۱۳۹۴ بهمن ۱۴, چهارشنبه

حلبه. شنبلیله شملیز. شملید. شنبلید. شنبلیت حلبه عبری روبیای تورات

حلبه.  شنبلیله . [ شَم ْ ب َ لی ل َ / ل ِ ] (اِ) شملیز. شملید. شنبلید. شنبلیت . بمعنی شنبلید است و آن رستنیی باشد که به عربی حلبه و به هندی میتهی و به یونانی فریقه خوانند. (برهان ). شملیز. به تازی حلبه . (از جهانگیری ). سبزیی است خوشبو، تند، خوراکی ، از سبزی ها که در طعام پزند. رجوع به شنبلیت و شنبلید شود.
////////////
(شَ بَ لَ یا لِ) (اِ.) گیاهی است علفی و یکساله از تیرة سبزی آساها. برگ هایش متناوب و مرکب از سه برگچه است . گل هایش منفرد و به رنگ زرد روشن یا بنفش و یا مایل به رنگ سفید است . میوة این گیاه به نام خمیده و به طول 3 تا 10 سانتیمتر است . بویش قوی و طعمش تلخ و معطر است .
/////////
 Trigonella foenum-graecum
در گیلان خلبه بخامعجمه و به اصفهانی شنبلیله و در شیراز شملیز و به هندی میتهی می‌نامند؛ از حبوب معروفه است و گیاه آن تا به قدر زرعی و شاخه‌های آن باریک و برگ‌های آن ریزه و صنوبری شکل زاویۀ آن متصل به شاخ و قاعدۀ آن بالا و طعم آن مایل به تلخی و بوی آن تند و تخم آن لعابی و بوی آن نیز شبیه به بوی برگ آن.
طبیعت آن در دوم گرم و خشک و با رطوبت فضلیه، روغن تخم آن گرم و تند است.
///////////
شَنبَلیله یا شنبلید (نام علمی: Trigonella foenum-graecum) گیاهی است از تیره باقلائیان (Fabaceae) و به همین دلیل توانایی هم‌زیستی با باکتری‌های تثبیت کننده ازت را داشته و می‌تواند بخش زیادی از از نیتروژن مورد استفاده خود را تولید کند.

گیاهی است علفی به ارتفاع ۱۰ تا ۵۰ سانتیمتر با گلهایی منفرد و به رنگ روشن که رنگ میوه‌های آن زرد تا قهوه‌ای است.

این گیاه بومی ایران بوده و در بیشتر نواحی ایران از جمله آذربایجان، اصفهان، فارس، خراسان، سمنان و دامغان می‌روید و به عنوان سبزی خوراکی کاشته شده و مصرف می‌شود.

شنبلیله در کنار راه‌ها نیز می‌روید و به این خاطر در قدیم به آن گل راه‌رو هم می‌گفتند.

خواص دارویی
شنبلیله دارای خواص اثر تقویتی، ملین، اشتهاآور، خلط آور و ضدتب، محرک جریان شیر و کاهنده قندخون است. همچنین این گیاه حاوی مقادیر زیادی آهن، فسفر و ویتامین دی است. شنبلیله یک داروی گوارشی تلخ است و می‌توان آن را در بیماری قند و به صورت موضعی در التهابات پوستی مصرف کرد. جوشانده دانه‌های این گیاه برای نرمی پوست و همچنین رفع تحریکات جلدی به کار می‌رود. به این منظور می‌توان جوشانده آن را به شکل کمپرس به کار برد. دانه‌های شنبلیله به لحاظ دارا بودن برخی عناصر همچون آهن در درمان ضعف عمومی بدن بسیار موثر است. جوشانده دانه‌های این گیاه اگر به صورت غرغره مصرف شود و در رفع ورم لوزه‌ها بسیار مفید و موثر است، همچنین از جوشانده آن برای افزایش میزان شیر در دوران شیردهی می‌توان استفاده کرد. پودر گیاه را می‌توان به صورت خمیر درآورده و روی کورک و دُملهای چرکی پوست قرار داد.

دانه‌های شنبلیله که مهم‌ترین قسمت دارویی این گیاه است با بازکردن مجاری عروق خون، از بروز سکته قلبی جلوگیری می‌کند. این گیاه سرشار از آهن است. پزشکان مصرف این گیاه را به افرادی که مبتلا به کم خونی، کمبود آهن و کمبود هموگلوبین خون اند، توصیه می‌کنند این گیاه علاوه بر ایران در هند ایتالیا واسپانیا کشت می‌شود.

