زنبور
بضم زای و سکون نون و ضم بای موحده و سکون واو و راء مهمله جمع
آن زنابیر آمده بهندی بهرو در بنکاله برله نامند
ماهیت آن
از جملۀ حشرات الارض است و انواع می باشد مراد از ان بزرک سرخ رنک
آنست و در اکثر صفات مانند نحل است که مکس عسل باشد و کویند چون ایام زمستان آید داخل
خانۀ خود شود و بیرون نیاید تا هنکامی که هوا باعتدال آید و مکس را صید می نماید و
چون کسی متعرض خانۀ او کردد همه زنبوران متعرض اذیت او کردند و بکزند او را و بی تعرض
نیز مردم را می کزند لیکن کمتر و آن عضو ورم و سوزش و خارش می کند و چون روغن بر زنبور
ریزند بی حس کردد مانند مرده و بمیرد و چون بر وی سرکه بپاشند باز بحرکت آید و چون
روغن چراغ بر ان ریزند بمیرد و کویند نر آن را یک نیش قوی زهردار است و مادۀ آن را
دو نیش ضعیف کم زهر و در ایام زمستان نیش آن می افتد و یا سمیت آن کم می کردد و مادۀ
خانۀ آن معلوم نیست که از چه جنس و نوع سرخ آن را سمیت از سائر انواع بیشتر
طبیعت آن
بسیار کرم و خشک
افعال و خواص آن
طلای آن با عسل و نمک جهت رفع برص و اورام رخوۀ بارده و کزیدن آن
صاحبان امراض باردۀ مزمنۀ عصبانیه را مانند فالج و امثال آن بغایت نافع و کویند چون
بچهای آن را خشک نموده سائیده یک درم آن را با فالوده بخورند موجب فربهی بدن است و
زنبور سیاه مائل بزرقت را چون در روغن زیتون طبخ نمایند جهت برص و بهق و رفع آثار غائره
نافع و چون زنبور کسی را بکزد و در عضو ملسوع درد و سوزش و خارش و سرخی و ورم بهم رسد
از انواع ضعیفۀ آن کمتر و قویه زیاده مداوای آن مکیدن موضع لسع است از دهان و بقوت
و یا بسر سوزن یا غیر آن اندک شکافته و بقوت مکیدن پس مالیدن خاک با سرکه و کافور و
یا طحلب با سرکه و یا کل ارمنی با سرکه و بدستور کل رست با آب غوره و یا جدوار با سرکه
و ضماد سرکین کاو تازه و ضماد خبازی و بقلۀ رجله و عنب الثعلب و کذاشتن خرقۀ تر کرده
با آب برف و یخ بران و تبدیل نمودن و کذاشتن در آب بسیار کرم و بلافاصله در آب بسیار
سرد مسکن وجع آنست و مالیدن نوره و بادروج و خوردن ربوب قابضه و بزرقطونا و سکنجبین
حامض و ماء الرمان حامض و خیار و هندبا و کاهو و کشنیز خشک با آب سرد و شکر و فصد نمایند
اکر احتیاج بفصد باشد و مالیدن مکس سائیده بران و ضماد برک کچو که در هند اروی نامند
و با روغن کاو داغ کرده و یا روغن با پیاز داغ کرده و زنبور عسل نحل است در حرف النون
مع الحاء ان شاء اللّه تعالی خواهد آمد
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
///////////////
زنبور. [ زَم ْ ] (از ع ، اِ) کبت و زیبود
و جانور کوچکی پرنده و دارای دو بال که موسه و کلیز نیز گویند. و زنبور عسل را کبت
انگبین و برمور و برمر نیز گویند ۞ و درممالک ما زنبور بر دو قسمت است یکی کوچک و زرد شبیه
به کبت انگبین و دیگری بزرگتر و سرخ و همه
اقسام آن دارای زهر. و بنابر آن نباید در پی آزار آنها برآمد، زیرا که به ناچار
جهت دفاع خواهند گزید. و چون کسی را گزیدند ابتدا باید نیش آنرا که غالباً در محل گزیدگی
می ماند برآورد و سپس آن محل را با آب خالص و یا نمک و بهتر از آن با عرق شراب شستشو
نمود و بعد باآمونیاک مایع نطول ۞ کرد. (ناظم الاطباء). از زُنبور عربی ، حشره ای است ۞ از راسته نازک بالان که دارای چهار بال نازک است . تغییر
شکل این حشره کامل است . زنبوران معمولاً بطور اجتماع با تشکیلات منظم می زیند و در
سوراخها و شکافهای دیوارها یا زمین لانه هائی برای خود تهیه می کنند که فاقد ذخیره غذایی است . زنبور دارای سوزن زهرآلودی است موسوم
به نیش که به کیسه زهر مرتبطاست و حشره برای
دفاع یا بی حس کردن شکار و احیاناًکشتن آن از نیش خود استفاده می کند. در تداول عوام
، زنبور به دو نوع از این حشره اطلاق شود: زنبورهای زردرنگ که کوچکترند و زنبورهای
سرخ رنگ که درشت تر می باشند. از لحاظ زندگی و طرز تغذیه هر دو نوع یکسانند، ولی از
کلمه زنبور بیشتر مراد زنبور زردرنگ است .
زنبور زرد. زنبور تخمی . (فرهنگ فارسی معین )...
|| - زنبور سرخ ۞ ؛ گونه ای زنبور که از زنبورهای
زرد درشت تر است و طول اندامش تا 3 سانتیمتر میرسد و بیشتر در حفره های پوسیده تنه درختان
و شکاف دیوارها لانه دارد. نیش وی از زنبورهای زرد دردناکتر است . زنبور گاوی . زنبور
خرمائی . (فرهنگ فارسی معین ). این مگس قوی (زنبور سرخ ) اسباب خارج شدن کنعانیان از
حضور بنی اسرائیل گردید... (قاموس کتاب مقدس ). زنبور درشت سرخ رنگ که تنته نیز گویند.
(ناظم الاطباء) . زنبور کافر. (یادداشت بخط مرحوم دهخدا)
////////////
زنبور سرخ گستردهترین نوع زنبورهای بیعسل
اجتماعی است. برخی از گونههای آنها به ۵٬۵ سانتیمتر نیز میرسند. زنبور سرخ آسیایی
و زنبور سرخ اروپایی دو گونه معروف این زنبورها هستند.
پارسی ویکی
////////////////
به عربی ذنبور:
الزُنْبور أو الدَبُور[3] (الاسم العلمي:
Vespa) (بالإنجليزية: Hornet) والجمع زَنابير وهي
أكبر التنظيمات الاجتماعية للـزنابير؛ حيث يصل طول بعض الأنواع إلى 5.5 سـم (2.2 بوصة).
تشكل الدبابير الحقيقية جنس فيسبا، وتتميز عن الزنابير الأخرى من حيث عرض الرأس (جزء
في الرأس يقع خلف العين)، حيث تكون أكبر نسبيًا من فيسبا، وأيضًا من حيث الـمعدة الـأمامية
المستديرة (قسم الـبطن الذي يقع خلف خصر الدبور). إن أكثر أنواع الدبابير شيوعًا هو
الدبور الأوروبي (فيسبا كرابرو (Vespa crabro))، يتراوح طوله بين 3-2 سم، وينتشر بشكلٍ كبير
في أوروبا، وروسيا، وشمال شرق آسيا.
محتويات [أظهر]
دورة الحياة[عدل]
بنية العُش
عُش كامل
بالنسبة إلى فيسبا كرابرو (Vespa crabro)، تؤسس الأنثى المُخصبة
العُش في الربيع، وتُعرف باسم الملكة. وبصفةٍ عامة، تختار الأنثى الأماكن المحمية كجذوع
الأشجار المجوفة والمظلمة. في البداية تقوم بعمل سلسلة من الخلايا (تصل إلى 50) مصنوعة
من لحاء الشجر الممضوغ. يتم ترتيب الخلايا في طبقات أفقية تُسمى أمشاط، بحيث تكون كل
خلية في وضع رأسي ومغلقة من الأعلى. وبعد ذلك يتم وضع بيضة في كل خلية. وبعد مرور من
5-8 أيام، تفقس البيضة، وفي الأسبوعين التاليين، تمر اليرقات بمراحلها الخمسة. وأثناء
ذلك، تُغذيها الملكة من نظام غذائي غني بالفيتامينات من الحشرات. وبعد ذلك، تغزل اليرقة
غطاءً حريريًا على فتحة الخلية، وخلال الأسبوعين التاليين، تتحول لتصبح بالغة، وذلك
من خلال عملية تُعرف باسم استحالة. وبعدها تسلك طريقها من خلال الغطاء الحريري. وتدريجيًا
يتحمل أول جيل من العمال، دائمًا من الإناث، كل المهام التي كانت تقوم بها الملكة سابقًا
(البحث عن الغذاء، وبناء العشش، والاهتمام بـالفقسة، إلخ.) باستثناء : وضع البيض، الذي
يظل مقصورًا على الملكة.
تاريخ حياة فيسبا كرابرو
وبمجرد أن يزيد حجم المستعمرة، تتم إضافة
أمشاط جديدة، كما يتم إنشاء غطاء حول طبقات الخلية إلى أن يصبح العش مغطى تمامًا باستثناء
فتحة الدخول. ويصل حجم المستعمرة في ذروة عدد سكانها إلى 700 عامل في نهاية فصل الصيف.
