سین بی نقطه لغت هندی است
ماهیت آن
ریشۀ کیاهی است که در هند و بنکاله در موسم کرما از ان خس
خانه می سازند و بران آب می پاشند بسیار خوش بو و سرد و خنک می باشد و با برادۀ صندل
عرق می کشند و عطر آن را می کیرند بسیار معطر و خوش بو می باشد و آن ریشهای باریک کج
واج و کوهدار مانند ریشۀ سنبل رومی و از ان غلیظتر و بلندتر بقدر نیم ذرع و خوش بو
است و نبات آن شبیه باسل که کولان نامند و کویند بیخ اذخر آجامی است و در اذخر اشاره
بدان شد و کفته اند ریشۀ والا است
طبیعت آن
در دوم کرم و خشک
افعال و خواص آن
مفرح و مقوی قلب و دماغ بارد
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
///////////
&&&&&
خشخاش
بفتح خا و سکون شین و فتح خاء معجمتین و الف و شین معجمه بهندی
پوست نامند
ماهیت آن
دو صنف می باشد بستانی که خشخاش سفید و بری که خشخاش سیاه
است اما خشخاش بستانی کل آن سفید و تخم آن نیز سفید و ریزه و مدور و کیاه آن بقدر دو
ذرع تا چهار ذرع بحسب اختلاف آب و هوا و زمین بلند و کوتاه می باشد و برک آن مشرف و
مزغب طولانی و سر قبه و کوزۀ آن مشرف و قبۀ کوزۀ آن نیز بحسب بلاد و اختلاف آب و هوا
و زمین بزرک و کوچک می شود و همچنین لبن آنکه افیون است قوی و ضعیف و در افیون ذکر
یافت و در ایام بهار می رسد
طبیعت پوست آن
در دوم سرد و در اول خشک و بعضی در سوم کفته اند و افیون ناکرفتۀ
آن قویتر از افیون کرفته
افعال و خواص آن
پوست آن مخدر و رادع و مسدد و نیم درم آنکه صبح ناشتا و شام
وقت خواب با آب سرد بنوشند جهت اسهال دموی و صفراوی و التهاب معده و امعا و حرقت مثانه
نافع و ضماد آن بر پیشانی جهت درد سر و با حلبه و کلاب که طبخ یافته باشد جهت ابتدای
رمد و تسکین درد آن و منع ریختن مواد باعضا و آشامیدن آن جهت سعال کرم و سعال تر حادث
از رطوبت رقیق بسبب تبرید و تغلیظ و تجمید و ردع خود و با شراب عفص قاطع اسهال مزمن
و عصارۀ آنکه کوکنار نامند سود و مائل برطوبت در آثار قویتر از تخم آن مداومت آن مرخی
اعضا و مشوش کنندۀ حواس و قاطع باه و مفسد اشتها و هاضمه و مورث نسیان و مفسد خون و
بالعرض محلل حرارت غریزی و مسکن اوجاع حارۀ یابسه و منشط مضر رئۀ مبرودین مصلح آن شکر
و عسل و مصطکی مقدار شربت آن تا یک مثقال و نیم و تخم آن در دوم سرد و در اول تر مخدر
و منوم و منضج مواد رقیقۀ صفراوی و قابض شکم و مداومت آشامیدن ده درم آن با شکر جهت
خشونت سینه و قصبۀ رئه و سرفۀ حار یابس و نفث الدم و تپ دق و تقویت دماغ و ضعف جکر
و کرده و تسمین بدن و حرقت مثانه و امراض حارۀ آن و با مثل آن مغز بادام مولد خون صالح
و رافع هزال خصوصا بو دادۀ آن با عسل مبهی و مداومت آن قاطع باه و بوئیدن بو دادۀ آن
جهت رفع بیخوابی مؤثر و دو درهم آن تا پنج درهم منوم قوی و روغن آن در افعال از تخم
آن ضعیف تر و منوم و مسدد مقدار شربت تخم آن تا ده درهم و چون خشخاش تازه را با پوست
و کنکرۀ آن بکوبند و اقراص سازند جهت سرفه و درد سینه و حرقه البول و تسکین تشنکی و
حبس اسهال کهنه و تجفیف رطوبات شربا و نیز تجفیف رطوبات و تحلیل اورام ضمادا مقدار
شربت آن تا پنج درهم و همچنین چون بعد از رسیدن جملۀ آن را در آب طبخ دهند و لیکن ضعیف
تر از قرص انست و کل آن با آب کشنیز جهت رفع وجع و سوزش چشم و قرحۀ قرنیه اکتحالا و
طلای آن جهت رفع آثار قروح و با آب کشنیز جهت نملۀ ساعیه و قرح و خبیثه ضمادا و روغن
آنکه بدستور روغن کل ترتیب دهند مخدر و مسکن دردهای حار و اورام و جهت نزله و سرفۀ
حار شربا و تسکین درد کوش و تحلیل ورم حار آن قطورا مفید و آب مطبوخ برک آن با عسل
که آب خشخاش نامند جهت منع نزلات و سرفه و اسهال مزمن لعوقا نافع خصوصا باقاقیا و عصارۀ
لحیه التیس و آب مطبوخ آن نطولا جهت رفع بیخوابی و سائیدۀ کنکرۀ آن با آرد جو جهت حمره
و اورام حاره ضماد او طبیخ بیخ آن جهت جکر علیل و ترقیق خلط غلیظ معده شربا مفید و
چون برک نازک تازۀ نو رستۀ آن را در آب طبخ دهند مانند بقول دیکر و با روغن و پیاز
بریان نموده تناول نمایند تفریح و تنویم آورد و حبس اسهال نماید و بدل خشخاش کاهو است
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
///////////
-کوکنار. (اِ مرکب ) ۞ غلاف خشخاش
باشد. (لغت فرس اسدی چ اقبال ص 129). غلاف غوزه ٔ خشخاش باشد
و به عربی رمان السعال گویند. (برهان ). غلاف غوزه ٔ خشخاش که به
فارسی نارکیوا و به عربی رمان السعال گویند که دفع سرفه کند و فارسیان سرفه را کوک
گویند و سرفه کردن را کوکیدن خوانند به فتح کاف و کیو بر وزن عدو نیز به معنی سرفه
بود و همچنین بر وزن بیجا، وبنابراین نوعی از خشخاش را نارکیوا خوانند و کوکنارو شربت
کوکنار به خاصیت خواب افزاست و خوردن آن خواب آورد. (آنندراج ) (انجمن آرا). غوزه ٔ خشخاش زیرا
که کوک به معنی سرفه است و نار به معنی رمان است و لهذا به تازی رمان السعال گویند.
(فرهنگ رشیدی ). غوزه ٔ خشخاش مرکب از کوک که
به معنی سرفه است و نار که ترجمه ٔ رمان زیرا که به سرفه
مفید است . (غیاث ). اسم فارسی خشخاش است . (فهرست مخزن الادویه ). نارکوک و نارخوک
و غوزه ٔ خشخاش که از آن تریاک گیرند. (ناظم الاطباء).
میوه ٔ خشخاش که دانه های خشخاش در درون آن است . گرز
خشخاش . تمام خشخاش با پوست و دانه . جای دانه های خشخاش . غوزه ٔ خشخاش . رمان
السعال . نارکوک . نارخوک ۞ . (یادداشت به خط مرحوم
دهخدا). نارکوک . در اصطلاح گیاه شناسی ، آن را «پاپاور سومنی فروم » ۞ خوانند که شیره
ٔ آن افیون است
. همچنین افیون از تره ای که کوک (= کاهو، به عربی خس البری ) خودرو گویند نیز گرفته
شود. (از حاشیه ٔ برهان چ معین ). میوه ای کپسولی شکل خشخاش
را که اصطلاحاً به نام گرز خشخاش نیز نامیده می شود کوکنار گویند و دراکثر موارد منظور
از کوکنار بطور اعم همان میوه ٔ خشخاش است که به نامهای
انارگیرا، نارکوک ، نارخوک نیز نامیده می شود. در برخی کتب میوه ٔ خشخاش را به
نام غوزه ٔ خشخاش یاد کرده اند. در عهد صفویه ، پوست
خشخاش رامثل چای دم کرده می نوشیدند و شاه عباس در سال 1030 هَ . ق . نوشیدن آن را
قدغن کرد، ولی پس از شاه عباس دوباره متداول شد. (از فرهنگ فارسی معین )
//////////
خشخاش سفید
بستانی بود بهترین وی تازه فربه بود و طبیعت وی سرد و تر بود
در دویم و گویند در سیوم و عیسی گوید سرد و خشک بود در دویم سودمند بود جهت سرفه گرم
و نزله سینه و رطوبات معده و نفث دم و بادها نیز که فرود آید از سر و با عسل منی را
زیاده کند و مقدار دو درم تا پنج درم مستعمل بود و حب وی شکم براند و غذای اندک دهد
و مصلح وی عسل بود یا قند و صاحب تقویم گوید بسیار از وی مرخی بود شش را و مصلح وی
مصطلی بود و سلیخه و اسحق گوید پوست وی مضر بود به شش و مصلح وی مصطلی بود و پوست آن
از دانه منوم تر بود و چون بپزند و وی را ضماد کنند بر پیشانی بیخوابی را نافع بود
و بیخ وی چون با شراب بجوشانند تا به نیم بازآید جگر معلول را نافع بود و کسی که در
شکم وی خلطی غلیظ بود
صاحب مخزن الادویه مینویسد: که خشخاش را بهندی پوست گویند
لاتینPAPAVER SOMNIFERUM فرانسهPAVOT BLANC انگلیسیWHITE
POPPY
//////////
خشخاش
اشاره
گیاهی است که به فارسی «خشخاش» و «کوکنار» گویند. در کتب طب
سنتی با نامهای مختلفی در ارتباط با انواع آن نامیده میشود، از جمله «خشخاش بستانی»
برای خشخاش دانه سفید، «خشخاش اسود» یا خشخاش بری برای خشخاش دانهسیاه. به فرانسویPavot
somnifere و به انگلیسیOpium
poppy
گفته میشود. دارای دو واریته است، واریته خشخاش سفید را به فرانسویPavot
blanc
نامند که دارای گلهای سفید یا خاکستری و دانه سفید است و واریته خشخاش
سیاه را به فرانسویPavot noir نامند که گلهای آن قرمز و بنفش
و دانه آن سیاه است. این نوع گیاه خشخاش که دانههای سیاه آن برای روغنگیری استفاده
میشود به فرانسویOeillette گفته میشود. خشخاش گیاهی است
از خانوادهPapaveraceae ، نام علمی آن بهطور کلیPapaver
somniferum L . و مترادف آنPapaver setigerum DC
. و دارای دو واریته است.