شنبلیله را بعد از شستن خشک کرده خرد کنید روزی ۳ بار به مقدار یک قاشق مربا خوری با ماست مخلوط کرده میل نمایید برای پایین آوردن قند خون بسیار موثر می‌باشد. شنبلیله از زمان‌های دور به عنوان بزرگ کننده سینه شناخته شده و حاوی دایوسگنین است که به استروژن مصنوعی نیز معروف است.
////////////
الحلبة التبنية اليونانية أو اختصارا الحلبة (باللاتينية: Trigonella foenum-graecum) نوع نباتي من جنس الحلبة يتبع الفصيلة البقولية.
الوصف النباتي
الحلبة عشب حولي يتراوح ارتفاعه ما بين 20- 60 سم. لها ساق جوفاء وتتشعب منه فروع صغيرة يحمل كل منها في نهايتها ثلاث أوراق مسننة طويلة، ومن قاعدة ساق الأوراق تظهر الأزهار الصفراء الصغيرة التي تتحول إلى ثمار على شكل قرون معقوفة طول كل قرن حوالي 10 سم وتحتوي على بذور تشبه إلى حد ما في شكلها الكلية وهي ذات لون أصفر مائل إلى الخضار. يوجد نوعان من الحلبة وهي الحلبة البلدية العادية ذات اللون المصفر والحلبة الحمراء والمعروفة بحلبة الخيل وهما يختلفان اختلافاً كثيراً. والحلبة المعنية هنا هي الحلبة العادية الصفراء.
واسم الحلبة جاء من اسم "حلبا" وهو من أصل هيروغليفي ولها أسماء أخرى مثل "أعنون غاريفا" و"فريقه" وفريكه وحليب ودرجراج وقزيفه وحمايت وفي صعيد مصر يسمونها "الحياجه".
الجزء المستعمل طبيا من نبات الحلبة هو البذور والبذور المنبتة.
فوائد الحلبة عند العرب والمسلمين
لقد قيل في الحلبة " لو علم الناس بما فيها من فوائد لاشتروها بوزنها ذهباً". كما قال العالم الإنجليزي كليبر "لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان ووضعت الحلبة في الكفة الأخرى لرجحت كفة الحلبة.
وفي الطب النبوي لإبن القيم :
حلبة : يذكر عن النبي صلى الله عليه وسلم، " أنه عاد سعد بن أبي وقاص بمكة، فقال : ادعوا له طبيباً، فدعي الحارث بن كلدة، فنظر إليه، فقال : ليس عليه بأس، فاتخذوا له فريقة، وهي الحلبة مع تمر عجوة رطب يطبخان، فيحساهما، ففعل ذلك، فبرئ".
وقوة الحلبة من الحرارة في الدرجة الثانية، ومن اليبوسة في الأولى، وإذا طبخت بالماء، لينت الحلق والصدر والبطن، وتسكن السعال والخشونة والربو، وعسر النفس، وتزيد في الباه، وهي جيدة للريح والبلغم والبواسير، محدرة الكيموسات المرتبكة في الأمعاء، وتحلل البلغم اللزج من الصدر، وتنفع من الدبيلات وأمراض الرئة، وتستعمل لهذه الأدواء في الأحشاء مع السمن والفانيذ. وإذا شربت مع وزن خمسة دراهم فوة، أدرت الحيض، وإذا طبخت، وغسل بها الشعر جعدته، وأذهبت الحزاز.
ودقيقها إذا خلط بالنطرون والخل، وضمد به، حلل ورم الطحال، وقد تجلس المرأة في الماء الذي طبخت فيه الحلبة، فتنتفع به من وجع الرحم العارض من ورم فيه. وإذا ضمد به الأورام الصلبة القليلة الحرارة، نفعتها وحللتها، وإذا[[ملف:شرب ماؤها، نفع من المغص العارض من الرياح، وأزلق الأمعاء.
وإذا أكلت مطبوخة بالتمر، أو العسل، أو التين على الريق، حللت البلغم اللزج العارض في الصدر والمعدة، ونفعت من السعال المتطاول منه.
وهي نافعة من الحصر، مطلقة للبطن، وإذا وضعت على الظفر المتشنج أصلحته، ودهنها ينفع إذا خلط بالشمع من الشقاق العارض من البرد، ومنافعها أضعاف ما ذكرنا.ويذكر عن القاسم بن عبد الرحمن، أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " استشفوا بالحلبة " وقال بعض الأطباء : لو علم الناس منافعها، لاشتروها بوزنها ذهباً أ.هـ.
عرف العرب الحلبة منذ القدم وقد جاء في (قاموس الغذاء والتداوي بالنبات) أن الأطباء العرب كانوا ينصحون بطبخ الحلبة بالماء لتليـيـن الحلق والصدر والبطن ولتسكين السعال وعسر النفس والربو كما تفيد للأمعاء والبواسير...... وكذلك إذا طبخت وغسل بها الشعر جعلته مجعدا وجميلا، ونظرا لفوائدها العديدة فقد قال فيها الأطباء (لو علم الناس منافعها لاشتروها بوزنها ذهبا) !!
وفي الطب الحديث تبـيـن من تحليل الحلبة أنها غنية بالمواد البروتينية والفسفور والمواد النشوية وهي تماثل في ذلك زيت كبد الحوت، كما تحوي أيضا مادتي الكولين والتريكو نيلين وهما يقاربان في تركيبهما حمض النيكوتينيك وهو أحد فيتامينات (ب)، كما تحتوي بذورها على مادة صمغية وزيوت ثابتة وزيت طيار يشبه زيت اليانسون.
الحلبة عشب حولي يتراوح ارتفاعها ما بين 20- 60 سم، لها ساق أجوف ويتفرع منه سيقان صغيرة يحمل كل منها في نهايتها ثلاث أوراق مسننة طويلة، ومن قاعدة ساق الأوراق تظهر الأزهار الصفراء الصغيرة التي تتحول إلى ثمار على شكل قرون معكوفة طول كل قرن حوالي 10 سم وتحتوي على بذور تشبه إلى حد ما في شكلها الكلية وهي ذات لون أصفر تميل إلى الخضار. ونبات الحبة عبارة عن نبات عشبي حولي صغير يحمل ثماراً على هيئة قرون تحمل كل ثمرة عدداً من البذور ويوجد نوعان من الحلبة وهي الحلبة البلدي العادية ذات اللون المصفر والحلبة الحمراء والمعروفة بحلبة الخيل وهما يختلفان اختلافاً كثيراً. والحلبة المعنية هنا هي الحلبة العادية الصفراء.
واسم الحلبة جاء من اسم "حلبا" وهو من أصل هيروغليفي ولها أسماء أخرى مثل "أعنون غاريفا" و"فريقه" وفريكه وحليب ودرجراج وقزيفه وحمايت وتعرف الحلبة علميا باسم Trigonella foenum - graecum من الفصيلة البقولية.
الجزء المستعمل من نبات الحلبة: البذور والبذور المنبتة
المحتويات الكيميائية للحلبة