وعندئذٍ تبدأ الملكة في إنتاج أولى الأفراد
المنتجين. فيتحول البيض المُخصب إلى إناث (أطلق عليها علماء الحشرات اسم"جينز"
(gynes))، بينما يتحول البيض
غير المُخصب إلى ذكور (يطلق عليها أحيانًا "درونز" (drones)). لا يشارك البالغون
من الذكور في صيانة العش ،ولا البحث عن الطعام، ولا الاهتمام باليرقات. ومن بداية الخريف
حتى منتصفه، يترك الذكور العش ويتزاوجون أثناء "الطيران التزاوجي". وبعد
فترة وجيزة من الزواج يموت الذكور. كما يبقى العمال والملكات على قيد الحياة غالبًا
حتى منتصف فصل الخريف أو آخره، بينما تبقى الملكات المُخصبة فقط على قيد الحياة حتى
الشتاء.
وهناك دورات حياة مشابهة للأنواع الأخرى
التي تعيش في الأماكن المعتدلة (مثل الدبور الأصفر، في سيميليما (V. simillima)، أو الدبور الشرقي،
في أورينتاليس (V. orientalis)). ولكن في حالة الأنواع التي تعيش في المناطق الاستوائية (مثل في
تروبيكا (V. tropica))،يختلف تاريخ حياتها كثيرًا، أما بالنسبة إلى الأنواع التي تعيش في
كلا المناطق الأستوائية والمعتدلة (مثل الدبور الآسيوي العملاق،وفيسبا مندارينيا (Vespa mandarinia)، فمن المرجح أن تعتمد
دورة الحياة على خط العرض.
التصنيف[عدل]
توجد الدبابير بشكل أساسي في نصف الأرض
الشمالي. إن الدبور الأوروبي، الذي يُعرف بـفيسبا كرابرو، هو النوع الأكثر شهرة، وينتشر
بشكلٍ كبير في أوروبا (لكنه لا يوجد أبدًا في شمال دائرة عرض 63)،في الصين الشمالية،
كما أنه النوع الوحيد الموجود في أمريكا الشمالية، وأوكرانيا، وروسيا الأوروبية (عدا
المناطق الشمالية البعيدة). وفي الشرق، يمتد توزيع هذا النوع من جبال الأورال وحتى
سيبيريا الغربية (يوجد في المنطقة المجاورة لـخانتي-مانسييسك). ويحتاج لحمايته في بعض
المناطق. وقد بدأ الدبور الأوروبي الشائع في الظهور في أمريكا الشمالية صدفةً في حوالي
منتصف القرن التاسع عشر، وعاش هناك منذ ذلك الوقت في نفس المجال تقريبًا في أوروبا.
وبالرغم من ذلك، لم يوجد أبدًا في غرب أمريكا الشمالية. أما في آسيا، يوجد الدبور الأوروبي
الشائع في سيبيريا الجنوبية، وأيضًا في الصين الشرقية.
يعيش الدبور الآسيوي العملاق (فيسبا مندارينيا
(Vespa
mandarinia))
في منطقة بريمورسكي كراي في روسيا، والصين، وكوريا، وتايوان، وكمبوديا، ولاوس، وفيتنام،
والهند الصينية، والهند، ونيبال، وسريلانكا، وتايلاند، ولكنه يوجد أكثر في جبال اليابان،
حيث يُعرف بالنحلة الضخمة. ويظهر أيضًا في المناطق شبه المدارية والتي تكون شبه جافة
في آسيا الوسطى (إيران، وتركيا، وأفغانستان، وسلطنة عمان، وباكستان، وتركمانستان، وأوزبكستان،
وطاجيكستان) وأوروبا الجنوبية (إيطاليا، ومالطا، وألبانيا، ورومانيا، واليونان، وبلغاريا،
وقبرص)، وشمال أفريقيا (الجزائر، وليبيا، ومصر، والسودان، وإرتريا، والصومال)، وعلى
شواطئ خليج عدن، وفي الشرق الأوسط. كما ظهر في مدغشقر.
وظهر الزنبور الآسيوي المفترس، فيسبا فيلوتينيا
(Vespa
velutina)
في فرنسا إسبانيا.
اللدغات[عدل]
تملك الدبابير لدغات تستخدمها لقتل فرائسها
والدفاع عن خليتها. إن لدغة الدبابير تسبب ألمًا أكبر للبشر أكثر من الزنابير التقليدية
لأن فينوم (سم) الدبور يحتوي على كمية كبيرة (5%) من أستيل كولين.[4] انظر مؤشر سكميدت
لألم اللدغة.[5] يمكن أن تلدغ أفراد الدبابير عدة مرات؛ على عكس النحل التقليدي، ولا
تموت الدبابير والزنابير بعد اللدغ لأن إبرها غير شائكة ولا تُنتزَع خارج أجسامها.
تختلف سُمَّية اللدغات وفقًا لنوع الدبور،
فبعض الدبابير تلدغ لدغة عادية، والبعض الآخر يُصنَّف ضمن أكثر الحشرات الشائعة سُمِّية.[6]
ولا تكون لدغات الدبابير قاتلة في ذاتها، باستثناء الضحايا الحساسة أحيانًا.[6] وقد
تكون هناك لدغات عديدة للدبابير غير الأوروبية نظرًا للمكونات التي يحويها فينوم بعض
الأنواع والتي تكون شديدة السُمِّية.[7] إن لدغات الدبور الياباني العملاق (فيسبا مندارينا
جابونيكا (Vespa mandarinia japonica)) هي أكثر اللدغات المعروفة سُمِّية.[6]
إن لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية
تجاه فينوم الزنبور حساسية أيضًا تجاه لدغات الدبور. تتم معالجة التفاعلات الأرجية
عامةً عن طريق حقنة الـأدرينالين باستخدام أداة مثل حقنة الأدرينالين الأوتوماتيكية،
مع وجود علاج ومتابعة فورية في المستشفى. في الحالات الشديدة، قد يتعرض الأشخاص ذوو
الحساسية لـصدمة تأقية ويموتون إذا لم يتلقوا العلاج بشكل فوري.[8]
فيرومون الهجوم[عدل]
يمكن أن تقوم الدبابير، مثل كثيرٍ من الزنابير
الاجتماعية، بإعداد العش بأكمله للدغ دفاعًا عن نفسها، وهو أمرٌ شديد الخطورة للحيوانات
والإنسان. يتم إطلاق فيرومون الهجوم لدى الدبور في حال وجود تهديد للعُش، وللإشارة
لوجود فريسة، مثل النحل.[9] وتم التعرف على ثلاثة مركبات كيميائية حيوية من الناحية
البيولوجية: 2-بيتانول، 3-ميثيل-1-بوتانول، و1-ميثيلبوتيل 3-ميثيلبوتانويل. في الاختبارات
الميدانية، أثار 2-بيتانول وحده إنذارًا متوسطًا، ولكن أدت زيادة المكونين الآخرين
إلى زيادة العدوانية مع حدوث تأثير تآزري.[9]
إذا قُتل الدبور بالقرب من العش، قد يُطلق
الفيرمون الذي قد يؤدي إلى هجوم الدبابير الأخرى. يمكن أن تثير المواد التي تحتك بالفيرومون،
مثل: الملابس، والجلد، والفرائس والدبابير الميتة، الهجوم، بالإضافة إلى نكهات طعام
محددة، مثل الموز، ونكهة التفاح، والروائح التي تحتوي على C5 كحوليات وC10 إستر.[9]
الفريسة[عدل]
يتغذى ذكر الدبور والحشرات التي تقاربه
(مثل الزنبور المقلم) على النباتات الغنية بالرحيق والسكريات. ومن ثمَّ، فإننا نراهم
دائمًا على عصارة شجر البلوط، والفواكه الحلوة المتعفنة، والعسل، وأية مواد غذائية
تحتوي على سكريات. تُحلق الدبابير بصفة مستمرة فوق البساتين لكي تنقض على الفاكهة شديدة
النُضج. إذا قام شخص بقطف ثمرة (مثل الكمثرى) بداخلها دبور، يكون أكثر عرضة لهجوم الدبور
المنزعج عليه؛ حيث إن الدبابير تميل إلى حفر ثقب داخل الثمرة ليغطس نفسه في لحمها الغض.
تتغذى الدبابير البالغة على حشرات متنوعة
أيضًا، والتي تقتلها بلدغاتها وفكها. نظرًا لحجمها وقوة سمها، تستطيع الدبابير قتل
الحشرات الكبيرة أو الخطيرة مثل: نحل العسل، والـجنادب والـجراد بلا صعوبة أو جهد كبير.
يتم مضغ الضحية بصورة تامة ثم إعطاؤها للـيرقات التي تنمو في العش في صورة ردغة، بدلاً
من قيام الدبابير البالغة بأكلها. وبما أن بعض الفرائس تُعتبر مزعجة، قد تُعتبر الدبابير
مفيدة في بعض الظروف.
الزنبور والدبابير الأخرى[عدل]
الدبور الأوروبي به آثار نحل العسل
بالرغم من أن الفروق بين الدبابير وزنابير
أخرى محددة جيدًا من الناحية التصنيفية، ربما يكون هناك بعض الحيرة فيما يتعلق بتلك
الفروق بين الدبابير وزنابير أخرى من فصيلة الـزنابير وخاصةً الزنابير المقلمة، وهي
أفراد من نفس الأسرة. إن الزنابير المقلمة أصغر من الدبابير العادية عامةً، كما أنها
ذات لونين ساطعين من الأصفر والأسود، بينما الدبابير تكون عادةً سوداء وبيضاء. سمات
الزنابير والنحل.