1. واریته خشخاش دانهسفید با نام علمیPapaver
somniferum var album Boiss .
2. واریته خشخاش دانهسیاه با نام علمی
Papaver somniferum var nigrum( Gallrs. )Teh.
مشخصات
خشخاش گیاهی است علفی یکساله به بلندی حدود یک متر و در بعضی
مناطق
معارف گیاهی، ج3، ص: 240
بیشتر میشود. برگهای آن موجدار، بیضی نوکتیز با دندانه متناوب
به رنگ سبز غبارآلود. در واریته خشخاش سفید گلهای آن سفید، و در واریته خشخاش سیاه،
قرمز یا بنفش با یک لکه سیاه در قاعده گلبرگ است. میوه آن کپسول به شکل کوزه به رنگ
سبز که دانههای خشخاش در داخل آن بین پرههای سفید گوشتی قرار گرفته است. با تیغ زدن
کپسول خشخاش سفید، شیرهای از آن خارج میشود که از آن تریاک میگیرند و از دانههای
خشخاش روغن خشخاش میگیرند که آن را به فرانسویHuile
d'oeillette نامند. البته در موارد لازم از هر دو واریته خشخاش نیز
تریاک و روغن میتوان گرفت ولی با کیفیت متفاوت. تریاکی که از خشخاش سیاه گرفته میشود
به فرانسویOpium de la thebaide نامند.
برای تکثیر خشخاش بذر آن را در اسفند یا اوایل فروردین بسته
به شرایط آب و هوا و اقلیم محل کشت میکارند. بهترین فاصله بین خطوط 30- 20 سانتیمتر
است و فاصله بین بوتهها روی خطوط در حدود 5/ 0 متر میباشد. در مواردی که با روش دستپاش
کاشته میشود، پس از اینکه بوتهها 5- 4 برگه شد آنها را تنک میکنند بهطوریکه فاصله
بین بوتهها از 30- 20 سانتیمتر کمتر نباشد.
برداشت محصول در سه مرحله انجام میگیرد. اول پس از رسیدن
گیاه و کپسولها، ابتدا کپسولها را با تیغهایی تیغ میزنند یعنی خراش میدهند. عمق خراشها
یا شیارها در حدود یک میلیمتر است و به این ترتیب شیرابه یا لاتکس از سطح کپسولها
خارج میشود. مرحله دوم برداشت شیره خارجشده است که سفت گردیده و روی سطح کپسول ماسیده
است و در آخر مرحله سوم خشک کردن شیره گرفتهشده میباشد.
خراشهای سطحی به عمق یک میلیمتر را به وسیله چاقوهایی با
3 تیغه در زمانی که سقوط گلبرگها خاتمه یافته باشد، در وسط روز یعنی از ساعت 10 صبح
تا 3 بعد از ظهر روی بدن کوزه میوه خشخاش انجام میدهند و شیره بسرعت روی سطح میوه
سفت میشود. و قبل از اینکه قهوهایرنگ شود از روی بدن میوه برداشت میشود. اشکهای
شیره به صورت گلولههای 300- 250 گرمی درآمده در مقابل خورشید قرار داده میشود که
بتدریج قهوهایرنگ شود.
از هر هکتار مزرعه خشخاش (000، 10 متر مربع) حدود 22- 18 کیلوگرم
شیره به دست میآید.
تریاک یک مخدر قوی است و قدرت تخدیرش عمدتا مربوط به وجود
مواد
معارف گیاهی، ج3، ص: 241
شیمیایی مکونین 401] و آلکالوئیدهای آن است.
ترکیبات شیمیایی
در شیره تریاک اکسالیک اسید وجود دارد. در تریاک حدود 25 نوع
آلکالوئید یافت میشود که مهمترین آنها عبارتاند از: مرفین 402]، کودئین 403]، تبائین
404] [ «تبائین یک باز قوی و بسیار سمی است»]، نارکوتین 405]، نارسئین 406] و پاپاورین
407] [که باز ضعیف و کمی سمی است . تریاک هیچگونه تأثیری در پایین آوردن مقدار قند
خون در بیماری قند ندارد. تریاک مقدار آلبومین 408] را کاهش میدهد. مقدار مرفین در
قسمتهای مختلفه گیاه به شرح زیر است:
35/ 0 درصد در کپسول، 15/ 0 درصد در ساقه گیاه، 2/ 0 درصد
در بقیه اندام گیاه و روی هم 25/ 0 درصد در تمامی گیاه. در کپسول بدون تخم یعنی در
کپسولی که دانهها از آن خارج شده باشد در حدود 35/ 0 درصد مورفین وجود دارد. در کپسولهای
خشکشده، 388/ 0 درصد مورفین، 001/ 0 درصد کدئین، 335/ 0 درصد پاپاورین و 247/ 0 درصد
نارکوتین یافت میشود. معمولا در حدود 40 درصد از تریاک خشکشده را آلکالوئیدها تشکیل
میدهند که 5/ 10- 5/ 9 درصد آن مورفین و 5/ 2- 5/ 1 درصد آن کدئین میباشد.
عصاره آبی آن علاوه بر آلکالوئیدها دارای ترکیبی به فرمول
خام4 -HOC 6 H 4 CHO ، وانیلین 409]، وانیلیک اسید[410]،
پی- هایدروکسیستیرن 411]، فوماریک
معارف گیاهی، ج3، ص: 242
خشخاش
الف) گرز یا کپسول میوه
اسید[412]، دی- ال- لاکتیک اسید[413]، بنزیل الکل 414]،4
-HOC 6 H 4 CH :COOH ، و4 -HOC 6 H 4
COOH ، 2- هایدروکسی سینکونینیک اسید[415]، فتالیک اسید[416]،
همیپینیک اسید[417]، ام- همیپینیک اسید[418]، مکونین، یک ترکیب معطر و ... میباشد.
در تخمهای خشخاش کمی پاپاورین و مورفین میباشد. در سایر اعضای
گیاه مقداری کودئین و مورفین وجود دارد. مقدار مورفین در آلت نر گل خشخاش بیش از تمامی
گل میباشد. مقدار مورفین در موقع سبزی گرز خشخاش زیاد است و
معارف گیاهی، ج3، ص: 243
بتدریج که خشک میشود مقدار آن کم میشود. در کپسول خشخاش
در حدود 05/ 0 درصد نارکوتین موجود است G .I .M .P[
.
مقدار آلکالوئیدها در تریاک خیلی متغیر است و بسته به محل
رویش و اقلیم، روش پرورش و واریته متفاوت میباشد.
مقدار مورفین از 3 تا 23 درصد تغییر میکند.
مقدار نارکوتین از 2 تا 8 درصد تغییر میکند.
مقدار کودئین از 3/ 0 تا 3 درصد تغییر میکند.
مقدار تبائین از 2/ 0 تا 5/ 0 درصد تغییر میکند.
مقدار پاپاورین از یک درصد کمتر است.
مقدار نارسئین از 1/ 0 تا 4/ 0 درصد تغییر میکند.
بررسیهای دیگری نشان میدهد که مقدار مورفین در ریشه گیاه
03/ 0 درصد و در ساقهها 05/ 0 درصد و در برگها 045/ 0 درصد و در گرز خشخاش با تخم
11/ 0 درصد میباشد]S .G .I .M .P[ .
از دانه خشخاش بخصوص دانه خشخاش سیاه که مخصوص روغنگیری است
و گیاه آن را خشخاش اسود یا خشخاش بری یا به فرانسویOeillette گویند، روغن ثابتی گرفته میشود. برای این کار پس از برداشت گیاه گرزهای آن
را چیده و خشک میکنند و روی پارچههای برزنتی پهنی میکوبند و از هر هکتار زراعت خشخاش
در حدود 5/ 1- 1 تن تخم خشخاش به دست میآید.
از تخم خشخاش با فشار اول که سرد است و حرارت داده نمیشود
در حدود 35 درصد روغن خشخاش گرفته میشود. روغن خشخاش روغنی خوشرنگ، به رنگ سفید کمی
زرد و خوشطعم است. در 18 درجه سانتیگراد سفت میشود. پس از اینکه روغن فشار اول یا
روغن سرد گرفته شد، باقیمانده و تفاله را مجددا حرارت میدهند روغن فشار دوم از آن
به دست میآورند که بیشتر در صابونسازی مصرف دارد.