بسيسة حلبة
تحتوي الحلبة على زيت طيار الذي يتكون من سيسكوتربينات هيدروكربونية ولاكتونات والكانات. كما أن الحلبة تحتوي على كمية كبيرة من البروتين بنسبة 28.91% ومواد دهنية ونشا. كما تحتوي أهم المعادن وهو الفوسفور وهو يماثل زيت كبد الحوت وقلويدات مثل الكولين والترايجونيلين ومواد صمغية وزيوت ثابتة ومواد صابونية وستيرولات ومواد سكرية ذائبة مثل الجلاكتوز والمانوز. كما تعتبر الحلبة مصدرا أساسيا للسبوجنين والتي تعتبر أساسية في تشييد ال ستيرويدز، كما أن الحلبة تحتوي على مركب الدايزوجنين والياموجنين.
الموطن الأصلي للحلبة
الموطن الأصلي للحلبة شمال أفريقيا والبلدان التي تحد شرقي البحر الأبيض المتوسط وهي تزرع حاليا في أغلب مناطق العالم وكذلك في صحراء نيفادا.
استعمالات الحلبة
لقد سجلت بردية إيبرز المصرية التي يرجع تاريخها إلى نحو سنة 1500 قبل الميلاد وصفة للحروق من الحلبة. وكانت الحلبة تستخدم في مصر القديمة للحث على الولادة.
وفي القرن الخامس قبل الميلاد اعتبر الطبيب الاغريقي أبقراط الحلبة عشبة ملطفة قيمة وأوصى العالم دسقوريدس في القرن الميلادي الأول بالحلبة كدواء لكل أنواع المشكلات النسائية بما في ذلك التهاب الرحم والتهاب المهبل والفرج.
وقد عرف العرب الحلبة وروي ان الرسول محمد صلى الله عليه وسلم زار سعد بن أبي وقاص وهو مريض، فقال ادعو له طبيبا فدعي "الحارث بن كلدة" فوصف له الحلبة مع تمر عجوة فشفي، وذكر عن النبي قوله: "استشفوا بالحلبة".
وقد قيل في الحلبة "لو علم الناس بما في الفريكة من فوائد لاشتروها بوزنها ذهبا". وقال العالم بليكر الانجيزي "لو وضعت جميع الأدوية في كفة ميزان والحلبة في كفة الميزان الأخرى لعدلت الكفة الأخرى".
وقد اكتشف العلماء انه عند خلط زيت الحلبة مع زيت الخروع يؤدي إلى تسمين المكان المراد تسمينه كنفخ الخدود وتكبير الصدر
والحلبة تستعمل على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم كمغذية وكدواء في نفس الوقت. ومن الاستخدامات الشعبية في المملكة ان القمم الطرفية للنبات الأخضر وكذلك الأوراق تؤكل نظرا لقيمتها الغذائية العالية. كما أن البذور المستنبتة تباع في المحلات التجارية الكبيرة حيث تؤكل مع السلطات. وهناك بعض الأكلات الشعبية في بعض مناطق المملكة تكون الحلبة في مقدمتها حيث انها مادة مشهية وبالاخص في شهر رمضان. وفي منطقة نجد تستخدم النفاس الحلبة حيث تكون وجبة عشاء رئيسية مع المرقوق أو المطازيز. كما أن الأشخاص المصابين بالمشوع أو الملوع "تمزق عضلي في عضلات الكتف" يستخدمون سفوف الحلبة أو مغليها فيحصلون على نتائج إيجابية وهناك استعمالات داخلية وخارجية كما يلي:
الاستعمالات الداخلية
- يستعمل مسحوق بذور الحلبة ممزوجاً بالعسل بمعدل ملعقة صغيرة من مسحوق الحلبة مع ملء ملعقة عسل ثلاث مرات يوميا لعلاج قرحتي المعدة والاثني عشر.
- يستعمل مشروب مغلي بذور الحلبة لعلاج أوجاع الصدر وبالاخص الربو والسعال بمعدل ملء ملعقة من البذور حيث تغلى لمدة 10 دقائق مع ملء كوب ماء وتشرب مرة واحدة في اليوم.
- يستعمل مسحوق بذور الحلبة على هيئة سفوف بمعدل ملء ملعقة متوسطة قبل الأكل بمعدل ثلاث مرات يوميا لتخفيض نسبة سكر الدم.
- تستخدم الحلبة كمنشطة للطمث وخاصة لدى الفتيات في سن البلوغ وذلك بمعدل ملعقة متوسطة سفوفا مرتين في اليوم. ولكن ننصح بالابتعاد عنها في حالة بدء فترة الحمل، حيث إنها تساعد على الإجهاض في الشهور الثلاثة الأولى من الحمل. بينما ينصح بها بعد الميلاد لما لها من خواص صحية عالية في هذه الفترة.