يُشار أحيانًا إلى بعض الزنابير الكبيرة
بالدبابير، وخاصةً الدبور ذو الرأس الأبيض (دوليتشوفيسبولا ماكولاتا (Dolichovespula
maculata))
الذي يوجد في أفريقيا. وهو ذو تلوينات سوداء وبيضاء. يُستخدم اسم "دبور"
لهذا النوع والأنواع ذات الصلة، وذلك في المقام الأول بسبب عادة الدبابير في صنع عشش
هوائية (مماثلة للدبابير الحقيقية) بدلاً من العشش التي تُصنع تحت الأرض. وهناك مثال
آخر وهو الدبور الإيطالي (أبيسبا افيبيوم (Abispa ephippium))، وهو بالفعل نوع من دبور الخزاف.
الأنواع[عدل]
الدبور قليل الخطوط (Vespa affinis)
فيسبا أناليس (Vespa analis)
فيسبا أوراريا (Vespa auraria)
الدبور الأسود المنتفخ (Vespa basalis)
فيسبا بيليكوسا (Vespa bellicosa)
فيسبا بيكينكتا (Vespa bicincta)
زنبور الواقي الأسود (زنبور ثنائي اللون)
(Vespa
bicolor)
فيسبا بنغامي (Vespa binghami)
فيسبا كرابرو (Vespa crabro)
†فيسبا داسيبوديا (Vespa dasypodia)
فيسبا دوساليس (Vespa ducalis)
فيسبا ديبووسكي (Vespa dybowskii)
فيسبا فيرفيدا (Vespa fervida)
فيسبا فوميدا (Vespa fumida)
فيسبا لاكتوزا (Vespa luctuosa)
الدبور الآسيوي العملاق (Vespa mandarinia)
فيسبا موكساريانا (Vespa mocsaryana)
فيسباا مالتيماكيولاتا (Vespa multimaculata)
الزنبور الشرقي (Vespa orientalis)
الفيسبا الفليبينية (Vespa
philippinensis)
الدبور الياباني (Vespa simillima)
فيسبا سورور (Vespa soror)
الدبور المخطط Vespa tropica
الزنبور الآسيوي المفترس (Vespa velutina)
فيسبا فيفكس (Vespa vivax)
أنواع هامة[عدل]
الدبور الآسيوي العملاق فيسبا ماندرينيا
فيسبا ماندرينيا جابونيكا (Vespa mandarinia
japonica)
(تُعرف أحيانًا بـالدبور الياباني العملاق) - هو أكبر زنبور، وأكثر الزنابير المعروفة
سُمِّية (للدغة الواحدة).[6]
الزنبور الآسيوي المفترس Vespa velutina
الدبور الأسود المنتفخ Vespa basalis
زنبور الواقي الأسود الدبور ثنائي اللون
(Vespa
bicolor)
الدبور الأوروبي فيسبا كاربرو، (يُعرف
أحيانًا بـدبور العالم القديم، أو الدبور البني).
الدبور المخطط Vespa tropica
الدبور الياباني Vespa simillima (يُعرف أيضًا بـالدبور
الياباني الأصفر).
الدبور قليل الخطوط Vespa affinis
الدبور الشرقي Vespa orientalis
فيسبا لاكتوزا (Vespa luctuosa) يمتلك فينوم هو الأكثر
سُمِّية بين الزنابير (لكل كمية).[6]
انظر أيضًا[عدل]
زنبار
الدبور الأسترالي
الدبور ذو الوجه الأبيض
خصائص الدبابير والنحل الشائعة
هيمينوبيميسيس أرجيرافاجا (Hymenoepimecis
argyraphaga)
دبور الخزاف
الزنبور المقلم
المراجع[عدل]
^ مذكور في : نظام معلومات تصنيفية متكاملة
— وصلة : ITIS TSN — تاريخ الاطلاع: 22 أكتوبر
2013 — عنوان : Integrated
Taxonomic Information System
^
تعديل قيمة خاصية معرف موسوعة الحياة (P830) في ويكي بيانات"معرف Vespa في موسوعة الحياة".
eol.org. اطلع عليه بتاريخ
1 يناير 2017.
^ معجم مصطلحات علم الحشرات لمجمع اللغة
العربية 2012 ص 177
^ K. D. Bhoola, J. D. Calle,
and M. Schachter (1961). "Identification of acetylcholine,
5-hydroxytryptamine, histamine, and a new kinin in hornet venom (V.
crabro)". J Physiol. 159 (1): 167–182.
^ "Stung – How tiny little
insects get us to do exactly as they wish".
^ تعدى إلى الأعلى ل: أ ب ت ث ج J.O. Schmidt, S.
Yamane, M. Matsuura, C.K. Starr (1986). "Hornet venoms: lethalities and
lethal capacities.". Toxicon. 24 (9): 950–4.
doi:10.1016/0041-0101(86)90096-6. PMID 3810666.
^ P. Barss (1989).
"Renal failure and death after multiple stings in Papua New Guinea. Ecology,
prevention and management of attacks by vespid wasps". Med J Aust. 151
(11-12): 659–63. PMID 2593913.
^ "Insect bites and stings:
MedlinePlus Medical Encyclopedia".
^ تعدى إلى الأعلى ل: أ ب ت "Volatile fragrance
chemicals may attract unwanted attention from hornets and bees".
وصلات خارجية[عدل]
مشاريع شقيقة ابحث عن hornet في ويكاموس.
European hornet protection
site
(بالإنجليزية) (also available in French, German, Russian, Spanish and Swedish)
Differences between
Yellowjackets and Hornets
بي دي إف (218 KB)
Paper Wasps and Hornets
Hornetboy's homepage
Controlling Wasps, Hornets,
and Yellowjackets
Hornets & Yellowjackets
Yellowjackets and Other
Social Wasps
Vespidae of the World
yellowjackets and hornets
of Florida on the UF / IFAS Featured Creatures Web site
مشاريع شقيقة توجد في ويكي أنواع معلومات
أكثر حول: Vespa
مشاريع شقيقة في كومنز صور وملفات عن: زنبور
أيقونة بوابةبوابة حشرات
معرفات الأصنوفة
موسوعة الحياة: 33038 GBIF: 1311334
ITIS: 154272 ncbi: 7443 Fossilworks: 72080 Fauna Europaea: 68337
تصنيفان: عوامل مكافحة آفات بيولوجيةالزنبورية
/////////////////
به باسای اندونزی تابوهان:
Tabuhan[1]
dapat merujuk kepada:
Serangga
terbang menyengat, sejenis lebah (tawon) besar, biasanya bersarang di pohon;
dari genus Vespa, mencakup beberapa jenis tawon (bahasa Ibrani: צִרְעָה, ẓir'ah, tsirah; bahasa Inggris: hornet) yang
hidup berkoloni, tergolong dalam Ordo Hymenoptera, Familia Vespidae, misalnya:
Vespa orientalis.
Tetabuhan,
alat-alat musik yang dipukul, misalnya gendang atau gong.
////////////
به باسای مالایائی تِبوآن:
Tebuan
merupakan sejenis serangga terbang yang mempunyai sengat yang menyakitkan.
Tebuan tergolong dalam Order Hymenoptera, Family Vespidae. Spesis utama terdapat
di Malaysia ialah Vespa tropica tropica. Sarang tebuan dibuat daripada
cebisan-cebisan tumbuhan yang dilumatkan menjadi seperti kertas.
///////////
به ترکی استانبولی اِشِک ارِسی؟
Eşek arısı ya da Vespa, Vespidae familyasına ait yaban arısı cinsi. Türkiye'deki yaygın türü "sarıca" olarak
bilinen Avrupa eşek arısıdır (vespa
crabro).
Gövdesi kızılımsı sarı ve siyah çizgili olan eşek arıları
oldukça iri yapılıdır; uzunlukları arıbeyinde 30 mm'yi, işçi arılarda 23 mm'yi
bulur. Yeryüzünde geniş bir bir dağılım gösteren bu yaban arıları,
bazen kova büyüklüğünde olan yuvalarını ağaç kovuklarında, duvar oyuklarında
ender olarak da toprak üstünde kurarlar. Yuvaların içi, çiğnenmiş bitkisel
maddelerin tükürükle karışmasından oluşmuş, kağıda benzer peteklerle döşelidir.
Eşek arıları ağızlarındaki dişleriyle ısırır. Ancak zorda kaldığı vakit
iğnesini batırır. Bu iğne zehirlidir. Sokması çok ağrı veren eşek arısının zehiri, insanda
ağır alerji tepkilerine yol açabilir. Eşek arıları bal yapmazlar.
Polinasyonda görevli değildirler. Etçil canlılardır. Tarım zararlılarının
ortadan kaldırılmasında önemli rol üstlenir çünkü yavrularını bu küçük
böceklerle beslerler. Sadece yumurtalarını bırakmak için az sayıda petek göz
örer. Ayrıca Kraliçe yuvayı tek başına yapar.