روغن خشخاش دارای حدود 65 درصد لینولئین 419]، 30 درصد اولئین
420] و
معارف گیاهی، ج3، ص: 244
5 درصد لینولنین 421] است.
روغن خشخاش بهطور عمده مصرف خوراکی دارد ولی در داروسازی
نیز مصارف وسیعی دارد و برای تهیه پمادها، روغنها مانند روغن کامومیل 422]، پماد ضد
خارش آنتیپسوریک 423] و سایر مصارف به کار میرود.
خواص- کاربرد
گیاه خشخاش تمام قسمتهایش در طب سنتی و طب جدید مورد استعمال
دارد. از برگ خشخاش، گل خشخاش، گرز خشخاش، دانه خشخاش، روغن خشخاش و سرانجام از تریاک
و بخصوص از آلکالوئیدهای مختلفه آن در صدها موارد پزشکی استفاده میشود. بهطور کلی
مسکن درد، مخدر، آرامکننده، رافع سرفه، قابض، ضد اسهال ساده و ضد اسهال خونی میباشد.
طبیعت گیاه خشخاش طبق نظر حکمای طب سنتی سرد و خشک و بخصوص
پوست آن خیلی سرد و خشک است و اگر تریاک آن گرفته نشده باشد از نظر خواص دارویی قویتر
از مواردی است که تریاک آن گرفته شده باشد.
از نظر خواص پوست گرز و ساقه گیاه مخدر است و اگر 2 گرم صبح
ناشتا و شب موقع خواب با آب سرد خورده شود، برای اسهال خونی و صفراوی، التهاب معده
و رودهها و سوزش مثانه نافع است. اگر ضماد آن را به پیشانی گذارند برای رفع سردرد
نافع است. اگر پوست گرز آن را با شنبلیله و گلاب پخته باشند، خوردن آن برای رفع سرفه
گرم و سرفه سرد ناشی از رطوبت مفید است و اگر با شراب تلخ و گس بپزند و خورده شود برای
رفع اسهال مزمن مفید است. عصاره پوست گیاه که به کوکنار معروف است، سرد و تر است و
از تخم آن قویتر میباشد. اگر مدت درازی خورده شود مضر است، اعضا را سست میکند، حواس
را مختل و مشوش میسازد، نیروی جنسی را قطع میکند، اشتها را از بین میبرد، فراموشی
ایجاد میکند و خون را فاسد مینماید ولی کم خوردن و یکبار و دوبار خوردن آن در مواردی
مفید و مسکن دردهای گرم است.
معارف گیاهی، ج3، ص: 245
پوست خشخاش مضر ریه سردمزاجان است از این نظر باید با شکر
و عسل و مصطکی خورده شود. مقدار خوراک آن 7- 4 گرم است. اگر 10- 2 گرم آن در 200 گرم
آب جوشانده شود و مقداری قند و یا عسل به آن اضافه شود برای رفع دردهای روده، دردهای
سرطانی، اسهالهای ساده و خونی و سرفههای عصبی خوب است.
توجه شود که این جوشانده به بیمارانی که تبهای دایم و ناراحتی
معده و روده دارند و همچنین به اطفال نباید داده شود زیرا ممکن است عوارض نامساعد و
خطرناک داشته باشد.
تخم خشخاش سرد و تر است. خواص آن مخدر و خوابآور و معتدلکننده
اخلاط رقیق صفراوی است. شکم را قبض میکند و میبندد. اگر در حدود 40 گرم آن با شکر
مرتب خورده شود برای رفع خشونت سینه، قصبه ریه، سرفه گرم و خشک، خونروی از سینه، ضعف
کبد، کلیه، سوزش مثانه، تقویت دماغ، حواس و چاق شدن مفید است. اگر 40 گرم دانه خشخاش
با هموزن آن مغز بادام شیرین و شکر خورده شود، خون صالح تولید میکند و به اصطلاح
خونساز است و اگر بو داده شود و با عسل خورده شود برای تقویت نیروی جنسی مفید است ولی
مداومت در خوردن آن نیروی جنسی را کاهش میدهد. بوییدن تخم خشخاش بوداده برای رفع بیخوابی
نافع است و خوردن 20- 8 گرم آن خوابآور قوی است. مقدار خوراک از تخم آن تا 40 گرم
است. اگر خشخاش تازه را با پوست و کنگره آن بکوبند و قرص درست کنند برای سرفه، درد
سینه، سوزش مجرای ادرار، تسکین تشنگی و بند آوردن اسهال کهنه و ضماد آن برای تحلیل
ورم بسیار نافع است. مقدار خوراک از گرز خشخاش تازه سبز کوبیده تا 20 گرم است.
گل خشخاش با آب گشنیز برای رفع درد و سوزش چشم و زخم قرنیه
به صورت مالیدن به موضع بسیار مفید است. روغن گل خشخاش که مانند روغن گل سرخ تهیه میشود
مخدر و مسکن دردهای گرم و ورمها میباشد. برای سرفه گرم مفید است و قطره آن برای تسکین
درد گوش و تحلیل ورم گوش نافع است. آب برگ آن و به عبارت بهتر آب برگ پخته خشخاش با
عسل که آب خشخاش گفته میشود برای سرفه و اسهال مزمن نافع است، خصوصا اگر با عصاره
غلاف میوه اکاسیا و عصاره لحیة التیس خورده شود و مالیدن آب دمکرده برگ گیاه برای
رفع بیخوابی استفاده میشود.
معارف گیاهی، ج3، ص: 246
معمولا اطفال بخصوص اطفال شیرخوار، دختران جوان در حال بلوغ،
زنان در دوران یائسگی و اشخاص پیر اغلب در مقابل تریاک و مداوا با ترکیبات گیاهی آن
حساسیت نشان میدهند، در این قبیل موارد باید خیلی با احتیاط عمل شود و تنها در مواردی
که پزشک ضرورت تام برای مصرف آن تشخیص دهد، با نظر پزشک به کار رود.
تریاک با قلیاییات، املاح نقره، املاح آهن، املاح جیوه، سرب
و همچنین با مواد تانندار و امثال آن سازگار نیست و نباید توأما مصرف شود.
از تریاک که محصول گیاه خشخاش است صدها ترکیب دارویی درست
میشود که چون در طب جدید مصرف آنها مرسوم است از ذکر مفصل آنها خودداری میشود.
در موارد مسمومیت درحالیکه فورا به پزشک مراجعه میشود به
عنوان کمکهای اولیه قبل از رسیدن پزشک باید برای قی آوردن و خالی کردن معده تلاش شود
تا سم از بدن خارج گردد. شیر و یا هر مایع قیآور دیگر و یا خوردن دمکرده قهوه و یا
تنقیه آن برای خنثی کردن سم مفید است.
تریاک که شیره خشخاش است، دیرزمانی است که مورد شناخت حکمای
طب سنتی بوده است تا آنجا که تاریخ سیر تحول دانش طب گیاهی نشان میدهد، بقراط شناختی
در مورد تریاک نداشته و بههرحال حد اقل در آثارش چیزی در این مورد منعکس نیست ولی
دیاگوراس معاصر بقراط در مورد خواص تریاک تا حدودی اطلاع داشته و آن را در معالجات
مربوط به اعمال دماغ و نخاع تجویز میکرده است ولی حکمای بزرگ نظیر شیخ الرئیس ابو
علی سینا و رازی اولین کسانی هستند که تا حدود خیلی زیادی پی به خواص وسیع تریاک برده
و در این مورد تا آنجا پیش رفته و معتقد بودند که در چندین مورد نظر دادهاند که بدون
تریاک، جیوه، کنکینا و امتیک اصولا طبابت مؤثر محال است.
اطبای مغرب زمین تا چند قرن پیش تریاک را به عنوان عامل مخدر
و خوابآور میدانستند ولی بوشاردا تریاک را در عداد عوامل نوروتروپیک بیان میکند
و آن را در ردیف عواملی مانند لاکتوکاریوم (در کاهو) و یا حشیش و مخدرهای گیاهان خانواده
سولاناسه و نظایر آن برای تأثیر روی عصب مورد بحث قرار میدهند.
مصرف تریاک به مقدار کم از 5 سانتیگرم تا 2 گرم یک نوع حالت
آرامش و سکون ایجاد میکند که منجر به خواب میشود، ولی مصرف درازمدت و زیادتر آن
معارف گیاهی، ج3، ص: 247
ممکن است موجب تحریکات روحی شدید و خواب زیاد و اضطراب شود
که به هر حال مصرف آن باید با تجویز پزشک و در موارد خاص باشد. تریاک در رفع جنون و
رفع اقسام دردهای عصبی مفید و مؤثر است. در اقسام برونشیتها و بسیاری از اختلالات جهاز
تنفسی فرآوردههای تریاک مؤثر هستند.
برای رفع بیماریهای جهاز هاضمه نظیر دردهای معده و انواع
اسهال و وبا و قیهای وبایی و دفع اسهال خونی از انواع فرآورده خاص تریاک به مقدار
معین که پزشک تجویز میکند، مؤثر است.
تمام آلکالوئیدهای آن نظیر مورفین، کدئین، تبائین، نارسئین
و سایر آلکالوئیدها در تهیه و ترکیب صدها و صدها داروی بسیار مؤثر پزشکی در دنیا نقش
بسیار مؤثری دارند.
معارف گیاهی، ج3، ص: 248
//////////
خشخاش یا تریاک (نام علمی: Papaver
somniferum)[۲] نام یک گونه گیاه علفی یکسالهٔ گلداری است.