- تستعمل الحلبة مشهية إذا أخذ منقوعها "ملعقة أكل في ملء كوب ماء وتنقع لمدة ساعتين" وتؤخذ قبل الأكل مباشرة مع العلم ان هذا النقيع يقوي المعدة ويسهل عملية الهضم.
- إذا أخذ مقدار كوب من نقيع الحلبة على الريق فإنه يقتل الديدان المعوية بمختلف أنواعها.
- لقد استخلص زيت الحلبة في مصر لأول مرة وظهر من التجارب العملية انه إذا أعطي للمرضع 20 نقطة ثلاث مرات يوميا فإن حليبها يتضاعف ويزداد حجم الأثداء وتنفتح شهيتها للأكل.
ويستعمل مغلي مسحوق الحلبة، وذلك بأخذ ملء ملعقة كبيرة من مسحوق الحلبة ووضعها في ملء كوب ماء مغلي وتركها لمدة 10 دقائق ثم تصفى ويؤخذ من هذا المحلول ملعقة واحدة كبيرة ثلاث إلى أربع مرات في اليوم من أجل تسكين سعال المصاب بالدرن. نقلاً عن جريدة الرياض الاثنين 29 صفر 1425العدد 13086 السنة 39
نستكمل حديثنا حول الحلبة فبعد أن ذكرنا صفاتها وقيمتها والاستعمالات الداخلية لها نتحدث اليوم عن الاستعمالات الخارجية حيث تستعمل الحلبة: - لعلاج الحروق فيدهن الحرق بمزيج من مسحوق بذر الحلبة مع زيت الورد حتى تشفى الحروق باذن الله. - لعلاج تشقق الجلد وتحسين لون البشرة يستعمل مغلي بذور الحلبة كغسول للأماكن المصابة بمعدل مرتين في اليوم. - لعلاج الروماتيزم والبرد وآلام العضلات وتستخدم بذور الحلبة بعد سحقها مع معجون فصوص الثوم مع قليل من زيت السمسم وتدلك بها المناطق المصابة.
- لعلاج الدمامل تستخدم لبخة من مسحوق بذور الحلبة حيث تمزج كمية من المسحوق مع ماء فاتر مع تحريكها باستمرار حتى يصبح المزيج على شكل عجينة متماسكة ثم يوضع على الدمامل ويلف عليه قطعة قماش وتعتبر هذه الوصفة أفضل وصفة ولا يفضل عليها أي علاج لتسريع فتح الدمل وشفائه، يمكن استعمال هذه الوصفة للخاراجات والداحس المتقيح والاصابع وكذلك خراجات الاثداء وخراجات الشرج الناتجة عن انسداد الناسور والاكزيما والقروح في الاقدام.
- يستخدم مطبوخ مسحوق الحلبة حيث يؤخذ حفنة يد من مسحوق الحلبة وتوضع في ثلاثة لتر من الماء وتغلى لمدة 10 دقائق ثم تبرد وتجلس فيه المرأة التي تعاني من أوجاع الرحم والورم.
الدراسات الحديثة على الحلبة قامت على الحلبة دراسات اكلينكية على امرض الكوليسترول واثبتت الدراسات انخفاضاً مميزاً لكل من سكر الدم والكوليسترول، كما قامت دراسة على خلاصة بذور الحلبة من أجل تسهيل الولادة وقد كانت النتائج جيدة جداً وايجابية. كما تمت دراسة علمية على تأثير الحلبة على السرطان الخاص بالكبد في حيوانات التجارب وكانت النتيجة هبوطاً كبيراً لسرطان الكبد.
ومن أهم الاستعمالات الحديثة والمثبتة علمياً والمسجلة في كل من دساتير الادوية العشبية الإنجليزية والألمانية والأمريكية ما يلي: - مخفضة لسكر الدم والكوليسترول والدهون الثلاثية. - تسهيل الولادة المتعسرة. - علاج الالتهابات الموضعية والحروق والقروح. - مضاد للتشنج. - منبه ومنشط للرحم ومقو للجهاز الهضمي. وقد حضرت شركة فرنسية شراباً سائغاً من الحلبة باسم "بيوتريكون" لعلاج النحافة وفتح الشهية.
هل يوجد نوع آخر من الحلبة؟ وما هي المستحضرات الموجودة من الحلبة؟ - هناك نوع من الحلبة يختلف عن الحلبة العادية وتسمى حلبة الخيل المعروفة علمياً باسم Securigera Secridaca وهي ذات لون بنفسجي وبذور أطول من الحلبة العادية ولا تستخدم كغذاء وتختلف اختلافاً كلياً في الاستخدام عن الحلبة العادية حيث تستخدم لعلاج التهابات أسفل الظهر، ويجب عدم استخدامها كبديل للحلبة بأي حال من الأحوال. أما المواد المتوفرة من الحلبة في الأسواق المحلية فتوجد بذور الحلبة المنبتة وكذلك مستحضر صيدلاني يباع في محلات الأغذية الصحية ومسجل لدى وزارة الصحة ويمكن لأي شخص تنبيت الحلبة في منزله.