/////////////
Hornet
From Wikipedia, the
free encyclopedia
Hornet
|
|
Kingdom:
|
|
Phylum:
|
|
Class:
|
|
Order:
|
|
Suborder:
|
|
Family:
|
|
Subfamily:
|
|
Genus:
|
|
See text
|
Hornets (insects in the genera Vespa and Provespa) are the largest of the eusocialwasps, and are similar in appearance to their close relatives yellow jackets. Some species can reach up to 5.5 cm (2.2 in) in length. They
are distinguished from other vespine wasps by the relatively large top margin of the head and by the rounded segment
of the abdomen just
behind the waist. Worldwide, there are 22 recognized species of Vespa,[1] and three species of Provespa, which are unique amongst
hornets in being nocturnal.[2] Most species only occur in the tropics of Asia, though the European hornet (Vespa crabro), is widely distributed throughout Europe, Russia, North America and Northeast
Asia. Wasps native to North America in the
genus Dolichovespula are commonly referred to as hornets (e.g. baldfaced hornets), but are actually yellowjackets.
Like other social wasps, hornets build
communal nests by chewing wood to make a papery pulp. Each nest has one queen,
who lays eggs and is attended by workers who, while genetically female, cannot
lay fertile eggs. Most species make exposed nests in trees and shrubs, but some
(like Vespa orientalis) build their nests underground or in other cavities. In the tropics, these
nests may last year-round, but in temperate areas, the nest dies over the
winter, with lone queens hibernating in leaf litter or other insulative
material until the spring.
Hornets are often considered pests, as they
aggressively guard their nesting sites when threatened. This is particularly
true for hornets nesting close to human habitation, as their stings are more
dangerous than those of bees.[3]
////////////
&&&&&&&&
زوان
بفتح زای و واو و الف و نون
ماهیت آن
اکثری آن را شیلم دانسته اند و یوسف بغدادی کفته که آن غلط است
بلکه آن غیر آنست و دانه ایست مائل بسیاهی و اندک سبزی مانند ماش و کوچک طولانی و سر
آن باریک و در غلافی منحنی مانند غلاف شمشیر و طعم آن تلخ و با حدت و کراهیت به حدی
که نفوذ می کند در سطح ذائقۀ زبان و مسکر شدید و موحش بدون تفریح و قسمی دانۀ آن پهن
می باشد و قسمی زرد طولانی و این هر دو ردی تر از اول است
طبیعت آن
در اوائل سوم کرم و خشک
افعال و خواص آن
با قوت سمیت و جاذبه ضماد آن جهت بیرون آوردن پیکان و امثال آن
از بدن بغایت مؤثر و طلای آن جهت رویانیدن موی داء الثعلب و تحلیل اورام و کماد آن
جهت درد سربارد نافع و چون داخل نمیذ کنند قوت آن را قوی کرداند و سکر بسیار آورد و
چون مسکر و مضر دماغ و عقل و مقعده است و سبات بسیار می آورد اولی اجتناب از خوردن
آنست مصلح آن قئ کردن بروغن کاو و مالیدن اطراف سفلی بدن و ربوب حامضه خوردن و بوئیدن
کلها و خوش بوئیهای بارد مقوی دماغ است
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
//////////////
زوان . [ زَ ] (اِ) بر وزن و معنی زبان
است که به عربی لسان خوانند. (برهان ). زوانه . (انجمن آرا) (آنندراج ). زبان و لسان
. (ناظم الاطباء). زبان . زفان . (فرهنگ فارسی معین ). رجوع به زوانه و زبان و زفان
شود. || نام دارویی است که با گوگرد بربهق طلا کنند نافع باشد و آنرا شلمک و شیلم نیز
گویند. (برهان ) (از ناظم الاطباء). چچم . شلمک ۞ . (فرهنگ فارسی معین ). شلمک
. شیلم ۞ . دوسر. سعیع. گرگاس . تلخه
. دَنْقه . جلیف . بِشت . شالم . تلخ دانه . زیوان . رغیدا و حب و دانه زُن باشد. (از یادداشتهای بخط مرحوم دهخدا). ابوعلی
سینا در کتاب ادویه مفرده قانون زوان راگندم دیوانه میداند: ان الزوان اسم
یوقعه الناس علی شیئین ، احدهما حب شبیه بالحنطة یتخذ منه الناس الخبز و یقولون ان
الزوان الکنیت (؟) و قوم آخرون یسمون به شیئاً مسکراً ردیاً یقع فی الحبوب . (کتاب
ادویه مفرده چ تهران ص 188، یادداشت بخط مرحوم
دهخدا). نزد اکثر شیلم است و مولف جامع بغدادی غیر آن دانسته و گوید که آن دانه ای
است مایل به سیاهی و اندک سبزی مثل ماش و کوچک و طولانی و سرش باریک و در غلافی منحنی
مثل غلاف شمشیر و مسکر قوی بلاتفریح و قسمی پهن نیز می باشد... و با سمیت و قوه جاذبه و خمارش جهت بیرون آوردن پیکان و امثال آن
از بدن به غایت موثر و خوردن او موجب سبات شدید و مصلحش ربوب حامضه و طلای او با عسل
جهت رویانیدن موی داءالثعلب و تحلیل اورام و کماداو جهت دردسر بارد مفید است . (از
تحفه حکیم مومن ). منتهی الارب در «زون » این
کلمه را [ زَ / زِ / زُ ]ضبط داده و دانه تلخ
که با گندم آمیزد معنی کرده وهمچنین در «زن » زوان را بصورت [ زَ آ / زِ آ / زُآ ]
آورده و دانه ای که به گندم آمیخته شود معنی کرده است و ناظم الاطباء زوان و زوان را
مستقل از معنی قبل دانسته و افزاید: دانه تلخ
که در گندم زارها روید و با گندم آمیزد - انتهی . زوان [ زُ / زِ ] هو الحب المر الذی
یخالط البر و هی الدنقة. زوان [ زَ آ /زِ آ / زُ آ ] لغاتی در زوان . (تاج العروس
): غَسَق ؛نوعی از گندم مانند زوان و نحو آن . (منتهی الارب ).
///////////////
شیلم
زوان بود بهترین وی تیرهرنگ بود و کهن
و فربه بود و طبیعت آن گرم بود در سیوم و گویند در اول و گویند در دویم و وی محلل و
ملطف بود و جلایی دهد با گوگرد بر بهق طلا کردن سود دهد و محلل ورم خنازیر بود با بزرکتان
و با سرگین کبوتر بر وی نهند سوراخ کند و با گندم بر قوبا و ریشها ذرور کنند مفید بود
و بخور کردن بوی آبستنی را زیان دارد خاصه چون با سویق و مر و زعفران بود و کندر و
چون بکوبند و بسرشند و بر عضوی نهند که سل یا خار در وی باشد بیرون آورد و وی مسکر
و مسدر بود و بشیرازی شلمک خوانند اگر در میان گندم بود آن نان خدر و سکر آورد و بدل
وی خندقوقی بود و اگر در میان شراب خیسانند و بیاشامند بغایت منوم بود و مستی و خواب
گران آورد و روغن وی جهت قوبا از روغن گندم نیکوتر بود و چون بر صدغین مالند خوابی
معتدل آورد و رازی گوید بدل آن فوا است و ابن مؤلف گوید شیلم در میان گندم آنوقت بسیار
شود که گندم تباه خواهد شد
صاحب مخزن الادویه مینویسد: شیلم به فتح
شین و سکون یا و فتح لام و میم لغت عربیست و زوان نیز نامند و بفارسی گندم دیوانه گویند
و آن دانهایست از جو باریکتر و کوچکتر با تلخی و مایل بسرخی و نبات آن شبیه به نبات
گندم و در گندمزار میروید
اختیارات بدیعی
//////////////
شیلم
اشاره
به فارسی آن را «شلمک»، «گندم دیوانه»
و «تلخه» و در اصفهان «کاکلک» و در شیراز «مشگک» نامند.
در کتب طب سنتی با نام عربی آن «شیلم»
و «زوان» آمده است. به فرانسویIvraie envirante وIvraie و به انگلیسیDarnel وIvry گفته میشود. گیاهی است از خانوادهGraminaceae یاGramineae نام علمی آنLolium temulentum L . میباشد.
مشخصات
شیلم گیاهی است علفی، یکساله، دارای برگهای
باریک و سبز شبیه برگ گندم که ابتدا لوله دور ساقه و پس از اینکه گیاه بزرگ شد به شکل
برگ پهن درمیآید. برگها و رأس ساقهها در موقع لمس کردن زبر و خشن میباشد. بلندی
ساقه آن 1- 5/ 0 متر است. در هر خوشک یا سنبله 10- 4 گل است که تبدیل به دانه میشوند.
دانههای آن که از پوشش زرد گیاهی میوه خارج شوند شبیه دانه چاودار نارس میباشد. دانههای
شیلم معمولا با دانههای غلات بخصوص گندم مخلوط دیده میشوند. این دانهها سمی هستند
و علامت مسمومیت سرگیجه، لرز و قی و استفراغ است.
این گیاه در ایران در مناطق و نواحی دامنههای
البرز، در مزارع سواحل بحر خزر، در مازندران، درّه چالوس، بابلسر، کلاردشت، خراسان،
نواحی غرب ایران در
معارف گیاهی، متنج7، ص: 46
همدان، سنندج، لرستان، سرحد ایران و عراق،
بلوچستان، مکران و سیستان بهطور وحشی میروید.
ترکیبات شیمیایی
در دانه شیلم یک آلکالوئید سمی به نام
تمولین 61] و گلوکوزید است.]G .I .M .P[ و نوعی ساپونین 62] در آن وجود دارد.