گیاه خشخاش از تیر تا مرداد گل میدهد. بخشهای مختلف خشخاش به ویژه شیرهٔ خشکشدهٔ کاسبرگ آن
که به تریاک معروف است خاصیت آرامبخش، ضد درد و ضد اسهال دارد.
از این گونه آلکالوییدهایی استخراج میشود که مصارف دارویی
و صنعتی بسیاری دارد از جمله مورفین، تبایین، کدیین، نارسیین و چند آلکالویید مهم دیگر.
همچنین این گونه واریته و کولتیوارهای زیاد و گوناگونی نیز دارد. پس از رسیدن میوه
که به صورت کپسول است با خراشیدن آن شیرآبه سفیدرنگی بدست میآید که با خشک کردن آن
(آب آن گرفته شود) مادهای قهوهای رنگ به نام تریاک حاصل میشود.
محتویات [نمایش]
تاریخچه[ویرایش]
استفاده از روغن خشخاش به دوران کهن بازمیگردد. گیاه خشخاش
در حدود ۳۴۰۰ سال پیش از میلاد در میانرودان کشت میشده است.[۳] تصاویر روغن خشخاش
در آثار باقیمانده از سومریان یافت شدهاند. سومریان خشخاش را گیاه شادی (Hul
Gil) مینامیدند.[۴] ساخت و استفاده از اپیوم در دوران مینوسیها شناسائی
شده است. یونانیهای باستان آن را اپیوم نامیدند.
ویکی
///////////
به عربی خشخاش منوم:
الخشخاش المنوم (بالإنجليزية: Opium
poppy) هو نوع نباتي ينتمي إلى جنس الخشخاش في الفصيلة الخشخاشية. وتعتبر
زراعة هذا النبات من الزراعات الممنوعة (إلّا لإغراض طبية مرخصة) حيث أنه مصدر للمواد
المخدرة مثل الأفيون والهيروين والمورفين.
/////////
به آذری
Yuxu xaşxaşı (lat. Papaver somniferum)[1] - xaşxaşkimilər fəsiləsinin lalə cinsinə aid bitki növü.[2]
/////////
به عبری پِرِِگ ها اوپیوم، آغاگ، پِرِگ اوپیوم:
פרג האופיום, פרג תרבותי או פרג מרדים (שם מדעי:
Papaver somniferum) הוא מין של פרג. הצמח גדל באזורים ממוזגים, מוצאו בסביבות אגן הים
התיכון ומשם התפשט לאזורים אחרים. השרף שלו הוא הסם אופיום, אשר מכיל את האלקלואידים
מורפין, קודאין, פאפאוורין, אוריפאווין, תבאין ועוד. גרעיני הפרג משמשים גם למאכל ולהפקת
שמן.
////////
به سواحلی مپاپی:
Mpopi (kutoka Kiing. "poppy"; jina la kitaalamu: Papaver
somniferum) ni mmea yenye asili katika nchi za Mashariki ya Kati. Inakua hadi
urefu wa mita 1 ikiwa na maua meupe, manjano na mara nyingi mekundu. Mpopi ni
asili ya madawa ya kulevya ya afyuni na heroini yanayotumiwa pia kama madawa ya
tiba hasa kwa kutuliza maumivu makali.
/////////
به پنجابی پوست:
پوست پوپی ٹبر دا اک بوٹا تے پھل اے جیدے توں افیم بنائی
جاندی اے۔ ایس توں ہیروئن تے مارفین ورگیاں نشے والیاں دوائیاں وی بندیاں نیں۔
//////////
به اردو پوست:
پوست ایک ایسے پودے کا نام ہے جس سے ایک نشہ آور شے افیم بنتی ہے۔ اس کے نباتاتی نام
کا مطلب ہے نیند لانے والی پوپی۔ اس کا پھول خوبصورت ہوتا ہے اور اسکی کئی
اقسام ہیں۔ اس کو افیم
کے علاوہ سجاوٹ کے ليے بھی اگایا جاتا
ہے۔ افغانستان اس
کی کاشت کا سب سے بڑا مرکز ہے۔ اس کے بیج کو خشخاش
کہتے ہیں جو کھانوں اور ادویات
میں استعمال ہوتا ہے۔
///////////
به ترکی استانبولی حشاش:
Haşhaş (Papaver somniferum), gelincikgiller familyasından Papaver
cinsinden bir bitki türü. Haşhaş, yazların sıcak geçtiği orta derecede yağış
alan yerleri sever. Anavatanının Doğu Akdeniz olduğu düşünülmektedir. Hindistan
ve Anadolu'da çok eskiden beri tarımı yapılmaktadır.
Latince'de "Papaver" gelincik bitkisi, "somniferum"
da uyku verici, rüya gördüren anlamına gelmektedir. Haşhaşın kapsülünden afyon
adlı uyuşturucu, tohumlarından da haşhaş yağı adı verilen yenilebilir yağ
çıkarılır.
//////////
Papaver somniferum
From Wikipedia, the free encyclopedia
Papaver somniferum
|
|
Kingdom:
|
|
(unranked):
|
|
(unranked):
|
|
Order:
|
|
Family:
|
|
Genus:
|
|
Species:
|
P. somniferum
|
Papaver somniferum, the opium poppy,[2] is a species
of flowering
plant in
the family Papaveraceae. It is the species of
plant from which opium and poppy seedsare derived and is a
valuable ornamental plant, grown in gardens. Its native range is probably the
eastern Mediterranean, but is now obscured by ancient introductions and
cultivation.
The
opium poppy is the only species of Papaveraceae that is grown as an
agricultural crop on a large scale. Other poppy species, such as Papaver rhoeasand Papaver argemone, are important
agricultural weeds, and may be mistaken for the crop.
Contents
[show]
Papaver somniferum flower
Papaver
somniferum is
an annual herb growing to about 100 cm. All parts of the plant are
strongly glaucous, giving a greyish-green
appearance, and the stem and leaves are sparsely covered with coarse hairs. The
leaves are lobed and clasp the stem at the base. The flowers are up to 120mm
diameter, normally with four white, mauve or red petals, sometimes with dark
markings at the base. The fruit is a hairless, rounded capsule topped with
12–18 radiating stigmatic rays. All parts of
the plant exude white latex when wounded. The annual habit in combination with
stem-clasping, glaucous, glabrous (or almost so) leaves are diagnostic for the
species.[3]:87[4]:32
Papaver
somniferum has
many subspecies or varieties and cultivars. Colors of the flower
vary widely, as do other physical characteristics, such as number and shape of
petals, number of flowers and fruits, number of seeds, color of seeds,
production of opium, etc.[citation needed]
Papaver
somniferum Paeoniflorum
Group (sometimes called Papaver paeoniflorum) is a subtype of opium
poppy whose flowers are highly double, and are grown in many
colors. P. somniferum Laciniatum Group (sometimes called Papaver
laciniatum) is a subtype of opium poppy whose flowers are highly double and
deeply lobed, to the point of looking like a ruffly pom-pom.
A
few of the varieties and cultivars, notably the cultivars "Norman"
and "Przemko",[5] have low morphine
content (less than 1%), and much higher concentrations of other alkaloids. Most
varieties, however, including those most popular for ornamental use or seed
production, have a higher morphine content, with the average content being 10%.[6]
The
native range of opium poppy is probably the Eastern Mediterranean, but
extensive cultivation and introduction of the species throughout Europe since
ancient times have obscured its origin. It has escaped from cultivation, or has
been introduced and become naturalized extensively in all regions of the
British Isles, particularly in the south and east[7] and in almost all
other countries of the world with suitable, temperate climates.[8]
Dried poppy seed pods and
stems (plate), and seeds (bowl)
The
opium poppy, as its name indicates, is the principal source of opium, the dried latex produced by
the seed
pods.
Opium contains a class of naturally occurring alkaloids known as opiates, that include morphine, thebaine, codeine, papaverine, noscapine and oripavine. The Latin epithet somniferum means
"sleep-bringing", referring to the sedative properties of some
of these opiates.
The
opiate drugs are extracted from opium. The latex oozes from incisions made on
the green seed pods and is collected once dry. Tincture of opium or laudanum, consisting of opium
dissolved in alcohol or a mixture of alcohol and water, is one of many
unapproved drugs regulated by the U.S. Food and Drug Administration(FDA). Its marketing and
distribution persists because its historical use preceded the Federal Food,
Drug & Cosmetic Act of 1938.[9] Tincture of opium
B.P., containing 1% w/v of anhydrous morphine, also remains in the British Pharmacopoeia,[10] listed as a Class A substance under
the Misuse of Drugs Act 1971.
Morphine
is the predominant alkaloid found in the cultivated varieties of opium poppy.[11] Raw opium contains
about 8–14% morphine by dry weight, or more in high-yield cultivars.[12] It may be used
directly or chemically modified to produce synthetic opioids such as heroin.
Polish makowiec, a nut roll filled with poppy
seed paste, used commonly in Germany, Austria, Czech Republic, Slovakia and
Hungary
Poppy
seeds from Papaver somniferum are an important food item and
the source of poppyseed
oil,
an edible oil that has many uses. The seeds contain very low levels of opiates
and the oil extracted from them contains even less.[13] Both the oil and
the seed residue also have commercial uses.