== محاذير من استخدام الحلبة وتداخلها مع أمراض أو أدوية أخرى  يوجد محاذير حيث لا يجب استخدام الحلبة للمرأة الحامل حيث انها تنشط الرحم ويمكن ان تسقط المرأة عند استخدام الحلبة كعلاج ولكن ليس بكميات قليلة كالتي تضاف لبعض المأكولات أو السلطة، كما لا يمكن استخدامها للاطفال تحت سن السنتين، كما يجب عدم استخدام الحلبة لمرض السكر من النوع المعتمد على الأنسولين إلا بعد استشارة المختص. كما يجب على أي شخص يعمل فحص سكر الدم أو الكوليسترول عليه ان يشعر المختبر انه يستخدم الحلبة لكي يأخذ في الحسبان الزيادة والنقصان في نتائج الفحص. تتدخل أيضاً مع ادوية تخثر الدم وكذلك مع الهورمونات. نقلا عن جريدة الرياض الاثنين 07 ربيع الأول 1425العدد 13093 السنة 39
والحلبة ى يمكن أن تؤكل مطبوخة للتغذية وفتح الشهية ولزيادة الوزن، كما يشرب مغليها حيث أنه ينفع في بعض الاضطرابات المعدية والصدرية..... كما تعطى للفتيات في زمن البلوغ لتنشيط الطمث، وكذلك لفقر الدم ولضعاف البنية والشهية وللنحفاء.
وقد وصفها الأقدمون مع العسل ضد الإمساك المزمن ولأمراض الصدر والحلق والسعال والربو والبلغم والبواسير والضعف الجنسي، كما تفيد في إزالة الكلف من الوجه.
و تشير الدراسات الحديثة إلى أن زيت الحلبة يدر حليب المرضع ويفتح شهيتها للطعام.
توصف الحلبة للمرضعات بعد الوضع مباشرة. لزيادة أفراز الحليب، أفادت مجموعة من الدراسات الطبية بأن الحلبة تعتبر من أهم الأعشاب المدرة لحليب الأم. وأوضح خبراء التغذية أن تناول المرضعات لملعقة كبيرة من الحلبة المسحوقة أو شربها مع الماء أو الحليب يساعد في زيادة إدرار حليب الثدي.
وهي مشهية إذا أخذ منقوعها قبل الطعام (20 غرام في لتر ماء) وهذا المنقوع يقوي المعدة ويسهل الهضم ويحسنه. طريقة الاستعمال : تغلى وتحلى بالعسل أو بدون عسل.
وللذين يشكون من قلة الشهية وفقر الدم وللنحلاء وتمزج الحلبة بالعسل للمصابين بالأمساك المزمن ولعلاج الصدر وضعف البائة، والحلق، والسعال، والربو.
ومن فوائدها : لتلين الحلق والمعدة، لأمراض الصدر والسعال والربو والمغص، للضعف الجنسي، فقر الدم وضعاف البنية، لوجع الرحم إذا طبخ دقيقها في الماء وجلست فيه المرأة، تعطي للفتيات في زمن البلوغ لتنشط الطمث، تعالج الإمساك بخلطها مع العسل : لطرد الديدان المعوية، لعلاج البواسير للمرضعات اللواتي يعانين من قله الحليب، غذاء أساسي للنفساء.
وتحتوي الحلبة على مادة الميوسيليج (MUCILAGE) التي تدخل في صناعة الحبوب والكبسولات للعمل على تماسكها وعدم تفتيتها، كذلك تحتوي على مادة السابونين (SAPONIN) والديوسجانين (DIOSGANIN) التي تعمل على تحفيز إفراز الهرمونات الجنسية الأنثوية، ويدخل أيضًا في صناعة حبوب منع الحمل والكورتيزونات التي تعمل كمسكنات للأمراض الصدرية والروماتيزم.
وعن كونها تزيد وزن الجسم فذلك لاحتوائها على الهرمونات الأنثوية والتي تزيد نسبة الدهون في الجسم، هذا بالإضافة إلى أنها فاتحة للشهية.
مرادفات للاسم العلمي
(باللاتينية: Trigonella tibetana (Alef.) Vassilcz.)
//////////
به مالدیوی:  އޯބަތް(ސައިންޓިފިކް ނަން: Trigonella foenum-graecum)ނުވަތަ (އިނގިރޭސި ބަހުން: Fenugreek) އަކީ މިނާ ބޭހުގެ ބާވަތެކެވެ. މިއީ ފެނަށްލީމާ މަސްލާ ކުދިއޮށެކެވެ. ބައެއް މީހުން އޯބަތް ރިހަ ކެއްކުމުގެ ތެރޭގައި ރިހައަށް ލައިވެސް އުޅެއެވެ. އެހެން ކަމުން އޯބަތް އަކީ ބޭސް ފަތްޕިލާވެއްޔެއްގެ ގޮތުގައި ވެސް އަދި ހަވާދުގެ ބާވަތެއްގެ ގޮތުގައި ވެސް ބޭނުންކުރެވޭ އެއްޗެކެވެ.