خواص- کاربرد
شیلم از نظر طبیعت طبق نظر حکمای طب سنتی
گرم و خشک است و مصرف داخلی آن توصیه نمیشود زیرا مسمومکننده و مخدّر است و موجب
بسته شدن مجاری و درهم ریختن صدا و آواز میشود. نانی که با آرد گندم مخلوط با دانههای
شیلم تهیه شود، خوابآور و مسکر است و سرگیجه و آشفتگی و استفراغ ایجاد مینماید. در
هند ضماد خمیر شیلم به عنوان مسکّن در استعمال خارجی مصرف میشود و معتقدند که برای
معالجه لکههای کوچک قهوهای یا زردرنگ پوست که فرکل 63] نامیده میشود، مفید است.
حکمای طب سنتی معتقدند که مصرف خارجی ضماد خمیر آن برای بیرون آمدن خار و تیغ از دست،
پا و بدن نافع است و کوبیده آن مخلوط با سرکه برای تسکین درد سرین و اگر با سرکه پخته
و با روغن زیتون مخلوط شود برای بیماریهای پوستی و جرب زخمی و کچلی نافع است. مخلوط
با بذر کتان اگر ضماد شود، برای رسانیدن دمل و منفجر کردن و سر باز کردن آن مفید است.
اگر با سرکه مخلوط شود بسیار خوابآور است و درعینحال خطرناک است زیرا با احتمال زیاد
مسمومیت ایجاد میکند. شیلم سابقا یعنی اوایل تأسیس دانشکده کشاورزی کرج در مزارع غلات
بخصوص گندم در شمال ایران و در مازندران فراوان میرویید و دانههای آن با دانه گندم
مخلوط و برداشت میشد و به همین علت نانی که در شمال ایران با آرد گندم درست میشود
اغلب سرگیجهآور و مسکر و مسمومکننده بود بهطوری که مردم محل از خوردن نان پرهیز
داشتند. این امر مورد بررسی
معارف گیاهی، متنج7، ص: 47
شیلم
Lolium temulenm
دانشکده کشاورزی کرج قرار گرفت و قبل از
سال 1320 به همت و تلاش استادان آن دانشکده بخصوص با کوشش و جدیت دانشمندانه مرحوم
منصور عطایی، استاد زراعت دانشکده، این مسئله مطالعه و پس از شناخت موضوع با اتخاذ
تدابیر زراعی از جمله با بوجاری دانههای شیلم را از بذر گندم جدا ساختند و این دانه
مسمومکننده از محصول گندم مزارع شمال ایران حذف و سالهای سال است که اثری از آن مشهود
نیست. روانش شاد باد.
معارف گیاهی، متنج7، ص: 48
///////////////
پارسی ویکی بدون اشاره به زوان
و شیلم، نام این گیاه در منابع گیاه پزشکی فارسی، چنین می
آورد:
چچم، تلخه [۲](انگلیسی: Lolium) نام یک سرده از خانواده
گندمیان است. گیاهان این سرده کاربرد علوفهای دارند.
منابع[ویرایش]
پرش به بالا ↑ Kew World Checklist of
Selected Plant Families
پرش به بالا ↑ [۱] farsilookup.com
مشارکتکنندگان ویکیپدیا، «Lolium»، ویکیپدیای انگلیسی،
دانشنامه آزاد (بازیابی در ۶ آوریل ۲۰۱۵).
//////////////
به عربی زوان:
الزوان[1] أو الزيوان (باللاتينية: Lolium) جنس نباتي يتبع الفصيلة
النجيلية و يحوي عدة أنواع أهمها الزوان المعمر (باللاتينية: Lolium perenne) والزوان المتعدد الأزهار
أو الزوان الإيطالي (باللاتينية: Lolium multiflorum). يعد هذا الجنس من أهم محاصيل العلف ونباتات
المروج أو المسطحات الخضراء.
من أنواعه[عدل]
الزوان الفارسي (باللاتينية: Lolium persicum) في إيران والمشرق
العربي والقوقاز وتركيا وأوكرانيا
الزوان الخشن (باللاتينية: Lolium rigidum) في مناطق الوطن العربي
المتوسطية وأوروبا
الزوان المتعدد الأزهار (باللاتينية: Lolium multiflorum) في مناطق الوطن العربي
المتوسطية وأوروبا
الزوان المخرزي (باللاتينية: Lolium subulatum) في بلاد الشام والمغرب
العربي والقوقاز وقبرص وتركيا
الزوان المسكر (باللاتينية: Lolium temulentum) في مناطق الوطن العربي
المتوسطية وأوروبا
الزوان المظلي (باللاتينية: Lolium parabolicae) في المغرب العربي
وإسبانيا والبرتغال
الزوان المعمر (باللاتينية: Lolium perenne) في مناطق الوطن العربي
المتوسطية وأوروبا
نبات الزوان المعمر
مرادفات للاسم العلمي[عدل]
(باللاتينية: Arthrochortus)
المصادر[عدل]
^ .أغروفوك. الزوان. تاريخ الولوج 5 شباط
2012.
أيقونة بوابةبوابة علم النبات
مشاريع شقيقة في كومنز صور وملفات عن:
زوان
معرفات الأصنوفة
موسوعة الحياة: 108090 GBIF: 2706217
Tropicos: 40008295 ITIS:
40891 ncbi: 4520 GRIN: ps://npgsweb.ars-grin.gov/gringlobal/taxonomygenus.aspx?id=6936
FOC: 118826 PLANTS: LOLIU GrassBase: gen00353 AFPD: 192231
Meadow Foxtail head.jpg هذه بذرة مقالة عن
نبات متعلقة بالفصيلة النجيلية بحاجة للتوسيع. شارك في تحريرها.
تصنيفات: نجيليةمحاصيل أعلافنباتات مروجأجناس
نباتية
/////////////
به آذری قره میت:
/////////////
به ترکی استانبولی چیم:
Çim
(Lolium), buğdaygiller familyasından tek ya da çok yıllık çimen oluşturan bitki
cinsi. Avrasya ile Kuzey Afrika'da doğal olarak yayılım gösteren çimler diploid
yapıdadır.
/////////////
Lolium
From Wikipedia, the
free encyclopedia
Lolium
|
|
perennial ryegrass (Lolium perenne)
|
|
Kingdom:
|
|
(unranked):
|
|
(unranked):
|
|
Order:
|
|
Family:
|
|
Subfamily:
|
|
Genus:
|
|
poison darnel (Lolium temulentum)
Lolium is a genus of tufted grasses in the bluegrass
subfamily of the grass family.[2][3]It is often called ryegrass, but this term is sometimes
used to refer to grasses in other genera.
They are characterized by bunch-like growth
habits. Lolium is native to Europe, Asia and northern Africa, as well as being cultivated and naturalized in Australia, the Americas, and various oceanic islands. Ryegrasses are naturally diploid, with 2n = 14, and are closely related to the fescues (Festuca).[4][5][6][7]
1. Lolium arundinaceum (Schreb.) Darbysh. - Eurasia + North Africa from Portugal +
Canary Islands to Himalayas + Xinjiang; naturalized in East Asia, Australia, North + South America, various
islands
6. Lolium multiflorum Lam. - Eurasia + North Africa from Portugal + Canary Islands to
Himalayas; naturalized in East Asia, Australia, North + South America, various
islands
7. Lolium perenne L. - perennial ryegrass - Eurasia + North Africa from Azores to
Kashmir; naturalized in East Asia, Australia, North + South America, various
islands
8. Lolium persicum Boiss. & Hohen. - Persian ryegrass or Persian darnel -
from Socotra to China; naturalized in scattered locations in USA + Canada
9. Lolium pratense (Huds.) Darbysh. - Eurasia + North Africa from Iceland + Azores
to Kashmir + Yakutia; naturalized in East Asia, Australia, North + South America, various
islands
10.
Lolium remotum Schrank - Indian Subcontinent; sparingly naturalized in
scattered locations in Europe + northern Asia
11.
Lolium rigidum Gaudin - stiff darnel, Wimmera ryegrass, annual ryegrass -
Eurasia + North Africa from Portugal + Canary Islands to China; sparingly
naturalized in scattered locations in Australia + Americas
13.
Lolium
temulentum L. -
Darnel, poison darnel - Eurasia + North Africa from Portugal + Canary Islands
to China; sparingly naturalized in scattered locations in Australia + Americas
Several species now regarded as better
suited to other genera: Castellia Enteropogon Festulolium Hainardia LepturusMelica Vulpia
Lolium contains some species which are important grasses for both lawns, and as pasture and for grazing and hay for livestock, being a highly nutritious stock feed. Ryegrasses are also used in soil erosion control programs. It is the principal grazing grass in New Zealand where some 10 million kilograms of certified seed are produced every
year. There is a large range of cultivars. The primary species found worldwide and used for both lawns and as a
forage crop is perennial ryegrass (Lolium perenne). Like many cool-season grasses of the
Poaceae, it harbors a symbiotic fungal endophyte, either Epichloë or its close relative Neotyphodium, both of which are members of the fungal family Clavicipitaceae.[9][10]
Some species, particularly L.
temulentum, are weeds which can have a severe impact on the production of wheat and other
crops. Ryegrass pollen is also one of the major causes of hay fever. Tennis courts, including those at the All England Lawn
Tennis and Croquet Club, the venue
for Wimbledon, are sometimes planted in ryegrass mixes, depending on the tournament.[citation needed] Glyphosate-resistant Lolium has been reported from Mississippi in 2006.[11]
5.
Jump up^ Flora of China
Vol. 22 Page 243 黑麦草属 hei mai cao shu Lolium Linnaeus, Sp. Pl. 1: 83. 1753.