Poppy
seeds are used as a food in many cultures. They may be used entire by bakers to
decorate their products or milled and mixed with sugar as a sweet filling.[14] They have a creamy
and nut-like flavor, and when used with ground coconut, the seeds provide a
unique and flavour-rich curry base. They can be dry roasted and ground to be
used in wet curry (curry paste) or dry curry.[15]
Use
of the opium poppy predates written history. Images of opium poppies have been
found in ancient Sumerian artifacts (circa 4000
BC). The making and use of opium was known to the ancient Minoans.[16] Its sap was later
named opion by the ancient Greeks, from whence it gained
its modern name of opium.
The First and Second Opium Wars among China,
the British
Empire and
France took place in the late 1830s through the early 1860s, when the Chinese
attempted to stop western traders from selling and later smuggling opium into
their country from the large crops grown in India. The British in particular
had a deep trade deficit with China, and the sale of British-owned Indian opium
helped balance it.
Many
modern writers, particularly in the 19th century, have written on the opium
poppy and its effects, notably Thomas de Quincey in Confessions of an English
Opium Eater.
The
French Romantic composer Hector Berlioz used opium for
inspiration, subsequently producing his Symphonie Fantastique. In this work, a young
artist overdoses on opium and experiences a series of visions of his unrequited
love.
Dried poppy seed pods
next to glass jars of blue, gray, and white poppy seeds used for pastries in
Germany.
White poppy seeds, close
up.
12,814
|
|
7,000
|
|
4,698
|
|
3,844
|
|
3,200
|
|
3,000
|
|
2,600
|
|
2,350
|
|
1,509
|
|
1,098
|
|
1,000
|
|
400
|
|
296
|
|
91
|
·
In most of Central
Europe (Austria, Croatia, Czech Republic, Germany, Hungary, Poland,
Serbia, Slovakia, Slovenia, Switzerland) poppy seed is commonly used for
traditional pastries and cakes. It is legal to grow poppies in all of these
countries, though Germany requires a licence.
·
The United
Kingdom does not require a licence for opium poppy cultivation, but
does for extracting opium for medicinal products.[18]
·
Canada forbids possessing,
seeking or obtaining opium poppy (Papaver somniferum), its
preparations, derivatives, alkaloids and salts, although an exception is made
for poppy seeds.[19]
·
Italy forbids cultivation
of P. somniferum to extract the alkaloids, but small numbers
of specimens can be grown without special permits for purely ornamental
purposes.[citation needed]
·
In Australia P.
somniferum is illegal to cultivate. 100 plants are required for
determining a court of trial and 25 plants is considered intent to sell and
supply.[20]
·
United Arab Emirates: cultivation of the
opium poppy is illegal, as is possession of poppy seeds. At least one man has
been imprisoned for possessing poppy seeds obtained from a bread roll.[21]
·
In New Zealand it is legal to
cultivate opium poppy as long as it is not used to produce banned drugs.[22]
·
Burma bans cultivation in
certain provinces. In northern Burma bans have ended a century-old tradition of
growing opium poppy. Between 20,000 and 30,000 former poppy farmers left the Kokang region as a result
of the ban in 2002.[23] People from
the Wa region, where the
ban was implemented in 2005, fled to areas where growing opium is still
possible.
·
In the United
States cultivation of poppies for food is illegal. However, this is
not typically enforced for poppies grown or sold for food or ornamental
purposes.[14][unreliable source?] In addition,
"Opium poppy and poppy straw" are also prohibited.[24] As the opium poppy
is legal for culinary or esthetic reasons, poppies
were once grown as a cash crop by farmers in California. The law of poppy
cultivation in the United States is somewhat ambiguous.[25] The reason for the
ambiguity is because the Opium Poppy Control Act of 1942 (now repealed)[26][27][28] stated that any
opium poppy should be declared illegal, even if the farmers were issued a
state permit.[29] § 3 of the Opium
Poppy Control Act stated:
It
shall be unlawful for any person who is not the holder of a license authorizing
him to produce the opium poppy, duly issued to him by the Secretary of the
Treasury in accordance with the provisions of this Act, to produce the opium
poppy, or to permit the production of the opium poppy in or upon any place
owned, occupied, used, or controlled by him.
This led to the Poppy Rebellion, and to the
Narcotics Bureau arresting anyone planting opium poppies and forcing the
destruction of poppy fields of anyone who defied the prohibition of poppy
cultivation.[30][31] Though the press of
those days favored the Federal Bureau of Narcotics, the state of California
supported the farmers who grew opium poppies for their seeds for uses in foods
such as poppyseed muffins. Today, this area of law
has remained vague and remains somewhat controversial in the United States.[32] The Opium Poppy
Control Act of 1942 was repealed on 27 October 1970.[33][34]
Australia
(Tasmania), Turkey and India are the major
producers of poppy for medicinal purposes and poppy-based drugs, such as morphine or codeine.[35] The USA has a
policy of sourcing 80% of its narcotic raw materials from the traditional
producers, India and Turkey.[36]
A
recent initiative to extend opium production for medicinal purposes called
Poppy for Medicine was launched by The Senlis Council which proposes
that Afghanistan could produce
medicinal opium under a scheme similar to that operating in Turkey and India.[37] The Council
proposes licensing poppy production in Afghanistan, within an integrated
control system supported by the Afghan government and its international allies,
to promote economic growth in the country, create vital drugs and combat
poverty and the diversion of illegal opium to drug traffickers and terrorist
elements. Senlis is on record advocating reintroduction of poppy into areas of
Afghanistan, specifically Kunduz, which has been poppy free for some time.
The
Senlis proposal is based in part on the assertion that there is an acute global
shortage of opium poppy-based medicines some of which (morphine) are on
the World Health Organisation's list of essential drugs as they are the
most effective way of relieving severe pain. This assertion is contradicted by
the International Narcotics Control Board
(INCB),
the "independent and quasi-judicial control organ monitoring the
implementation of the United Nations drug control conventions". INCB
reports that the supply of opiates is greatly in excess of demand.[38]
In
March 2010, researchers from the Department of Biological Sciences at the University of Calgary published an
article in Nature Chemical Biology about their
discovery of two enzymes and their encoding genes, thebaine 6-O-demethylase
(T6ODM) and codeine O-demethylase (CODM), involved in morphine biosynthesis derived from the
opium poppy.[39] The enzymes were
identified as non-heme dioxygenases, and were isolated
using functional genomics.[39] Codeine
O-demethylase produces the enzyme that converts codeine into morphine.[40]
In
late 2007, the British government permitted the
pharmaceutical company Macfarlan Smith (a Johnson Matthey company, FTSE 100)
to cultivate opium poppies in England for medicinal reasons[41] after Macfarlan
Smith's primary source, India, decided to increase the
price of export opium latex. This move is well received by British farmers,[citation needed] with a major opium
poppy field based in Didcot, England. As of 2012,
they were growing in Dorset, Hampshire, Oxfordshire and Lincolnshire as a
spring-sown breakcrop recognised under the single payment scheme farm subsidy.[42] The Office of Fair Trading has alerted the
government to their monopoly position on growing in the UK and worldwide
production of diamorphine and recommended
consideration.[41] The government's
response advocated the status quo, being concerned interference
might cause the company to stop production.[43]
A red opium poppy flower
used for ornamental purposes
Once
known as the "common garden poppy",[citation needed] live plants and
seeds of the opium poppy are widely sold by seed companies and nurseries in
most of the western world, including the United States. Poppies are sought
after by gardeners for the vivid coloration of the blooms, the hardiness and
reliability of the poppy plants, the exotic chocolate-vegetal fragrance note of
some cultivars, and the ease of growing the plants from purchased flats of
seedlings or by direct sowing of the seed. Poppy seed pods are also sold for
dried flower arrangements.
Since
"opium poppy and poppy straw" are listed in Schedule II of the United
States' Controlled Substances Act, a DEA license may be
required to grow poppies in ornamental or display gardens. In fact, the legal
status of strictly ornamental poppy gardens is more nuanced, and destruction of
ornamental poppy installations or prosecution of gardeners (except those caught
extracting opium via capsule scarification or tea extraction) are virtually
unheard of.[citation needed] During the summer,
opium poppies can be seen flowering in gardens throughout North America and
Europe, and displays are found in many private plantings, as well as in public
botanical and museum gardens such as United States Botanical Garden, Missouri Botanical Garden, and North Carolina Botanical Garden.
Many
countries grow the plants, and some rely heavily on the commercial production
of the drug as a major source of income. As an additional source of profit, the
seeds of the same plants are sold for use in foods, so the cultivation of the
plant is a significant source of income. This international trade in seeds
of P. somniferum was addressed by a UN resolution "to
fight the international trade in illicit opium poppy seeds" on 28 July
1998.
In
the 19th century Thomas de Quincey wrote Confessions of an English Opium-Eater (1821). A book on
Opium and allegedly the first book in the series of drug-addiction literature.
Recently,
a feature film entitled The Opium Eater was released exploring
the life of Eric Detzer and how he would go about acquiring opium poppies from
flower shops and gardens in the Pacific Northwest (north of Seattle) to feed
his addiction. This true story is based on an autobiography, Poppies:
Odyssey of an Opium Eater written by Detzer, and starring David
Bertelsen. Since the festival release of this film in Breckenridge, CO, eBay
has stopped allowing the sale of opium poppy pods on their auction site. This
may also be attributed to the death of a Colorado teen, who overdosed on opium
tea around the same time.
What
may be the most well known literary use of the poppy occurs both in L. Frank Baum's The Wonderful Wizard of Ozand in MGM's classic 1939 film based on the novel.