އޯބަތް އޮށަކީ ހަވާދު ހެދުމަށާއި، އަސާރަ ފަދަ ތަކެތި ހެދުމަށް އަދި ހަވާދު ފުނޑާއިރު އެޅުމަށް ބޭނުންކުރާ އެއްޗެކެވެ. އާންމު ގޮތެއްގައި އޯބަތް ބޭނުންކުރަނީ ދެކުނު އޭޝިޔާގެ ގައުމުގެ ކެއުންތައް ތައްޔާރު ކުރުމަށެވެ. އޯބަތް ގަހުގެ ފަތާއި ތަނޑުގަނޑު ފަދަ ތަކެތި ރޯ ތަރުކާރީގެ ގޮތުގައި ކައިއުޅެއެވެ. ޚާއްޞަކޮށް ތަފާތު ކެއުންތަކުގައި ރަހަ ޖެއްސުމަށް އޯބަތް ފަތް ބޭނުންކޮށް އުޅެއެވެ.
///////////
به پشتو:  ملخوزه
به اردو:

میتھی (حیاتیاتی نام: Trigonella foenum-graecum) ایک پودا ہے جسے سبزی کے طور پر استعمال کیا جاتا ہے۔ اسے عربی میں حلبہ اور انگریزی میں Fenugreek کہا جاتا ہے۔ اس کے تازہ پتوں کو پکا کر کھایا جاتا ہے اور اس کے بیج جو میتھی دانہ کہلاتے ہیں انہیں مختلف بیماریوں مثلاً ذیابیطس کے لیے استعمال کیا جاتا ہے۔ اس کا رنگ سبز اور بیجوں کا رنگ زرد مائل بہ سرخی ہوتا ہے۔ اس کے بیج 4000 سال قبل مسیح کے آثار تل حلال (عراق) سے برآمد کیے گئے ہیں، جس سے اس کے قدیم استعمال کا پتہ چلتا ہے۔ یہی بیج توتن خامن نامی فرعون کے مقبرے میں سے برآمد ہونے والی اشیاء میں بھی شامل تھے۔
/////////
به عبری:
גַּרְגְּרָנִית יְוָנִית (שם מדעי: Trigonella foenum-graecum) או גַּרְגְּרָנִית חִילְבָּה ובשמה העממי חִילְבָּה, היא מין צמח חד-שנתי מתת-משפחת הפרפרניים.