9.
Jump up^ Schardl CL, Leuchtmann A, Spiering MJ (2004). "Symbioses of
grasses with seedborne fungal endophytes". Annu Rev Plant Biol. 55:
315–340. doi:10.1146/annurev.arplant.55.031903.141735. PMID 15377223.
10.
Jump up^ Cheplick GP (2011). "Endosymbiosis and population
differentiation in wild and cultivated Lolium perenne
(Poaceae)". American Journal of Botany. 98 (5):
829–38. doi:10.3732/ajb.1000226. PMID 21613060.
11.
Jump up^ Nandula VK, Poston DH, Eubank TW, Koger CH and Reddy KN, Differential
response to glyphosate in Italian ryegrass (Lolium multiflorum) populations
from Mississippi. Weed Tech 21: 477–482 (2006).doi 10.1614/WT-06-168.1
&&&&&&&&
زوفای یابس
بضم زای و سکون واو و فتح فا و الف
ماهیت آن
کیاهی است مفروش بروی زمین برک آن شبیه بصعتر بستانی و مرزنجوش
و با عطریت و شاخهای آن پرکره و بر هر کرهی کلی مائل بزردی و بی تخم و تلخ مزه و نوشته
اند که برک آن مانند برک حنا است و بهترین آن آنست که از جانب بیت المقدس آورند و آن
را زوفای مصری نامند
طبیعت بستانی آن
در دوم کرم و در آخر آن خشک و کوهی آن قویتر از بستانی
افعال و خواص آن
ملطف و مسهل بلغم و مخرج ریاح غلیظه و کرم معده و خون جامد و محلل
اورام و جهت فالج و سرفۀ مزمن و ربو و ورم شش و نزله و عسر نفس و درد سینه و پهلو و
زانو و معده و جکر و قولنج و سحج امعا و کزیدن جانوران سمی و داء الثعلب و داء الحیه
و بخار آن جهت تحلیل ریاح کوش و مضمضۀ پختۀ آن با سرکه جهت درد دندان و آشامیدن طبیخ
آن به آب و عسل و سداب جهت ورم شش کرم و ربو و سرفۀ مزمن و نزله که از سر بحلق ریزد
و عسر النفس و کشتن کرم معده و حب القرع و بدستور لعوق آن با عسل جهت رفع تکون کرم
معده و آشامیدن طبیخ آن با سکنجبین مسهل خلط غلیظ و با قردمانا و ایرساقوت اسهال آن
قویتر و جهت نیکوئی رنک رخسار و با شراب جهت استسقا و کزیدن جانوران سمی و با طبیخ
انجیر جهت خناق امتلائی و ضماد ان با آب جهت ورم حار و با شراب جهت تحلیل ورم بارد
و خون مرده که در پلک چشم مانده باشد و پختۀ آن جهت نزول آب و با بوره و انجیر جهت
تحلیل ورم سپرز مقدار شربت آن در مطبوخ چهار درم تا پنج درم مضر جکر مصلح آن صمغ عربی
و انار ترش بدل آن صعتر است و جوارش و اشربه و لعوق و مطبوخ و معاجین آن در قرابادین
مذکور می شود ان شاء اللّه تعالی
مخزن الادویه عقیلی خراسانی
////////////
زوفا. (اِ) دوایی است و آن دو نوع میباشد:
خشک و تر.خشک را زوفای یابس ۞ می گویند و آن به برگ سنای مکی می ماند و بهترین وی آن
است که از کوه بیت المقدس آورند و آن به زوفای مصری شهرت دارد، گرم و خشک است در سیم
. و تر را زوفای رطب ، و آن چرکی است که بر زیر دنبه گوسفند ارمن جمع میشود ونوع دیگر نیز در اختیارات
گفته اند. طبیعت آن گرم است در سیم . استسقاء را نافع باشد. (برهان ). زوفی . (آنندراج
). گیاه دائمی از تیره نعناعیان ... دارای
گلهای سفید، آبی ، یا صورتی است . در سابق برای بوی خوش و مصارف دارویی کاشته میشد.
فعلاً فقط برای زینت کاشته میشود. بعضی گیاه جنس ۞ را زوفا خوانده اند. جنس ۞ موسوم به قطرم ۞ است که چون گربه آنرا دوست دارد
آنرا علف گربه یا حشیشةالهر نیز می نامند. (از دایرة المعارف فارسی ). زوفاء. زوفی
. زوفه . گیاهی است ۞ پایا از تیره نعناعیان
که به حالت خودرو و در نواحی جنوبی اروپاو آسیای صغیر و روسیه و ایران می روید. ارتفاعش
بین 40 تا 60 سانتیمتر و ریشه اش ضخیم و منشعب و ساقه هایش نسبةً چوبی و برگهایش کوچک
و متقابل و نوک تیز و کامل و بسیار معطر می باشد. گلهایش زیبا و معطر و به رنگهای آبی
تیره ، مایل به بنفش و سفید و گاهی گلی است . اسانس این گیاه مشابه اسانس نعناع است
و مصرف طبی دارد. جسمی . حسل . ثغام . (فرهنگ فارسی معین ). رجوع به زوفی و کارآموزی
داروسازی ص 214 و گیاه شناسی گل گلاب چ 3 ص 278 و قاموس کتاب مقدس و ترکیبهای این کلمه
شود.
- زوفای بستانی ؛ نوعی از دو نوع زوفا.
(یادداشت بخط مرحوم دهخدا). رجوع به زوفا شود.
- زوفای تر . رجوع به زوفای رطب شود.
- زوفای جبلی ؛ نوعی از دو نوع زوفا.
(یادداشت ایضاً).
- زوفای خشک . رجوع به زوفای یابس شود.
- زوفای رَطْب ؛ چرکی است که در دنبه و
موی زیر شکم و کنج ران گوسفند جمع و منعقد می گردد و به فارسی سنگل میش و به ترکی شقلداق
نامند. (از تحفه حکیم مومن ). رجوع به همین
کتاب و اختیارات بدیعی و ترجمه صیدنه و دیگر
کتب طبی و داروئی شود.
- زوفای یابس ؛ گیاهی است مفروش بر روی
زمین ، برگش شبیه به برگ صعتر بستانی و مرزنجوش و با عطریت و شاخه های او پرگره و بر
هر گرهی مایل به زردی و بی تخم و تلخ مزه . (از تحفه حکیم مومن ). رجوع به همین کتاب و اختیارات بدیعی
و ترجمه صیدنه و تذکره داود ضریر انطاکی شود.
///////////
زوفای یابس
گیاهی است که ببرگ حنای مکی ماند و جبلی
بود و بستانی و بهترین آن بود که از کوه بیت المقدس خیزد و آن مشهور بود بزوقای مصری
و طبیعت آن گرم و خشک بود در سئوم و لطیف و بخار طبیخ وی چون با انجیر بود جهت درد
گوش نافع بود و بادی که در گوش بود تحلیل دهد و چون با سرکه بپزند و بدان مضمضه کنند
درد دندان ساکن گرداند و چون با انجیر و سداب و عسل بپزند و بیاشامند نافع بود جهت
ورم شش گرم و ربو و سرفه کهن و نزله که از سر ریزد بحلق و سینه و دشواری نفس و کرم
بکشد و حب القرع و اگر با عسل لعق کنند همین عمل کند و مسهل بلغم بود و داء الثعلب
و داء الحیه و ریش روده و عرق النسا را نافع بود و مفلوج را سودمند بود و درد معده
و سینه و پهلوها و رانها و سجح امعا و سده جگر و قولنج را نافع بود و چون طبیخ وی با
سکنجبین بیاشامند مسهل کیموس غلیظ بود اگر با قردیانا یا ایرسا خلط کنند مسهل بود قوی
و چون با انجیر و نطرون بر سپرز ضماد کنند بگدازاند و با شراب جهت ورمهای گرم ضماد
کردن نافع بود و لون را نیکو گرداند و چون با شراب بیاشامند چند روز متواتر استسقا
و گزندگی جانوران را نافع بود و چون با آب بپزند و بر چشم نهند سود دهد نزول آب را
و مقدار مستعمل از وی چهار درم بود و اسحق گوید مضر بود به جگر و مصلح وی صمغ عربی
بود و گویند عناب و بدل آن بوزن آن پرسیاوشان بود و نیم وزن آن مرزنجوش
______________________________
صاحب مخزن الادویه در تعریف این گیاه مینویسد:
گیاهی است مفروش بروی زمین برگ آن شبیه به صعتر بستانی و مرزنجوش و با عطریت و شاخهای
آن پرگره و بر هر گرهی گلی مایل بزردی و بیتخم و تلخمزه و نوشتهاند برگ آن شبه ببرگ
حنا است
لاتینNEPETA ORIENTALIS فرانسهHYSOPE انگلیسیHYSSOP
//////////////
زوفا
اشاره
در ایران «زوفا» نامیده میشود. در کتب
طب سنتی با نام «زوفای یابس» آمده است. به لهجه اردو «زوفا» و به هندی «زوفا یابس»
گفته میشود. به فرانسویHysope
وHyssope
وHysope officinale
و به انگلیسیHyssop
گویند. گیاهی است از خانوادهLabiatae دارای گونههای متعددی
است که گونه دارویی آن به نام علمیHyssopus officinalis L . و مترادفهای آنH .altissimus Mill . وH .canesens DC . میباشد.