In
the novel, while on their way to the Emerald City, Dorothy, the Scarecrow, the
Tin Man, and the Cowardly Lion walk through a field of poppies, and both
Dorothy and the Lion mysteriously fall asleep. The Scarecrow and the Tin Man,
not being made of flesh and blood, are unaffected. They carry Dorothy to safety
and place her on the ground beyond the poppy field. While they are considering
how to help the Lion, a field mouse runs in front of them, fleeing a cougar.
The Tin Man beheads the cougar with his axe, and the field mouse pledges her
eternal gratitude. Being the Queen of the Field Mice, she gathers all her
subjects together. The Tin Man cuts down several trees, and builds a wagon. The
Lion is pushed onto it, and the mice pull the wagon safely out of the poppy
field.
In
the 1939 film, the sequence is considerably altered. The poppy field is
conjured up by the Wicked Witch of the West, and it appears directly
in front of the Emerald
City,
preventing the four travelers from reaching it. As in the novel, Dorothy and
the Cowardly Lion fall asleep, but in a direct reversal of the book, the
Scarecrow and the Tin Man are unable to carry Dorothy. Glinda, who has been watching
over them, conjures up a snowfall which kills the poppies' narcotic power and
enables Dorothy and the Lion to awaken. Unfortunately, the Tin Man has been
weeping in despair, and the combination of his tears and the wet snow has
caused him to rust. After he is oiled by Dorothy, the four skip happily toward
the Emerald City.
In
Baum's other Oz books, Oz's ruler, Princess Ozma, is often shown wearing
poppies in her hair as decoration.
In
George R. R. Martin's A Song Of Ice And Fire book series and its
TV adaptation Game of Thrones there is a medicine
called "milk of the poppy", which is made from crushed poppies and
used as a painkiller and sedative. It may well refer to the milky sap, or latex that exudes from
the plant when damaged.
After
the ousting of the Taliban from the town of Marja in the southern Afghan province Helmand by Operation Moshtarak, American and NATO
commanders were confronted with the dilemma of, on the one hand, the need to
"win the hearts and minds" of the local population and, on the other,
the need to eradicate poppy fields and destroy the opium economy that allegedly
financed the Taliban insurgency. It has been speculated that US Marines were
initially ordered to ignore the crops to avoid trampling the local farmers'
livelihood, and that this might have been because there were no significant
poppy fields there before the first US forces arrived.[44][45]
2.
Jump up^ "BSBI List 2007". Botanical Society of
Britain and Ireland. Archived from the original (xls) on 2015-02-25.
Retrieved 2014-10-17.
3.
Jump up^ Stace, C.A.
(2010). New flora of the British isles (Third ed.). Cambridge, U.K.:
Cambridge University Press. ISBN 9780521707725.
4.
Jump up^ Blamey, M.;
Fitter, R.; Fitter, A (2003). Wild flowers of Britain and Ireland: The
Complete Guide to the British and Irish Flora. London: A & C Black. ISBN 978-1408179505.
5.
Jump up^ US 6067749 -
Papaver somniferum strain with high concentration of thebaine and oripavine
6.
Jump up^ Ayatollah
(2006-02-25). "How potent are the
major culinary (spicerack) varieties such as McCormick?". Poppies.
Retrieved 2009-09-02.
7.
Jump up^ "BSBI Distribution
Maps, Papaver somniferum". London, U.K.: Botanical Society of
Britain and Ireland.
8.
Jump up^ . Copenhagen,
Denmark: Global Biodiversity Information Facility, GBIF.org http://www.gbif.org/species/2888439.Missing or empty |title= (help)
9.
Jump up^ "Unapproved Drugs,
What's the Big Deal?" (PDF). International Journal
of Pharmaceutical Compounding, Winter 2006. Retrieved 2009-01-03.
10.
Jump up^ The Extra
Pharmacopeia Martindale. Vol. 1, 24th edition. London: The Pharmaceutical
Press, 1958, page 924.
11.
Jump up^ "International
Narcotics Control Bureau, Technical Reports, 2008, Part IV, Statistical
information on narcotic drugs" (PDF). Retrieved 30
December 2011.
12.
Jump up^ Kapoor L
(1995). Opium Poppy: Botany, Chemistry, and Pharmacology. United States:
CRC Press. p. 164. ISBN 1-56024-923-4.
14.
^ Jump up to:a b c http://www.amazon.com/Solo-Poppy-Seed-Pastry-Filling/dp/B004LKC2CO/ref=sr_1_8_s_it?s=grocery&ie=UTF8&qid=1458304459&sr=1-8&keywords=poppy+seed+for+food
16.
Jump up^ Askitopoulou,
Helen; Ramoutsaki, Ioanna A; Konsolaki, Eleni. "Archaeological evidence on
the use of opium in the Minoan world". International Congress Series.
ScienceDirect. 1242: 23–29. doi:10.1016/S0531-5131(02)00769-0.
18.
Jump up^ Phillip, Rhodri,
& Barry Wigmore (2007-07-14). "The painkilling
fields: England's opium poppies that tackle the NHS morphine crisis". Evening Standard.
Retrieved 2009-09-02.
19.
Jump up^ Controlled Drugs
and Substances Act 1996 http://laws-lois.justice.gc.ca/eng/acts/c-38.8/
20.
Jump up^ Misuse of Drugs Act
1981 (2015) http://www.slp.wa.gov.au/pco/prod/FileStore.nsf/Documents/MRDocument:28280P/$FILE/Misuse%20Of%20Drugs%20Act%201981%20-%20%5B06-e0-00%5D.pdf?OpenElement
21.
Jump up^ McGrath, Ginny
(2008-02-08). "Travellers who
'smuggle' poppy seeds face Dubai jail". The Times. UK.
Retrieved 2009-09-02.
22.
Jump up^ Section 9(4) of the
Misuse of Drugs Act states, "It shall be a defense to a charge under
subsection (1) [Cultivation of prohibited plants] if the
person charged proves that the prohibited plant to which the charge relates was
of the species Papaver somniferum, and that it was not intended to be a source
of any controlled drug or that it was not being developed as a strain from
which a controlled drug could be produced.""New Zealand
Legislation: Misuse of Drugs Act 1975". Retrieved 7
July 2012.
28.
Jump up^ "21 U.S.C. §
188 : US Code – Section 188 TO 188N: Repealed. Pub. L. 91-513, title III,
Sec. 1101(a)(7), Oct. 27, 1970, 84 Stat. 1292". Codes.lp.findlaw.com.
Retrieved 30 December 2011.
33.
Jump up^ "United States Code:
Title 21,188 to 188n. Repealed. Pub. L. 91–513, title III, 1101(a)(7), Oct. 27,
1970, 84 Stat. 1292 | LII / Legal Information Institute". Law.cornell.edu.
Retrieved 30 December 2011.
34.
Jump up^ "21 USC CHAPTER 6 –
NARCOTIC DRUGS 01/03/2007". Joffelaw.com. Retrieved 30
December 2011.
35.
Jump up^ Dicker,
Jason. "The Poppy Industry
in Tasmania". University of Tasmania.
Retrieved 2009-09-02.
36.
Jump up^ Braund, Claire
(2001). "Research driving
the Tasmanian poppy industry". Australian Society of
Agronomy. Archived from the original on 29 July 2009.
Retrieved 2009-09-02.
38.
Jump up^ International
Narcotics Control Board, 2004, Report 2004, Vienna: International Narcotics
Control Board: 23.
39.
^ Jump up to:a b Jillian M Hagel
& Peter J Facchini (2010-03-14). "Dioxygenases
catalyze the O-demethylation steps of morphine biosynthesis in opium
poppy". Nature Chemical Biology. Nature Publishing Group. 6 (4):
273–5. doi:10.1038/nchembio.317. PMID 20228795. Retrieved 2010-03-15.
40.
Jump up^ "Genetic secrets of
poppies' painkillers unlocked". The Canadian Press, Toronto Star. 2010-03-15.
Retrieved 2010-03-15.
41.
^ Jump up to:a b "Review of
undertakings by Macfarlan Smith Limited". Department for Business,
Innovation and Skills. March 2006. Retrieved 2009-09-02.
43.
Jump up^ "Opium derivatives -
Government response to OFT review of undertakings by Macfarlan Smith Limited
(MSL)" (PDF). Department for Business,
Innovation and Skills. March 2006. Retrieved 2012-10-03.
44.
Jump up^ Nordland, Rod
(20 March 2010). "U.S. Turns a Blind
Eye to Opium in Afghan Town". The New York
Times. Afghanistan;Marja (Afghanistan). Retrieved 30 December2011.
45.
Jump up^ "Afghan drug cartels
squeeze poppy farmers". Bangkokpost.com. 21 March 2010.
Retrieved 30 December2011.