פרחי הצמח לבנים, הגבעולים זקופים ומעט שעירים, הזרעים צהובים ותרמיליהם מאורכים. סוג הגרגרנית כולל כ-130 מינים ומוצאו בדרום מזרח אירופה ובמערב אסיה. הגרגרנית היוונית נפוצה בעיקר במערב אסיה, בצפון אפריקה ובמזרח התיכון.
به ترکی آذری:

Yem güldəfnəsi, samanlıq güldəfnəsi (lat. Trigonella foenum-graecum) - (lat. Trigonella foenum-graecum) - güldəfnə cinsinə aid bitki növü.

Vətənı Yaxın Şərq, Xüsusən Suriya, Cənubi-Qərbi Avropa, Hindistan və Çindir.

Çindən Aralıq dəniziniə qədər geniş sahəyə yayılıb. Toxumları və bəzi ölkələrdə yaşıl yarpaqları göyərti kimi istifadə olunmaqdadır. Dadı acıtəhər və ətirlidir. Efirində 40 növ maddə tapılır. Qədimdən Orta Şərq ve Hind mətbəxində istifadə olunmaqdadır.
به ترکی استانبولی:
Çemen otu ya da buyotu bir ottur. En sık kullanıldığı bölge olan Yozgat ve Kayseri'deki yerel ismi çaman otudur. (Trigonella foenum-graecum/tıbbi tanım: Semen Foenugraeci), baklagiller familyasına ait bir ot türü. Anavatanı Yakın Doğu, özellikle Lübnan ve Suriye, Güneybatı Avrupa, Hindistan ve Çin'dir.

Çin'den Akdeniz'e kadar geniş bir alana yaygındır. Tohumları ve bazı ülkelerde yeşil yaprakları da ıspanak gibi tüketilmektedir. Tadı acımsı ve aromatiktir. Esansında 40 çeşit madde bulunur. Kullanımı çok eskilere dayanmakta olup günümüzde Ortadoğu ve Hint Mutfağında kullanılmaktadır. Türk Mutfağında özellikle çemen tozu şekilinde bilinir. Bu toz bol salçaya ve birkaç diğer içeriklere katılarak kahvaltılarda yenilen macun yapılı çemen üretilir.
///////////
به کردی:
Şembelîk yan xencelîsk (Trigonella foenum-graecum) (nebatek ji famîleya baqilan (fabaceae) tê hesibandin.

Taybetiyên wê
Bejna wê carnan bi tîrane, carnan jî bi razayî 20-70 cm dirêj dibe. Giyayek kêm çetal jê diçin. Belgên wê keskêvekirî û sê perî ne. Belgên wê yên jêr binikdirêj, yên nîvekê binikkurt û yên herî jor bêbinik in. Rexên belgan rast an jî xetxetikên zirav in.

Kulîlkên wê spî ne, ew kulîlk paşê dibe qebsûl. Di nava wê qebsûlê de 5-20 lib bizir (tov, sîsik, dendik) hene. Rengê wan sîsikan zer, qahweyî yan jî esmer in. Ew sîsik dibin derman, an jî biharbêhn (biharat) û tev li xwarinan dibin.

Bi almanî ji Şembelîkê re dibêjin “Bockshornklee “. Bi tirkî navê wê “ Çemen otû “ ye. Tirk piranî jibo pastirmê û tamxeşkirina xwarinan bi kar tînin . Lê mixabin hêjta piraniya kurdên me nizanin bi kêrî çi tê.
///////////
Fenugreek (/ˈfɛnjᵿɡriːk/; Trigonella foenum-graecum) is an annual plant in the family Fabaceae, with leaves consisting of three small obovate to oblong leaflets. It is cultivated worldwide as a semiarid crop, and its seeds are a common ingredient in dishes from the Indian subcontinent.