مشخصات
زوفا یا زوفای یابس گیاهی است به صورت
درختچه با ساقههای فرعی کوتاه.
ارتفاع آن 60- 30 سانتیمتر و بیشتر به
شکل بوتهای است که قسمت پایه ساقهها چوبی است. برگها سبز خطدار، کوچک و از نقاط مختلف
ساقه بدون دمبرگ بهطور روی هم خارج میشود و باریک و نوکتیز و معطّر و زود افت میباشند.
گلها آبی و گاهی سفید بدون پایه به صورت سنبله از کنار برگها در تابستان ظاهر میشود.
ریشه گیاه ضخیم است و از آن ساقههای متعددی بیرون آمده و گیاه را به صورت بوته پرپشتی
شبیه درختچه نشان میدهد. و میوه آن چهارخانه است.
این گیاه در مناطق مختلف اروپا، هند، ترکیه،
شوروی سابق و ایران انتشار دارد.
در ایران در مناطق شمال غربی ایران و در
بلوچستان دیده میشود. در هند نیز در
معارف گیاهی، ج6، ص: 316
دامنههای هیمالیای غربی از کشمیر تاکومائون
انتشار دارد. تکثیر زوفا از طریق کاشت تخم آن و یا با قلمه و یا کاشت قطعات زیرزمینی
گیاه صورت میگیرد. تخم گیاه را معمولا در شرایط اقلیمی مناطق معتدل ایران در فروردین
تا اردیبهشت در قطعه زمین مناسبی میکارند و در مهرماه در زمین اصلی که خاک کاملا شخم
خورده و مسطح شده و کود حیوانی کافی داده شده باشد، منتقل میکنند. در زمین اصلی فاصله
بوتهها 40- 30 سانتیمتر گرفته میشود. زوفا به آبیاری زیاد احتیاج ندارد و فقط در
مواقع و فصول زیاد خشک باید آبیاری شود. قسمت مورد استفاده زوفا از نظر دارویی کلیه
قسمتهای هوایی سبز غیر خشبی گیاه بخصوص سرشاخههای گلدار آن است. برداشت سرشاخههای
گلدار ممکن است دو بار در سال انجام گیرد، در اوایل تابستان و در پاییز.
ترکیبات شیمیایی
برگها و سرشاخههای گلدار زوفا دارای طعمی
تند و گزنده و بوی مطبوعی هستند و دارای اسانس روغنی فرّار به نام اسانس زوفا[391]
میباشند. مقدار اسانس زوفا در حدود 5/ 1- 1 درصد در واریته با گل آبی و 8/ 0 درصد
در واریته با گل قرمز و 5/ 0 درصد در واریته با گل سفید است. اسانس زوفا بهطور عمده
دارای ال- پینوکامفن 392] و پینن میباشد. عصاره حاصله از برگها و شاخههای گیاه خاصیت
ضد باکتری ندارد[S .G .I .M .P] .
در گزارش دیگری آمده است که زوفا دارای
یک گلوکوزید به نام هیسوپین 393] و اسانس میباشد. در هر مولکول این ماده یک فنول
394]، گلوکوز و رامنوز یافت میشود.
خواص- کاربرد
در هند از گیاه زوفا به عنوان محرّک، بادشکن،
نرمکننده سینه و داروی مفید و مطبوعی در مواقع سرماخوردگی و سرفه و ناراحتیهای ریوی
استفاده میشود.
برگهای آن محرّک، مقوی معده، بادشکن، قاعدهآور
و در موارد هیستری و کولیک
معارف گیاهی، ج6، ص: 317
زوفا
A
- مقطع گل
داروی مفیدی است. از دمکرده گیاه برای
تسکین آسم و سرفه استفاده میشود.
زوفای یابس از نظر طبیعت طبق نظر حکمای
طب سنتی ایران گرم و خشک است و نوع وحشی آن قویتر از نوع پرورشی آن است. در برگ و
گل زوفای یابس علاوه بر اسانس ماده عامل تلخ، مقداری نیز کافور وجود دارد به همین دلیل
از سایر گیاهان مشابه بیشتر اثر تقویتی دارد. زوفا بهطور کلی نیرودهنده، مقوی معده،
خلطآور و مدّر است و تأثیرش مانند فراسیون و لبلاب در بیماریهای ریه بخصوص نزله و
سل زیاد است. منظور از نزله زکامی است که با خشونت سینه، سرفه و ترشحات زیاد رطوبی
همراه است.
در مراحل آخر ذات الریه و آسم مصرف زوفا
سرفه را کم میکند و خروج اخلاط را تسهیل مینماید و شربت زوفا در آسم پیران و اشخاص
مستعد نزله مفید است. مضمضه دمکرده آن با سرکه برای درد دندان و آشامیدن دمکرده آن
با عسل و آب و سداب برای ورم گرم ریه، تنگی نفس، آسم و کشتن کرم معده و تحلیل و اخراج
بادهای غلیظ جمع شده در معده مفید است. اگر دمکرده آن با سکنجبین
معارف گیاهی، ج6، ص: 318
خورده شود مسهل خوبی برای اخلاط غلیظ و
اگر با ایرسا نیز مخلوط شود، قدرت مسهلی آن بیشتر میشود. ضماد آن با آب برای تحلیل
ورمهای گرم و با سرکه رقیق برای تحلیل ورمهای سرد و خون مرده که در پلک چشم مانده باشد،
مفید است.
مقدار خوراک یا دوز مصرف آن به صورت دمکرده
آن 20- 15 گرم است.
زوفا برای کبد مضرّ است و در صورت بروز
عوارض آن میتوان از صمغ عربی یا انار ترش استفاده کرد.
در فرانسه معمول است 20- 10 گرم گل خشک
زوفا را در 1000 گرم آب جوش، مدت 15 دقیقه دم میکنند و 3- 2 فنجان در روز برای رفع
ناراحتی برونشها میخورند.
روش تهیه عرق زوفا: سرشاخههای گلدار خشک
زوفا یک جزء، آب صاف و تمیز شش جزء. مجموع را در حمام ماریه تقطیر کنند تا از مجموع
عرق زوفا به دست آید. این عرق در عین حال که به تنهایی مصرف و خورده میشود در شربتهای
محرّک و ضد نزله به عنوان مایع نیز ریخته میشود.
شربت برگ زوفا: برگ خشک زوفا یک واحد،
آب مقطر 15 واحد و قند به مقدار کافی. برگها را نیمکوب کرده مدت 6 ساعت در آب مقطر
جوش دم میکنند و با فشار صاف نموده و میگذارند تهنشین شود. قسمت صاف روی آن را گرفته
به نسبت 18 در 10 قند افزوده و قوام میآورند. آن را از آتش برداشته خنک نموده برای
مصرف نگهداری میکنند. از شربتهای بسیار مؤثر برای اخراج اخلاط غلیظ سینه است.
سایر بررسیها و تحقیقات که در مورد خواص
زوفا در جهان به عمل آمده است.
دیوسکوریدس پزشک یونانی دمکرده زوفا را
برای تسکین سرفه، خسخس کردن سینه، تنفس با نفسهای کوتاه و سریع و همچنین برای تهیه
مشمع، پمادهای مالیدنی سینه، رفع احتقان سینه و انفیه در بینی تجویز میکرد. یک کشیش
کارشناس گیاهدرمانی آلمانی به نامHildegard of Bingen در یادداشتهایش مینویسد که زوفا ریهها را پاک میکند.
او همچنین خوراک تهیه شده از جوجه پخته شده در سرکه رقیق و زوفا را برای درمان دپرسیون
و غمگینی تجویز میکرده است. در قرن هفدهم که مردم اروپا خیلی کم حمام میگرفتند و
معمولا در محیط خانه بوهای نامساعدی
معارف گیاهی، ج6، ص: 319
پراکنده بود، بخصوص در خانههای روستایی
که صاحبخانه با دامها هم در یک خانه و در یک جا زندگی میکردند، گیاه زوفا را در نقاط
مختلف خانه برای رفع بوی بد و معطر کردن پخش میکردند. در قرن هفدهمNicholas culpeper ، کارشناس گیاهدرمانی
انگلیسی، طبق روش کهن دیوسکوریدس یونانی از زوفا برای رفع ناراحتیهای سینه استفاده
مینمود، او معتقد بود که زوفا اخلاط را خارج میسازد و برای تسکین درد سینه و ریهها
مفید است و بعلاوه از زوفا برای کشتن کرمهای شکم نیز استفاده میکرد. از جوشانده زوفا
با انجیر شربت مؤثری برای غرغره به منظور رفع التهاب و ورم لوزهها تهیه میشد. و جوشانده
زوفا در سرکه رقیق برای شستن ورمها و اسانس روغنی برای کشتن شپش و رشک سر به پوست سر
مالیده میشد. مهاجران اولیه زوفا را از اروپا با خود به امریکا بردند و در آنجا برای
رفع احتقان سینه از آن استفاده میکردند. زوفا همچنین از داروهای مشهور برای افزایش
ترشحات عادت ماهیانه بود و در عین حال مصرف مقدار زیاد آن برای سقط جنین به کار میرفت.
پزشکان قرن نوزدهم در امریکا زوفا را به
صورت مصارف خارجی برای تسکین درد در موارد شکستگی استخوان و به صورت مصارف داخلی به
شکل غرغره برای رفع ناراحتی درد گلو، ورم لوزه، درمان آسم و سرفه تجویز میکردند. کارشناسان
گیاهدرمانی معاصر در امریکا از کمپرس زوفا برای تسکین درد در موارد شکستگی استخوانها
و سوختگی و جراحتها و از دمکرده آن در مصارف داخلی در موارد سرماخوردگی، سرفه، برونشیت
و سوءهاضمه و برای افزایش عادت ماهیانه و حتی در موارد حملههای صرع استفاده میکنند.