Bibliography
·
Opium Poppy Cultivation
and Heroin Processing in Southeast Asia from the School of
Pacific and Asian Studies
·
Chouvy P.A., 2009, "Opium. Uncovering
the Politics of the Poppy", London, I.B. Tauris (Cambridge, Harvard
University Press: 2010)
·
Rätsch,Christian
"The Encyclopedia of Psychoactive Plants, Enthnopharmacology and Its
Applications" 1998/2005, Rochester, Vermont, Park Street Press, ISBN 978-0-89281-978-2
&&&&&
خشخاش بری
ماهیت آن
خشخاش اسود است و برک آن خشن تر و زغب و تشریف آن زیاده از
خشخاش بستانی و کل آن ملون بالوان سرخ و بنفش و سیاه و کبود و غیرها و تخم آن سیاه
و باصطلاح اطبای سابق افیون عصارۀ آنست و باصطلاح جدید افیون لبن آن
طبیعت آن
در آخر سوم سرد و در دوم خشک
افعال و خواص آن
در جمیع افعال برک و تخم از بستانی قوی تر و جهت حرارت جکر
و سیلان رحم نافع و طبیخ بیخ آن در اب که بنصفه برسد جهت عرق النسا مفید مضر دماغ مصلح
آن رازیانه مقدار شربت از جمیع اجزای آن بقدر نصف شربات اجزای بستانی و از تخم آن یک
مثقال بدل آن کاهو بری است در اکثر مواد
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
////////
خشخاش سیاه
صاحب تقویم گوید بری و بستانی بود و صاحب منهاج گوید بری مصری
بود و بهترین وی تازه فربه بود و طبیعت آن سرد و خشک است در سیم و گویند در چهارم تر
است ریشهای چشم مواشی زایل کند و خشخاش سیاه چون بکوبند خرد و با شراب بیاشامند اسهال
و سیلان رطوبات مزمن که از رحم آید نافع بود و چون باب خلط کنند و بر پیشانی و صدغین
ضماد کنند بیخوابی را زایل کند و چون در داروهای چشم استعمال کنند سودمند بود جهت حرارت
جگر بغایت نافع بود و مقدار مستعمل از وی نیم درم بود و دیسقوریدوس گوید چون بسوزانند
و خاکستر آن با روغن گل و سرکه بر جرب طلا کشد و بحمام روند و بنشینند تا بعرق فرود
آید بغایت سودمند بود و مخدر بود و مضر بود به شش و مصلح وی تخم رازیانه بود و صاحب
تقویم گوید مصلح وی روغن زنبق و نرگس بود
اختیارات بدیعی، ص: 146
/////////////
&&&&&
خشخاش منثور
بفتح میم و سکون نون و ضم ثاء مثلثه و سکون واو و راء مهمله
و منثور از ان جهت نامند که برک کل آن زود می ریزد و آن قسمی از خشخاش بری است و برک
آن شبیه ببرک تره تیزک و رازیانه و با خشونت و مائل بسفیدی و ساق آن خشن و قبۀ کوزۀ
آن کوچک شبیه بقبۀ شقایق و در قوت از خشخاش بستانی قویتر و از خشخاش سیاه ضعیف تر
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
//////////
خشخاش منثور. [ خ َ ش ِ م َ ] (ترکیب وصفی ، اِ مرکب ) قسمی
از خشخاش بری است برگش شبیه به برگ ترتیزک و دراز و با خشونت و مایل بسفیدی و ساقش
خشن و قبه ٔ او کوچک و شبیه بشقایق و در قوة از خشخاش
بستانی قوی تر و خشخاش سیاه ضعیفتر و یک مثقال از او با ماءالعسل ملین طبع است . (از
تحفه ٔ حکیم مؤمن ).
//////////
خشخاش زراعی (در متون طب سنتی خشخاش منثور) (نام علمی: Papaver
rhoeas) نام یک گونه از سردهٔ خشخاش است.
ویکی
////////
به عربی خشخاش منثور:
الخشخاش المنثور (باللاتينية: Papaver
rhoeas) من أسمائه الشائعة: زغليل – خشخاش – نوع نباتي ينتمي إلى جنسالخشخاش من الفصيلة الخشخاشية وهذا النوع يختلف عن النوع الذي يستخلص منه الأفيون والذي يعرف باسم الخشخاش المنوم.
محتويات
[أظهر]
الموئل والانتشار[عدل]
الوصف النباتي[عدل]
النبات عشبي حولي، ارتفاعه يتراوح بين 30 إلى 40 سم، رائحته نفاذة وقوية
مر الطعم. معظم أجزاء النبات مغطى بشعيرات شوكية، ولكن هناك بعض النباتات لا يوجد
عليها زغب. الساق أنبوبية مفرغة من الداخل وعليها أخاديد زغبية تحوي السائل اللبني. الأوراق مركبة ريشية مفصصة إلى أجزاء رمحية مستطيلة عارية من الشعر عند عدا عند العرق الوسطي،
الأوراق السفلية معنقة والعلوية أصغر من منها وهي غير معنقة نصلها سهمي. البراعم الزهرية مدلاة لأسفل
أزهارها حمراء قرمزية ومنتصفها يميل إلي اللون الأسود، الكأس مكون من سبلتان
مغطاتان بزغب تسقط بعد تفتح الزهرة، الأسدية عديدة، المتك ذا لون بنفسجي مزرق،
النورات علبة تشبه البيضة المقلوبة ليس عليها زغب، عند قمتها اسطوانة سوداء محدبة
بها من 8 إلى 10 فصوص متراكبة البذور كروية لونها بني غامق يبلغ طولها 5 مليمتر.
التزهير والإثمار في الربيع والصيف.
المساوئ[عدل]
العشب من الأعشاب السامة وذلك لأثره
السلبي على الجهاز العصبي فهو يسبب نقصاً في معدل التنفس ونقصاً في الأوكسجينالواصل إلى الأنسجة ومن أعراضه تقلص بؤبؤ العين
ليصبح بحجم رأس الدبوس الصغير.
المرادفات للاسم العلمي[عدل]
- خشخاش بوست (باللاتينية: Papaver postii)
- (باللاتينية: Papaver insignitum Jord.)
مراجع[عدل]
1.
^ قاعدة البيانات
الأوروبية-المتوسطية للنباتات.خريطة
انتشار الخشخاش المنثور (بالإنكليزية). تاريخ الولوج 24 أيار 2012.
- خشخاشية
- نباتات
أذربيجان
- نباتات
أرمينيا
- نباتات
ألبانيا
- نباتات
ألمانيا
- نباتات
أوكرانيا
- نباتات
أيرلندا
- نباتات
إسبانيا
- نباتات
إيطاليا
- نباتات
البرتغال
- نباتات
البوسنة
- نباتات
الجبل الأسود
- نباتات
الحدائق
- نباتات
الدنمارك
- نباتات
السويد
- نباتات
الشام
- نباتات
المجر
- نباتات
المغرب العربي
- نباتات
النرويج
- نباتات
النمسا
- نباتات
اليونان
- نباتات
بريطانيا
- نباتات
بلجيكا
- نباتات
بلغاريا
- نباتات
بولندا
- نباتات
تشيكيا
- نباتات
جورجيا
- نباتات
روسيا
- نباتات
روسيا البيضاء
- نباتات
رومانيا
- نباتات
سلوفاكيا
- نباتات
سلوفينيا
- نباتات
سويسرا
- نباتات
صربيا
- نباتات
طبية
- نباتات
فرنسا
- نباتات
فنلندا
- نباتات
قبرص
- نباتات
كرواتيا
- نباتات
لاتفيا
- نباتات
لبنان
- نباتات
ليتوانيا
- نباتات
مصر
- نباتات
مقدونيا
- نباتات
مولدوفا
- نباتات
هولندا
- نباتات
وصفت في 1753
//////////
به آذری یابانی خشخاش:
Yabanı xaşxaş (lat. Papaver rhoeas)[1] - lalə cinsinə aid bitki növü.[2]
/////////
به کردی گُلِ باغ، خشحکاک، کوکولیکو، کورمامو:
Xecxecok, gulebûk, kokolîko an kormamo (Papaver rhoeas), giyayek an
kulîlkek ji malbata Papaveraceae e.
Di biharan de li beriya, li cihên çandiniyê
jiberxwe şîn tê. Mezinahiya xecxecokan ji hev cuda ye. Awayekî wê ji 30 heta 80
cm mezin dibe û gelekî bi giya ye. Darê xecxecokê pir tenik û bi pirç e.
Kulîlka wê ya sor ji meha gulanê heta tebaxê vedibe.
////////////
به پنجابی سرخ پوپی:
سرخ پوپی تیز سرخ رنگ دا پھل اے۔ جیڑا درمیان توں کالا ہوندا اے۔ بسنت
وچ کھلدا اے۔
////////////
به اردو سرخ پوپی:
یہ شوخ سرخ رنگ کا پھول ہے۔ جو درمیان سے کالا ہوتا ہے۔ موسم بہار میں
کھلتا ہے۔
//////////
به ترکی استانبولی گِلینچیک:
Gelincik (Papaver
rhoeas), gelincikgiller (Papaveraceae)
familyasından Dünya'da çok geniş bir yayılma alanına sahip bir yıllık bir bitki türü.
//////////////
Papaver rhoeas
From Wikipedia, the free encyclopedia
For other uses, see Red Poppy.
This article needs additional citations for verification. Please
help improve this article by adding citations to reliable sources.
Unsourced material may be challenged and removed. (December 2012) (Learn
how and when to remove this template message)
|
Papaver rhoeas
|
|
Kingdom:
|
|
(unranked):
|
|
(unranked):
|
|
Order:
|
|
Family:
|
|
Genus:
|
|
Species:
|
P. rhoeas
|
Papaver rhoeas (common names include common poppy,[2] corn poppy, corn
rose, field poppy, Flanders poppy, red
poppy, red weed, coquelicot) (Persian and Arabic: خشخاش
منثور) is an annual herbaceous species of flowering plant in the
poppy family, Papaveraceae. This
poppy is notable as an agricultural weed (hence the common names including
"corn" and "field") and after World War I as a symbol of dead soldiers.
Before
the advent of herbicides, P. rhoeas sometimes was so abundant
in agricultural fields that it could be
mistaken for a crop. However, the only species of Papaveraceae grown as a field crop on a
large scale is Papaver somniferum,
the opium poppy.