History
Fenugreek is believed to have been brought into cultivation in the Near East. While Zohary and Hopf are uncertain which wild strain of the genus Trigonella gave rise to domesticated fenugreek, charred fenugreek seeds have been recovered from Tell Halal, Iraq, (carbon dated to 4000 BC) and Bronze Age levels of Lachish and desiccated seeds from the tomb of Tutankhamen. Cato the Elder lists fenugreek with clover and vetch as crops grown to feed cattle. In the 1st century CE, in Galilee, it was grown as a food staple, as Josephus mentions it in his book, the Wars of the Jews. A compendium of Jewish oral law known as the Mishnah (compiled in the 2nd century) mentions the plant under its Hebrew name, tiltan.

Production
Major fenugreek-producing countries are Afghanistan, Pakistan, India, Iran, Nepal, Bangladesh, Argentina, Egypt, France, Spain, Turkey, and Morocco. The largest producer is India, where the major producing states are Rajasthan, Gujarat, Uttarakhand, Uttar Pradesh, Madhya Pradesh, Maharashtra, Haryana, and Punjab. Rajasthan accounts for over 80% of India's output.

Use
Fenugreek is used as an herb (dried or fresh leaves), spice (seeds), and vegetable (fresh leaves, sprouts, and microgreens). Sotolon is the chemical responsible for fenugreek's distinctive sweet smell. Cuboid-shaped, yellow- to amber-colored fenugreek seeds are frequently encountered in the cuisines of the Indian Subcontinent, used both whole and powdered in the preparation of pickles, vegetable dishes, daals, and spice mixes such as panch phoron and sambar powder. They are often roasted to reduce bitterness and enhance flavor.

Fresh fenugreek leaves are an ingredient in some Indian curries. Sprouted seeds and microgreens are used in salads. When harvested as microgreens, fenugreek is known as samudra methi in Maharashtra, especially in and around Mumbai, where it is often grown near the sea in the sandy tracts, hence the name samudra, "ocean" in Sanskrit.[8] Samudra methi is also grown in dry river beds in the Gangetic plains. When sold as a vegetable in India, the young plants are harvested with their roots still attached and sold in small bundles in the markets and bazaars. Any remaining soil is washed off to extend their shelf life.

In Turkish cuisine, fenugreek is used for making a paste known as çemen. Cumin, black pepper, and other spices are added into it, especially to make pastırma.

In Persian cuisine, fenugreek leaves are called شنبلیله (shanbalile). They are the key ingredient and one of several greens incorporated into ghormeh sabzi and eshkeneh, often said to be the Iranian national dishes.

In Egyptian cuisine, peasants in Upper Egypt add fenugreek seeds and maize to their pita bread to produce aish merahrah, a staple of their diet.


Fenugreek seeds
Fenugreek is used in Eritrean and Ethiopian cuisine. The word for fenugreek in Amharic is abesh (or abish), and the seed is used in Ethiopia as a natural herbal medicine in the treatment of diabetes.

Yemenite Jews following the interpretation of Rabbi Shelomo Yitzchak (Rashi), believe fenugreek, which they call hilbeh, hilba, helba, or halba (חילבה), to be the Talmudic rubia (רוביא). When the seed kernels are ground and mixed with water they greatly expand, to which hot spices, turmeric and lemon juice are added to produce a frothy relish eaten with a sop. The relish, like the seeds, is also called hilbeh, reminiscent of curry. It is consumed daily and ceremonially during the meal of the first and/or second night of the Jewish New Year, Rosh Hashana.

It is recommended by lactation advisers and used by breastfeeding mothers to help stimulate milk production and supply and it is also supposed to help either gain or reduce weight. However, there is not enough evidence to support these claims.

Nutritional profile
Fenugreek Leaves, raw
Nutritional value per 100 g (3.5 oz)
Energy   205 kJ (49 kcal)
Carbohydrates
6 g
Fat
0.9 g
Protein
4.4 g
Minerals
Calcium  (40%) 395 mg
Iron       (15%) 1.93 mg
Phosphorus        (7%) 51 mg
Other constituents
Water    88.7 g
Units
μg = micrograms • mg = milligrams
IU = International units
Percentages are roughly approximated using US recommendations for adults.
Fenugreek leaves contain these nutrients per 100 g of edible portion:

Carbohydrates: 6.0 g
Protein: 4.4 g
Fat: 0.9 g
Calcium: 395 mg
Phosphorus: 51 mg
Iron: 1.93 mg
Total energy: 49 kcal
Safety[edit]
Fenugreek sprouts, cultivated from contaminated seeds imported from Egypt in 2009 and 2010, were implicated but not definitively linked to the 2011 outbreak of Escherichia coli O104:H4 in Germany
 Scientific classification
Kingdom:           Plantae
(unranked):        Angiosperms
(unranked):        Eudicots
(unranked):        Rosids
Order:   Fabales
Family:   Fabaceae
Genus:   Trigonella
Species: T. foenum-graecum
Binomial name
Trigonella foenum-graecum
L.