عدهای از کارشناسان معتقدند چون برگهای زوفا محل مناسبی برای رشد میکرو ارگانیسم پنیسیلیوم
395] میباشد به این دلیل است برگهای زوفا برای رفع عفونت و التیام زخمها مفید است.
آثار زوفا برای تبخالها
زوفا اثر بازدارنده رشد ویروس تبخال دارد[396].
این ویروس معمولا عامل ایجاد تبخال در آلت تناسلی و لبها میباشد. اگر در بدن شما تبخال
ایجاد شود میتوانید از کمپرس دمکرده زوفا برای فروکش کردن آن استفاده کنید.
معارف گیاهی، ج6، ص: 320
اثر زوفا در تسکین سرفه
در اسانس روغنی زوفا چند ماده آرامبخش
شبیه کافور و یک ماده شیمیایی سینهای که بلغم را شل کرده و با سرفه خارج میسازد،
وجود دارد و از نظر علمی ثابت شده است که زوفا برای درمان سرفه و رفع تحریکهای تنفسی
و سرماخوردگی و انفلوانزا مفید و مؤثر است. ولی این نظریه که چون در برگهای زوفاPenicillium میروید برای ضد
عفونی کردن مؤثر است، چندان پایه علمی ندارد زیرا میکروارگانیسم پنیسیلیوم تقریبا
همه جا و روی همه چیز در کره ارض میروید و تنها اختصاص به برگهای زوفا ندارد.
مقدار و نحوه مصرف
برای تهیه کمپرس زوفا در حدود 30 گرم گیاه
خشک زوفا را در 500 گرم آب جوش 15 دقیقه خیس کنید و بگذارید خنک شود و پارچه تمیزی
را با آن دمکرده آغشته کرده روی زخمهای سرد و تبخالها بیندازید. برای تهیه دمکرده،
دو قاشق مربّاخوری گیاه خشک را در یک پیمانه (220 گرم) آب جوش ریخته ده دقیقه خیس کنید
و تا 3 پیمانه در روز میل شود برای تسکین سرفه بسیار مفید است. بوی زوفا شبیه بوی کافور
و طعم آن تلخ است بنابراین میتوان کمی عسل یا شکر و یا لیموترش با آن مخلوط کرد. اگر
تنطور آن مصرف میشود یک قاشق مربّاخوری 3 بار در روز میتوان خورد.
نکات احتیاطآمیز از نظر مصرف زوفا
زوفا تا حال در هیچ پژوهشی آثار تحریکی
برای رحم نشان نداده است ولی چون بهطور سنتی برای سقط جنین مصرف میشود بهتر است زنان
باردار مصرف نکنند. در مورد زوفا هیچ گزارشی درباره وجود عوارض جانبی از مصرف آن برای
انسان در دست نیست فقط باید توجه شود گیاهی که به عنوان زوفا تهیه میشود قطعا زوفا
باشد زیرا در زبان انگلیسی به چند گیاه دیگر نیزHyssop گفته میشود، مثلا گیاه حشیشه الفقرا به نام علمیGratiola
officinalis
را هم نوعیHyssop
نامند(Hedge hyssop) . و گونههای متعددی از جنسAgastache را همHyssop مینامند. و گونههای
متعدد دیگری از جنسBacopa
را همHyssop
یا
معارف گیاهی، ج6، ص: 321
Water Hyssop
یا زوفای آبی مینامند. این گیاهان بهطور
کلی با زوفای مورد بحث در این بخش متفاوت و از نظر خواص نیز مغایر میباشند.
زوفا از نظر سازمان خوراک و دارو امریکا
در ردیف گیاهان بیخطر طبقهبندی شده است و به استثنای زنان باردار، مادران شیرده و
کودکان زیر دو سال مصرف آن برای سایر اشخاص در حد مجاز و زیر نظر پزشک بلامانع اعلام
شده است.
معارف گیاهی، ج6، ص: 322
////////////
گیاهی است پایا از تیره نعناعیان که به
حالت خودرو میروید. ریشه اش ضخیم و منشعب و ساقههایش نسبتاً چوبی و برگهایش کوچک
و متقابل و نوک تیز و بسیار معطر میباشد. گلهایش زیبا و معطر است. اسانس این گیاه
مشابه اسانس نعناع است و مصرف طبی دارد.[۱] خواص گل زوفا
خواص: گیاه زوفا Hyssop نام علمی Hyssopus
Officinalis / Nepetabracteata Benth
گیاهشناسی زوفا درختچهای است با ساقههای منشعب که ارتفاع آن تا
۶۰ سانتیمتر میرسد این گیاه بحالت خودرو در نواحی جنوب اروپا، ایران، هند، ترکیه و
شوروی میروید. برگهای آن کوچک، خط در، نوک تیز و سبزرنگ است که بسیار معطر میباشد.
گلهای آن آبی و گاهی سفید اند که در انتهای ساقه ظاهر میشود.
خواص داروئی: زوفا از نظر طب قدیم ایران
گرم و خشک است ۱)سرفه و ناراحتیهای ریوی را برطرف میکند. ۲)نرمکننده سینه است
۳)خلط آور است ۴)معده را تقویت میکند ۵)نفخ شکم را برطرف میکند ۶)ادرار آور است
۷)داروی مفیدی برای مداوای آسم است ۸)اشتها را زیاد میکند ۹)برای رفع کم خونی مفید
است ۱۰)افسردگی را برطرف میکند ۱۱)برای درمان صرع مفید است ۱۲)برای التیام زخم برگهای
زوفا را له کرده و روی زخم بگذارید ۱۳)برای درمان تب خال مفید است و کسانیکه تب خال
میزنند باید از دم کرده زوفا استفاده کنند. ۱۴)درد شکستگی را میتوان با کمپرس زوفا
آرام کرد.
///////////
به عربی زوفای طبی:
الزوفا الطبية (باللاتينية: Hyssopus
officinalis)
نوع نباتي من جنس الزوفا الذي يتبع الفصيلة الشفوية.
محتويات [أظهر]
البيئة والانتشار[عدل]
موطنه بلاد الشام والمغرب العربي وحوض
البحر الأبيض المتوسط.[1]
الوصف النباتي[عدل]
مرادفات للاسم العلمي[عدل]
(باللاتينية: Thymus hyssopus)
المصادر[عدل]
^ قاعدة البيانات الأوروبية-المتوسطية
للنباتات.خريطة انتشار الزوفا الطبية (بالإنكليزية). تاريخ الولوج 27 آذار 2013.
///////////
به آذری دِرمان چودوک اُتو:
Dərman
çödükotu (lat. Hyssopus officinalis)[1] - çödükotu cinsinə aid bitki növü.[2[
///////////
به اردو زوفا، طبی زوفا:
زوفا یا طبی زوفا (علمی نام: Hyssopus
officinalis)
ریمانیہ خاندان سے تعلق رکھنے والا ايک طبی پودا جس کا اصل
وطن قفقاز، سائبیریا ہے۔
////////////
Hyssopus officinalis
From Wikipedia, the
free encyclopedia
This article is
about the species of plant usually known as hyssop. For other species in the
same genus, sometimes called hyssop, see Hyssopus (plant). For the plant in the Hebrew Bible usually called hyssop, see Ezov.
Hyssop
|
|
Kingdom:
|
|
(unranked):
|
|
(unranked):
|
|
(unranked):
|
|
Order:
|
|
Family:
|
|
Subfamily:
|
|
Tribe:
|
|
Genus:
|
|
Species:
|
H. officinalis
|
·
Hyssopus
alopecuroides Fisch. ex Benth.
·
Hyssopus altissimus Mill.
·
Hyssopus
angustifolius M.Bieb.
·
Hyssopus aristatus Godr.
·
Hyssopus
beugesiacus Jord. & Fourr.
·
Hyssopus canescens (DC.)
Nymannom. inval.
·
Hyssopus caucasicus Spreng. ex
Steud.
·
Hyssopus
cinerascens Jord. & Fourr.
·
Hyssopus cinereus Pau
·
Hyssopus cretaceus Dubj.
·
Hyssopus decumbens Jord. &
Fourr.
·
Hyssopus fischeri Steud.
·
Hyssopus hirsutus Hill
·
Hyssopus judaeorum Sennen
·
Hyssopus montanus Jord. &
Fourr.
·
Hyssopus
myrtifolius Desf.
·
Hyssopus orientalis Adam ex
Willd.
·
Hyssopus passionis Sennen &
Elias
·
Hyssopus polycladus Jord. &
Fourr.
·
Hyssopus pubescens Jord. &
Fourr.
·
Hyssopus
recticaulis Jord. & Fourr.
·
Hyssopus ruber Mill.
·
Hyssopus
schleicheri G.Don ex Loudon
·
Hyssopus torresii Sennen
·
Hyssopus vulgaris Bubani
·
Thymus hyssopus E.H.L.Krause
|
Hyssopus
officinalis
Hyssopus officinalis or hyssop is a(n) herbaceous plant of the genus Hyssopus native to Southern Europe, the Middle East, and the region surrounding the Caspian
Sea. Due to its properties as an antiseptic, cough reliever, and expectorant, it is commonly used as a medicinal plant.