Contents
[hide]
·
4Uses
The three stages in a
common poppy flower: bud, flower and capsule
Papaver
rhoeas is
a variable, erect annual, forming a long-lived soil seed bank that can germinate when
the soil is disturbed. In the northern hemisphere it generally flowers in late
spring, but if the weather is warm enough other flowers frequently appear at
the beginning of autumn. It grows up to about 70 cm in height. The flowers
are large and showy, 50 to 100mm across,[3]with four petals that are
vivid red, most commonly with a black spot at their base. The flower stem is usually covered with
coarse hairs that are held at right angles to the surface, helping to
distinguish it from Papaver dubium in which the hairs are
more usually appressed (i.e. held close to the stem). The capsules are hairless, obovoid
(egg-shaped), less than twice as tall as they are wide, with a stigma at least as wide as the capsule.
Like many other species of Papaver, the plant exudes white to
yellowish latex when the tissues are broken.[4]
Capsules
Its
origin is not known for certain. As with many such plants, the area of origin
is often ascribed by Americans to Europe, and by northern Europeans to southern
Europe. Its native range includes West Asia, North Africa and Europe.[5][6] It is known to have
been associated with agriculture in
the Old World since early times and has had
an old symbolism and association with agricultural fertility. It has most of
the characteristics of a successful weed of
agriculture. These include an annual lifecycle that fits into that of most
cereals, a tolerance of simple weed control methods, the ability to flower and
seed itself before the crop is harvested, and the ability to form a long-lived
seed bank. The leaves and latex have an acrid taste and are mildly poisonous
to grazing animals.
A
sterile hybrid with Papaver dubium is known, P. x
hungaricum, that is intermediate in all characters with P. rhoeas.[4]
See also: Remembrance poppy
United States
commemorative stamp depicting Moina Michael and corn poppies
Claude Monet, "Summer Field of
Coquelicots", 1875
An example of the
artificial Flanders poppy which has been distributed by the millions throughout
New Zealand by the RSA for Anzac Day activities and other days of
remembrance.
Due
to the extent of ground disturbance in warfare during World War I, corn poppies bloomed in between
the trench lines and no man's lands on the Western front.
Poppies are a prominent feature of "In Flanders Fields"
by Canadian Lieutenant Colonel John McCrae, one of the most frequently quoted
English-language poems composed during the First World War. During the 20th
century, the wearing of a poppy at and before Remembrance Day each year became an
established custom in English-speaking western countries. It is also used at
some other dates in some countries, such as at appeals for Anzac Day in Australia and New Zealand.
This
poppy appears on a number of postage stamps, coins, banknotes, and national
flags, including:
·
Canadian
twenty-dollar note (2012) and Canadian
ten-dollar note (2001)
·
Great
Britain commemorative stamps 2000-2009: 2007 Lest we forget - 90th
anniversary of the Battle of the Somme
The
common or corn poppy was voted the county
flower of Essex and Norfolk in 2002 following a poll by the
wild plant conservation charity Plantlife.[7]
In Persian literature,
red poppies, especially red corn poppy flowers, are considered the flower of
love. They are often called the eternal lover flower. In classic and modern
Persian poems, the poppy is a symbol of people who died for love (Persian: راه
عشق).
Many
poems interchange 'poppy' and 'tulip' (Persian: لاله).
[I]
was asking the wind in the field of tulips during the sunrise: whose martyrs
are these bloody shrouded?
[The
wind] replied: Hafez, you and I are not capable of this
secret, sing about red wine and sweet lips.
In Urdu literature, red poppies, or
"Gul-e-Lalah", are often a symbol of martyrdom, and sometimes of
love.
The
commonly grown decorative Shirley Poppy is a cultivar of this
plant. P. rhoeascontains the alkaloid rhoeadine which is a mild sedative. The
black seeds are also edible, and are eaten either on their own or as a topping
on freshly baked bread.
·
Poppy
3.
Jump up^ Blamey, M.; Fitter, R.; Fitter, A
(2003). Wild flowers of Britain and Ireland: The Complete Guide to the
British and Irish Flora. London: A & C Black. p. 32. ISBN 978-1408179505.
4.
^ Jump up to:a b Stace,
C.A. (2010). New flora of the British isles (Third ed.). Cambridge,
U.K.: Cambridge University Press. p. 88. ISBN 9780521707725.
Wikimedia
Commons has media related to Papaver rhoeas.
|
Wikispecies has information related
to: Papaver rhoeas
|
·
Papaver
&&&&&
خشخاش زبدی
بفتح زای معجمه و باء موحده و کسر دال مهمله و یاء نسبت
ماهیت آن
کیاهی است بسیار سفید و سبک و ساق آن بقدر ذرعی و برک آن بسیار
ریزه و دراز و بیخ آن باریک و ثمر آن متصل ببرک آن و سفید و مستعمل و چون جمیع اجزای
آن سفید و سبک مانند زبد است لهذا زبدی نامیده اند و در وسط تابستان می رسد
طبیعت آن
بغایت کرم و تند و مانند جبلاهنک و از جملۀ سموم است
افعال و خواص آن
مقئ و مسهل قوی و جهت تنقیۀ دماغ و دفع بلغم و صرع با ماء
القراطن بقئ و تخم آن تا یک درم جهت اسهال بلغم مفید و زیاده از ان مستعمل نیست زیرا
که بسبب سمیت قتال است و معالجۀ کسی که آن را خورده باشد معالجه جبلاهنک است
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
///////////
خشخاش زبدی
میتن افرودوس خوانند و معنی آن خشخاش زبدی بود و بدان سبب
بدین اسم خوانند که چون زبد سفید بود و بعضی از قلیا خوانند و نبات وی و ورق و ثمر
وی مجموع سفید بود و تخم وی مسهل بلغم بود در قوت و طبیعت نزدیک به جبلهنک بود
صاحب تحفة المومنین مینویسد: گیاهی است بسیار سفید و سبک
و ساقش بقدر زرعی و بسیار ریزه و دراز و بیخ او باریک و ثمرش متصل ببرگ و سفید و مستعمل
از او ثمر اوست در طبیعت مثل جبلاهنگ و از جمله سموم است
اختیارات بدیعی
/////////////
&&&&&
خشخاش مقرن
بضم میم و فتح قاف و راء مشدده و سکون نون و آن را خشخاش بحری
نیز نامند جهت آنکه اکثر کنار دریاها و اماکن خشنه می روید
ماهیت آن
کیاهی است سفید و مزغب و با زواید مانند اره و برک آن شبیه
ببرک قلومس و کل آن زرد و ثمر آن شبیه بشاخ کاو و منحنی و ازین جهت مقرن نامیده اند
و در جوف آن دانها مانند حلبه و کوچکتر از ان و غیر جبلاهنک است چه دانۀ آن زرد است
و دانۀ این زرد نیست و بعضی مردم کمان غلط برده اند که شیاف مامیثا مستخرج از نبات
آنست و وجه غلط ایشان مشابهت برک اینست با برک آن
طبیعت آن
در سوم کرم و خشک
افعال و خواص آن
آشامیدن آن با ماء العسل جالی و مقطع اخلاط بقئ و اسهال و
اکتحال کل آن بازیت جهت تنقیۀ جراحات و خشک ریشۀ آنها و آشامیدن یک مثقال از تخم آن
مسهل قوی اخلاط لزجه و طبیخ بیخ آن جهت علل باردۀ جکر و عرق النسا و ترقیق اخلاط غلیظۀ
لزجه نافع
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
/////////////
خشخاش مقرن
خشخاش بحری خوانند و غلاف آن مانند غلاف شاخ گاو بود بدین
سبب وی را مقرن خوانند و نبات وی در کنار دریاها روید بر نقرس طلا کردن با شیر نافع
بود و چون بیخ وی بجوشانند تا آب به نیم بازآید و طبیخ آن بیاشامند علت جگر را نافع
بود که از خلطی غلیظ بود
______________________________
صاحب تحفه مینویسد: گیاهی است برگش سفید و با زاویه مثل اره
و گلش زرد و ثمرش شبیه شاخ گاو منحنی و در جوف آن دانهها مثل حلبه کوچکی و او غیر
چبلاهنگ است چه دانه او زرد نیست
اختیارات بدیعی
1. در متن مربوط به این موضوع که در Ts'e fu yüan kwei (Ch. 970, p. 12)
آمده، این جمله را افزوده اند: «شبیه به برگهای šen-hwo
.» در متن Pei hu lu (Ch.
2, 19b) آمده است: «در ظاهر شبیه به šen-hwo است، اما برگهایش پهنتر و درازتر
است.» باور بر این است که این درخت هم که kin t'ien
نام دارد (نک : Yu yan tsa tsu)، خانهها را از آتش نگاه میدارد؛ آن را همان Sedum erythrostictum یا Sempervivum tectorum [فندقک] دانستهاند:
Bretschneider,
Bot. Sin., pt. III, No. 205; Stuart, Chinese Materia Medica, p.
401.
2. به متن Ts'in I lu که در T'an Sun ts'un šu و Si yin hüan ts'un šu تجدید چاپ شده است، نگاهی
انداختم. مبحث مورد نظر در Ch. 2, p. 7b است و به همان صورت که در Pen ts'ao kan mu آمده چاپ شده است، جز اینکه
نام سرزمین کائو (Kao) فرونگاشته
شده نه کوا (Kwa) . آشکار است که این دو نویسه را میتوان به آسانی
با یکدیگر جابجا گرفت، اما تنها یکی از آنها میتواند درست باشد؛ در هر حال، کائو
کمکی بیشتر از کوا نمیکند. هر دو نامی ساختگی برای سرزمینی افسانه ای اند.